25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية ليوم الاثنين المصادف 5-12-2016
اهتمامات الصحف العربية ليوم الاثنين المصادف 5-12-2016
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة
الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
 (داعش» يكثف استهداف المدنيين و«يأمر» بقتل الرجال وسبي النساء الجيش يتقدم شمال الموصل والسكان يشكون ممارسات «الحشد")
وجاء فيه
حررت القوات العراقية المشتركة قرى قرة تبة وكوري غريبان والدراويش وأبوجربوعة ضمن المحور الشمالي للموصل، مكبدة «داعش» خسائر في الأرواح والمعدات، كما تمكنت من اقتحام مناطق في الشهداء والتأميم والنور على الجبهة الشرقية، تزامناً مع لجوء التنظيم الإرهابي إلى إخلاء الأجزاء الخاضعة له في حيَّي المشراق والبريد، بعد توغل القطاعات الأمنية فيهما، تحضيراً لتفخيخ المنازل لإعاقة تقدم القوات. وبينما دحرت القوات المتقدمة هجمات عدة شنها انتحاريون بسيارات مفخخة مستهدفة مناطق متفرقة وقتلت العشرات منهم، أكدت مصادر محلية أن «داعش» أصدر من خلال مكبرات الصوت في مساجد الموصل «فتوى» لقتل الرجال وسبي النساء الذين يبدون تأييدهم القوات العراقية في المناطق المحررة. بدوره، ألقى طيران التحالف الدولي منشورات على مدن: عنه، وراوه، والقائم، ودمر، غربي الأنبار تحث المواطنين على الابتعاد عن مقرات «الدواعش»، ودمر بالكامل معملين للتفخيخ في «عنه» مُوقِعاً 11 قتيلاً من الإرهابيين.
وأفادت مصادر أمنية بسقوط 24 قتيلاً من المدنيين وإصابة العشرات بانفجار صهريج مفخخ يقوده انتحاري، في حي القادسية المحرر شرق الموصل.
وأوضحت مصادر إعلامية أن انتحارياً يقود صهريجاً مفخخاً فجر نفسه صباحاً في حي القادسية الثانية شري الموصل، مبينة أن التنظيم الإرهابي
استهدف السكان في هذا الحي لتعاونهم مع قوات مكافحة الإرهاب. من جهته، قال قائد عمليات «قادمون يا نينوى»، الفريق عبدالأمير يارالله، إن قطعات «اللواء 60» صدَّت محاولة تسلل لعصابات «داعش»، في الساحل الأيسر في الشرقاط جنوب الموصل، ودمرت 3 مركبات مفخخة وقتلت مَن فيهما بينهم انتحاريون. بينما أكد قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت، أن قطعات الشرطة أحبطت محاولة تسلل أخرى للإرهابيين شمال قرية العذبة في اتجاه سيطرة العقرب الأمنية على مشارف مدينة الموصل. وبدوره، أعلن العميد ذنون السبعاوي من جهاز جهاز مكافحة الإرهاب، أن قواته قتلت انتحارياً يرتدي حزاماً ناسفاً كان يعتزم تفجيره وسط مدنيين والقوات العراقية المحتفلة بتحرير 
على الساحل الأيسر شمال المدينة، قُتل 20 «داعشياً» خلال محاولتهم التسلل للمرة الثانية إلى مناطق: الأمن والقاهرة والجامعة، المحررة، بينما أكدت مصادر أمنية أن المهاجمين فتحوا نيران أسلحة خفيفة على منازل المدنيين وألقوا قنابل يدوية على القوات العراقية والمنازل انتقاماً من تعاون السكان مع القوات العراقية، وتم اعتقال 11 إرهابياً خلال الاشتباكات. كما شن «الدواعش» هجوماً على مواقع «الحشد الشعبي» والقوات العراقية على طريق تلعفر- سنجار شمال غرب الموصل بعدد من السيارات المفخخة.
وأفاد مصدر عسكري أن القوات أحبطت الهجوم الكبير، حيث قُتل ما لا يقل عن 29 عنصراً من الجانبين. وعلى المحور الغربي، أفاد مصدر أمني أن مقاتلات عراقية دكَّت أمس، جسراً بناه مسلحو «داعش» لربط منطقتي حسنكوي والنقابة وسط مركز قضاء تلعفر غرب الموصل. وفي اعتداء آخر، أعلنت قيادة عمليات بغداد أمس، مقتل 4 أشخاص وإصابة 9 آخرين على الأقل بحصيلة تفجير سيارة مفخخة قرب ساحة الشهداء ضمن منطقة الشواكة وسط بغداد. وأعلنت وزارة الدفاع بدء القيادات الميدانية وضع خطط جديدة‏ تتلاءم مع طبيعة معركة الموصل، مشيرةً إلى أن الخطط تهدف إلى مباغتة العدو وعزله عن المدنيين بعد دخول القطعات العسكرية إلى المدينة والشروع في تنفيذ المرحلة الخامسة من عمليات التحرير.
وبينما أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن الحسم العسكري في الموصل بات قريباً، أعرب سكان عن قلقهم مما يُخطّ على جدران منازل ومساجد ومؤسسات من شعارات «طائفية ومذهبية» من قبل بعض عناصر الجيش، خصوصاً بعد صدور قانون دمج ميليشيات «الحشد الشعبي» في القوات المسلحة. ورغم فرحة وارتياح سكان الموصل الذين انتظروا طويلاً إنقاذهم من جحيم «داعش»، باستعادة كل شبر من التنظيم الإرهابي، ينتاب قطاع واسع قلق بالغ من انتهاكات وتصرفات يجب ألا تصدر من جهات طائفية تحت غطاء الجيش العراقي.
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة السفير اللبنانية
العنوان التالي

أردوغان يتراجع عن تصريحه بشأن الأسد)

مسلحو حلب أمام خياري التسليم والقتال العبثي)

وجاء فيه

 
انقسام كبير بين الفصائل المقاتلة في ما تبقى من أحياء شرق حلب، عدد كبير من الفصائل سلّمت بالأمر الواقع وبدأت تحزم أمتعتها لتسليم مواقعها للجيش، قابلها تحرك عاجل لـ «توحيد القتال» تحت راية جديدة حملت هذه المرة اسم «جيش حلب»، تولت فصائل تابعة لتركيا تنظيمه للقتال ضد الجيش السوري، في وقت بدأت مدينة إدلب بتجهيز المنازل التي ستستقبل المسلحين الذين سيخرجون من حلب في نهاية المطاف.
تقدم جديد للجيش السوري، وهذه المرة من الخاصرة الجنوبية الشرقية لأحياء شرق حلب، تقدمت القوات سريعاً وسيطرت على حي السكن الشبابي القريب من مطار النيرب العسكري، الأمر الذي يضع أحياء الجزماتي والميسر وطريق الباب والشعار بين فكي كماشة. عمليات ضغط من أقصى الشمال الغربي، وأخرى على امتداد هذه الأحياء في الجهتين الشمالية والشرقية، ضمن عمليات الجيش السوري التي تهدف إلى التهام ما تبقى من أحياء شرق حلب في الشطر الجنوبي لطريق مطار حلب الدولي، الذي من المنتظر أن يعود إلى الخدمة بعد نحو أربع سنوات على توقفه.
وعلى الرغم من الأمطار الغزيرة التي تشهدها حلب هذه الأيام، تابعت فرق الهندسة العسكرية الروسية والسورية عملها في تفكيك الألغام وتأمين المناطق والأحياء التي سيطر عليها الجيش منذ بدء عملياته الأخيرة شرق المدينة. وذكر مصدر حكومي لـ «السفير» أن دمشق سمحت لمئات العائلات بالعودة إلى منازلها في حيي مساكن هنانو والصاخور بعد تأمين تلك الأحياء، في وقت تعمل ورشات الصيانة على تأهيل البنى التحتية اللازمة للحياة في 
المنطقة، كما تم تسيير حافلات نقل داخلي لتأمين تحركات المواطنين بين تلك الأحياء، وذلك بعد أربع سنوات على توقف حركة النقل بين شطري حلب الغربي والشرقي.
مسلحو أحياء شرق حلب، بحسب مصدر معارض تحدث إلى «السفير»، يعيشون صراعاً حقيقياً في ما بينهم، وسط تفاقم الخلاف حول «جدوى البقاء». وبرغم أن «جيش حلب» لا يعتبر تشكيله جديداً، بل هو عملية إعادة تفعيل فكرة كانت مطروحة في وقت سابق، إلا أن معظم الفصائل الموجودة داخل أحياء حلب لا تعول كثيرا على هذا «الجيش»، خصوصاً مع النقص الشديد في المؤن والذخائر والوقود، الأمر الذي ضاعف من صعوبات القتال، بالإضافة إلى ارتفاع الصوت الشعبي المطالب بخروج الفصائل وتسليم مراكزها للجيش السوري وتجنيب ما تبقى من أحياء مزيداً من الدمار.
ويتكون «جيش حلب» من عشرة فصائل معظمها تابعة لتركيا مباشرة، أبرزها «الجبهة الشامية» و «أحرار الشام» و «نور الدين الزنكي»، ويقودها القيادي في «الجبهة الشامية» المدعو أبو عبد الرحمن. وفور الإعلان عن تشكيل «الجيش» أصدرت قيادته بياناً دعت فيه لـ «النفير العام» في مدينة حلب، وطالبت «كل من يستطيع حمل السلاح بالتوجه إلى القتال».
مصدر عسكري سوري قلل من أهمية «جيش حلب»، ورأى خلال حديثه إلى «السفير» أن هذا التشكيل «للاستهلاك الإعلامي فقط، وبهدف إطالة فترة بقاء المسلحين في الأحياء بهدف الحصول على أكبر قدر من المكتسبات قبل خروجهم»، وشدد قائلاً «سيخرجون مما تبقى من أحياء وهم يعرفون ذلك».
بدوره، أكد مصدر مطلع على الاجتماعات التي جرت مؤخرا بين قادة من الفصائل المسلحة ومندوبين روس، أن من بين مطالب المسلحين نقلهم وعائلاتهم بالحوامات من حلب إلى إدلب، بدلا من الخروج بالباصات الخضراء.
ونفى مصدر حكومي سوري ما يشاع عن عمليات اعتقال طالت مواطنين خرجوا من أحياء حلب الشرقية، وأوضح أن عددا من الشبان الذين كانوا محاصرين، مطلوبون للخدمة العسكرية، حيث تم نقلهم وفق القانون إلى الجهة المختصة ليجري العمل على تسوية أوضاعهم وإلحاقهم بالخدمة الإلزامية.
 
وفي الشأن الايراني
نشرت صحيفة الوطن الكويتية
العنوان التالي

(إيران: سنرد بحزم في حال مددت واشنطن قانون العقوبات علينا)

وجاء فيه

أكد الرئيس الايراني حسن روحاني اليوم الاحد ان طهران سترد بحزم في حال تنفيذ الادارة الامريكية قانون تمديد العقوبات المفروضة عليها باعتبار القانون انتهاكا "صارخا" للاتفاق النووي.
جاء ذلك في كلمة القاها روحاني امام مجلس الشورى الايراني اثناء تقديمه مشروع ميزانية عام 2017 الذي يبدأ في 21 مارس المقبل.
واكد روحاني تصميم طهران على تنفيذ الاتفاق النووي بالشكل المطلوب "الا انها سترد بقوة على أي نقض للتعهدات في تنفيذ الاتفاق".
واعتبر هذا القانون انتهاكا للاتفاق النووي مضيفا انه في حال توقيعه من قبل الرئيس الامريكي باراك اوباما "فإننا سنتخذ القرارات اللازمة في اطار قوانيننا الداخلية" للرد على فرض العقوبات الامريكية الاخيرة.
وشدد على ضرورة تنفيذ الاتفاق النووي بشكل دقيق وصحيح بصفته "وثيقة دولية معتمدة حظيت بتأييد مجلس الامن الدولي".
وجدد روحاني التزام بلاده بالاتفاق النووي بيد انها "لم ولن تنقض الاتفاق النووي لكنها لن تتحمل نقض ذلك الاتفاق من قبل أي عضو في مجموعة (5+1)".
من جانبه دعا رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني في كلمته له امام المجلس الحكومة الايرانية الى الاسراع في اتخاذ الاجراء "المناسب والمتقابل" في تنفيذ خطة العمل المشترك الشاملة والاسراع فيه لاسيما البندين الثالث والسابع في القانون الذي صادق عليها المجلس حيال الاتفاق النووي.
وينص البند الثالث من القانون الذي صادق عليه مجلس الشورى الايراني العام الماضي على الزام الحكومة باتخاذ الاجراء المتقابل في حال عدم التزام الطرف الآخر برفع العقوبات او فرض عقوبات جديدة ووقف تعاون طهران "الطوعي" وتطوير انشطتها النووية بسرعة فائقة.
ويدعو البند السابع من القانون الحكومة والقوات المسلحة الى اتخاذ التدابير اللازمة لتعزيز القدرات الدفاعية لايران من خلال تشكيل الدفاعات المضادة لمواجهة الهجمات النووية وانتاج البطاريات النووية والتصوير النيوتروني والاشعاعي والطب النووي.
وصادق مجلس الشيوخ الامريكي الخميس الماضي بأغلبية ساحقة على قانون تمديد العقوبات المفروضة على ايران لعشرة أعوام اضافية حيث تم ارسال القانون الى البيت الابيض للتوقيع عليه من قبل الرئيس باراك اوباما.
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=43465
عدد المشـاهدات 614   تاريخ الإضافـة 05/12/2016 - 09:56   آخـر تحديـث 20/04/2024 - 17:53   رقم المحتـوى 43465
 
محتـويات مشـابهة
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة لليوم الإثنين
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
اليوم.. انطلاق مواجهات الجولة الـ23 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا