26/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية ليوم الاربعاء المصادف 31-8-2016
اهتمامات الصحف العربية ليوم الاربعاء المصادف 31-8-2016
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة  الوطن الكويتية

العنوان التالي

( حيدر العبادي: التوصل الى اتفاق مع حكومة اقليم كردستان حول ترتيبات معركة تحرير الموصل)

وجاء فيه

اعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم الثلاثاء التوصل الى اتفاق مع حكومة اقليم كردستان العراق حول ترتيبات معركة تحرير الموصل من قبضة ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (داعش).

 

وقال العبادي خلال مؤتمر صحفي انه اتفق مع رئيس حكومة الاقليم نيجرفان بارزاني على اليات تحرير مدينة الموصل مؤكدا انه لم تعد هناك اي خلافات بين الطرفين في هذا المجال.

 

واكد ان الطرفين اتفقا على ان تكون المعركة بقوات الجيش العراقي والتشكيلات المساندة وبمشاركة قوات محلية من اهالي الموصل مع قوات البيشمركة الكردية بحكم وجودها في المنطقة.

 

واوضح العبادي انه اتفق مع بارزاني على ان تكون قيادة القوات العراقية المشتركة في المعركة بيد الحكومة الاتحادية.

 

واكد ان الطرفين اتفقا كذلك على ان لا تسفر العمليات العسكرية عن تغيير في الحدود مطلقا في اشارة الى رفض الحكومة العراقية بقاء قوات البيشمركة في المناطق التي تحررها من (داعش) اثناء تقدمها نحو الموصل.

 

وبخصوص ادارة محافظة نينوى بعد التحرير فقال العبادي انها ستدار من قبل الحكومة المحلية المنتخبة وان كل القوات المحررة ستنسحب منها ليسلم الامن الى قوات الشرطة المحلية داخلها مع قوات عسكرية محدودة خارج حدود المدينة.

 

ويقترب العراق شيئا فشيئا من اطلاق معركة تحرير الموصل وذلك بعد تحرير بلدة القيارة التي تحمل أهمية استراتيجية لدخول المدينة.

وكان خلاف سياسي قد اندلع في الفترة الاخيرة بين المركز والاقليم على خلفية طبيعة مشاركة قوات البيشمركة في المعركة وشكل القيادة التي ستديرها.

 

في غضون ذلك

نشرت صحيفة الاتحاد الاماراتية

العنوان التالي

( أنباء عن تعيين قائد الجيش العراقي وزيراً للدفاع بالوكالة)

وجاء فيه

شفت مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة العراقية حيدر العبادي، أصدر قراراً بتعيين الفريق عثمان فرهود مسير الغانمي وزيراً للدفاع بالوكالة خلفاً لخالد العبيدي الذي تمت إقالته من قبل البرلمان الأسبوع الماضي.

وقالت مصادر في وزارة الدفاع، إن «العبادي اختار رئيس أركان الجيش الفريق عثمان الغانمي، وزيراً للدفاع بالوكالة، حتى تتم الموافقة على شخص آخر لشغل المنصب بالاصالة». ولم يصدر العبادي بياناً يؤكد أو ينفي صحة هذه الأنباء. وشغل الغانمي منصب قائد الفرقة الثامنة للجيش العراقي بالوكالة، ثم قائد لعمليات الفرات، ثم معاون لرئاسة الأركان، ثم رئيساً للأركان بالوكالة.

من جانب آخر، أكد عضو «جبهة الإصلاح» النيابية هيثم الجبوري، أن رئيس البرلمان سليم‏ الجبوري تسلم طلباً رسمياً من 100 نائب للتصويت السري على إقالة وزير المالية هوشيار زيباري بعد أن صوت البرلمان على عدم قناعته بالأجوبة التي أدلى بها أثناء استجوابه بشأن ملفات فساد، مبيناً أن طلب سيدرج لجلسة الثلاثاء المقبل‏ .

وشهد البرلمان السبت الماضي مشادات كلامية وتراشقاً بقناني الماء بين نواب من «دولة القانون» بزعامة نوري المالكي، وآخرين أكراد على خلفية طلب النائب هيثم الجبوري مناقشة استجواب زيباري خلال الجلسة. وقال الجبوري، إن مجلس النواب «ماض باتجاه إقالة وزير المالية»، مشيراً إلى وجود ضغوطات سياسية وتهديدات للحيلولة دون سحب الثقة منه. وذكر الجبوري أن «أربيل هددت نواب اتحاد القوى العراقية بطرد عوائلهم إذا صوتوا على سحب الثقة من زيباري».

من جانب اخر

نشرت صحيفة السفير اللبنانية

العنوان التالي

العراق: طفح الكيل من السفير السعودي))

 

وجاء فيه

طفح الكيل بالنسبة الى العراقيين من مشاكسات السفير السعودي ثامر السبهان. السعودية التي انتظرت سنوات طويلة لتعين سفيرها في العاصمة العراقية، بناء على ضغط أميركي، لم تضبط تصريحات السبهان النارية التي جعلت العراقيين يتهمونه مرارا بانتهاك محاذير العمل الديبلوماسي، والتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد، بل اكثر من ذلك، بإثارة الفتنة بين المكونات العراقية السياسية والمذهبية.

ولهذا، لم يكن مفاجئا طلب العراق، أمس، من السعودية استبدال سفيرها، الذي كان قد اتهم ببدء تجاوزاته في كانون الثاني الماضي ولم يكن قد مر على تسليم اوراق اعتماده لوزير الخارجية العراقي ابراهيم الجعفري عشرة ايام، إذ قال خلال حديثه لبرنامج «حوار خاص» عبر قناة «السومرية» العراقية، إن «رفض الكرد والانبار دخول الحشد الشعبي الى مناطقهم يبين عدم مقبولية الحشد الشعبي من قبل المجتمع العراقي»، متسائلاً «هل تقبل الحكومة العراقية بوجود حشود سنية كالحشود الشيعية الحالية وبنفس التسليح، ولماذا يوضع السلاح بيد الحشد الشعبي فقط»!

تصريحات السبهان استدعت وقتها رداً من الجعفري، فاعتبر انها تشكل تدخلاً صارخا في شؤون العراق الداخلية، و «ما يقوم به السبهان لا علاقة له بدوره كسفير». وقد حرصت الخارجية على استدعاء السفير السعودي وأبلغته بأهمية خضوعه «للأعراف الدولية»، مبينة أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة لذلك، فيما شددت على أنها «لن تسمح لأي سفير بتوظيف مهامه لتأجيج خطاب الطائفية».

التحذير الرسمي لم يكن له وقع الرادع للسفير السعودي، إذ عاد وكتب تغريدة عبر موقع «تويتر» في حزيران الماضي جاء فيها، «إن وجود شخصيات إرهابية إيرانية قرب الفلوجة، دليل واضح على أنهم يريدون حرق العراقيين العرب بنيران الطائفية المقيتة، وتأكيد توجههم بتغيير ديموغرافي»، تغريدة استغربتها الخارجية العراقية لكونها تتضمن موقفاً سلبياً من عمليات تحرير الفلوجة من سيطرة «داعش».

وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد جمال، في بيان حينها، إن «عمليات تحرير الفلوجة تتم وفق الخطط المرسومة لها من قبل الحكومة العراقية، وهي وحدها من تقرر الاستعانة بجهود أي مستشارين عسكريين من الدول المتحالفة مع العراق في هذه المعارك».

لم تكن خطوة الخارجية لتحول بين السبهان وبين تصريحاته التي أصبحت مدار جدل واسع بين الأوساط العراقية الشعبية والسياسية، إذ اتهم الاسبوع الماضي إيران مباشرة بالوقوف خلف مخطط يرمي لاغتياله في بغداد، وقال في اتصال هاتفي مع قناة «سكاي نيوز عربية»، إن «إيران تقف خلف الإرهاب في المنطقة، لدينا أسماء المتورطين في مخطط الاغتيال، ولن تثنينا المخططات الإرهابية عن العمل مع العراق».

على اثر تمادي السفير السعودي في تخطي الاصول الديبلوماسية، طالبت الخارجية العراقية، أمس، نظيرتها السعودية باستبداله، معتبرة أن تصريحاته «تجاوز للتمثيل الديبلوماسي».

وقال المتحدث باسم الخارجية العراقية احمد جمال «وجهت وزارة الخارجية اليوم طلبا رسميا الى نظيرتها الخارجية السعودية يتضمن استبدال السفير» لدى بغداد، موضحاً أن «هناك سلسلة من التصريحات والمواقف الاعلامية التي صدرت (عن سبهان) واعتبرناها تجاوزا لحدود التمثيل الديبلوماسي ومهام السفراء».

وأضاف «لقد نبهنا مرارا وتكرارا، مرة بالاستدعاء ومرة بمذكرات احتجاجية حول رفضنا هذه التصريحات»، مشيراً إلى ان «آخر التصريحات كان ما ادعاه السفير عن وجود مخطط لاغتياله في بغداد تقف خلفه بعض الميليشيات».

وتابع جمال «طالبنا الجانب السعودي بتقديم اي ادلة او وثائق تثبت وجود مخطط كهذا»، مؤكداً عدم حصول بغداد على أي أدلة.

بدوره، علق السبهان على الطلب العراقي بالقول إن سياسات السعودية في العراق لن تتغير، وإن السعوديين كلهم «السبهان»!

ونقلت صحيفة «الوطن» السعودية عن السبهان قوله، «إن العراق رئة العرب، ولو تم استبدالي، فإن السعوديين كلهم ثامر السبهان، ونحن نخدم بلادنا»، مضيفاً «لن نتخلى عن العراق، وإن العراق ستبقى عربية»، في إشارة إلى الوجود الإيراني بالعراق.

من جهتها، ذكرت قناة «الإخبارية» نقلا عن السفير قوله: «هناك ضغوط خارجية خلف صدور بيان الخارجية العراقية، والعراقيون متأثرون بذلك، وطلب استبدالي من قبل حكومة العراق قد يكون وسيلة لإبعادها عن الحرج بعد محاولة اغتيالي».

ونقلت قناة «العربية» عن السبهان قوله: «سياسة المملكة واضحة وصريحة في العراق ولن تتغير بتغير الأشخاص، أعان الله العراقيين بسبب مجاورتهم لدولة عدوانية ضد جيرانها»، موضحاً أن مغادرته الاراضي العراقية أمر يرجع لوزارة الخارجية السعودية.

وفي سياق منفصل، قدم ائتلاف «متحدون» طعناً لدى المحكمة الاتحادية بقرار مجلس النواب القاضي بسحب الثقة من وزير الدفاع خالد العبيدي، معتبراً أن آلية التصويت على اقالة الوزير «غير دستورية

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=40364
عدد المشـاهدات 373   تاريخ الإضافـة 31/08/2016 - 11:56   آخـر تحديـث 20/04/2024 - 18:06   رقم المحتـوى 40364
 
محتـويات مشـابهة
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة لليوم الإثنين
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
اليوم.. انطلاق مواجهات الجولة الـ23 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا