وقال السيد الحكيم في بيان بمناسبة {اليوم الدولي لمنع التطرف العنيف} تلقت {وكالة الأنباء العراقية المستقلة} نسخة منه:"تبرز الحاجة إلى اغتنام مناسبة "اليوم الدولي لمنع التطرف العنيف" لحث حكومات العالم والفعاليات الدينية والسياسية والإعلامية على نشر قيم السلام والمحبة بين الشعوب، كونها الضمانة الوحيدة لتحقيق عالمٍ مزدهرٍ مستقرٍ وآمن".
وأضاف "كما ندعو إلى تجريم قمع الرأي والتهميش وسلب الحقوق والاضطهاد الفكري".
وتابع السيد الحكيم "على الصعيد العراقي، فإن الحروب وسنوات الحصار، إضافة إلى التطرف والتكفير والعنف، كانت عوائق كبرى أمام نهوض وطننا الحبيب، ولكن اليوم، بحمد الله وتوفيقه، وتسديد المرجعية الدينية المباركة، وتضحيات ووعي وإرادة العراقيين، وقواهم السياسية الوطنية، استطعنا تجاوز تلك العوائق وآثارها المدمرة على الإنسان والمجتمع، وننظر بثقة نحو غدٍ مشرقٍ يرفل فيه أبناء شعبنا بالرفاهية