25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية صادرة اليوم الاحد المصادف 19-2 -2017
اهتمامات الصحف العربية صادرة اليوم الاحد المصادف 19-2 -2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة  الوطن الكويتية
العنوان التالي

(تحذيرات أممية من نزوح مئات الآلاف من الموصل)

وجاء فيه

أعربت مسؤولة أممية عن مخاوفها من أن تتسبب العمليات العسكرية لتحرير ما تبقى من مدينة الموصل في نزوح نحو 400 ألف مدني وقد يتضمن فرض حصار على المدينة القديمة المكتظة.

وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق ليزا غراندي السبت 18 فبراير: "هذه معركة مختلفة.. لها تبعات هائلة على المدنيين.. يجب أن نواجه احتمال فرض حصار على المدينة القديمة".

وبعد أن انتزعت القوات العراقية الشهر الماضي السيطرة على الشطر الشرقي من الموصل من تنظيم "داعش"، من المتوقع تقدمهم إلى الجانب الغربي قريبا، والذي يضم مركز المدينة القديمة وأسواقها العتيقة والمسجد الكبير وأغلب المباني الإدارية الحكومية.

وأضافت غراندي أن الأمم المتحدة بحثت العديد من الخيارات لضمان وصول الغذاء والدواء والماء للمدنيين حال حدوث مثل هذا الحصار.

وفي معركة الموصل ومعارك سابقة ضد التنظيم، حاصر الجيش العراقي الإرهابيين، لكنه ترك مخرجا واحدا لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين والحد من الدمار في المنازل والبنية التحتية.

وحسب تقديرات الأمم المتحدة، يعيش نحو 800 ألف مدني في الأحياء الغربية في الموصل، حيث توقعت غراندي أن يفر نصفهم من منازلهم "في أسوأ الأحوال" وهو ما يمثل ضعف عدد من نزحوا بسبب معركة السيطرة على شرق الموصل.
 
وفي سياق متصل
نشرت صحيفة الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
مقاتلات دكت ما يعتقد أنه مركز قيادة للتنظيم الإرهابي في المجمع الطبي الرئيس في الساحل الأيمن بالجهة الغربية لمدينة الموصل، وذلك إثر تقارير أفادت بأن المتشددين يندسون بين المدنيين ويخزنون أسلحة في المستشفيات والمدارس بما يجنبهم الضربات. تزامناً مع تأكيد سكان أن «الدواعش» طوروا شبكة ممرات وأنفاق في الأزقة الضيقة غرب الموصل، كما فتحوا ممرات في جدران المنازل، تسمح لهم بشن عمليات كر وفر، ورصد تحركات القوات العراقية، والاختباء وسط السكان، إضافة إلى عمل فتحات للقناصة في المباني المطلة على نهر دجلة. من جانب آخر، استهدف إرهابيو «داعش» بصواريخ الكاتيوشا، عدداً من المدارس الابتدائية والثانوية بالمحورين الشمالي والشرقي بالموصل بهدف منع الطلاب من الدوام، ما أدى لمقتل 5 بينهم مدرسان وإصابة 21 تلميذاً. كما نفذ التنظيم الإرهابي عمليات اعدام جديدة طالت 15 ضحية كانوا محتجزين في سجون «داعش» وبينهم منتسبون لشرطة نينوى.
وأفاد بيان صادر عن قيادة التحالف الدولي أمس، أن قواته دمرت مبنى في المجمع الطبي الرئيسي غرب مدينة الموصل، في ضوء جهود استخبارية ومراقبة واستطلاع كشفت أن «داعش» لم يستخدم المبنى لأي أغراض طبية، وأن المدنيين لا يستخدمون الموقع الذي يشتبه في أنه يضم مركز قيادة للتنظيم الإرهابي. واتهم التحالف «داعش» باستخدام المبنى المكون من 5 طوابق كمركز للقيادة والتحكم، بينما قال التنظيم الإرهابي في بيان على الإنترنت إن الضربة التي نفذت أمس الأول، قتلت 18 شخصاً أغلبهم من النساء والأطفال وأصابت 47 شخصاً. وجاءت الضربة في أعقاب تقارير أفادت بأن المتشددين يندسون بين المدنيين على الجانب الغربي من الموصل وبأنهم يخزنون أسلحة في مستشفيات ومدارس ومساجد وكنائس كوسيلة لتجنب استهدافهم.
من جانب آخر، أكدت قيادة العمليات المشتركة في نينوى أن التنظيم الإرهابي استهدف بالكاتيوشا أمس، العديد من المدارس في الأحياء المحررة بالمحورين الشمالي والشرقي من الموصل، موقعاً 5 قتلى بينهم معلمان و21 جريحاً. وقال الرائد حمزة عثمان في قيادة العمليات المشتركة إن «تنظيم المتشدد قصف بصواريخ الكاتيوشا ثانويات المتميزين والوحدة وقبس للبنات، وابتدائيات بغداد والخمائل والزنبقة في أحياء متفرقة بالمحورين الشمالي والشرقي من الموصل ما أسفر عن مقتل 3 طلاب ومعلمين إثنين وإصابة 21 طالبا ومعلمة. وأضاف أن قوات الجيش أخلت المدارس التي تعرضت للقصف وأمرت بخروج الطلبة بسيارات عسكرية خشية استهدافهم بقصف آخر من قبل عناصر «داعش».
بالتوازي، أفاد مصدر بالشرطة أمس، ب‍مقتل شخص وإصابة 3 آخرين بانفجار عبوة ناسفة قرب سوق شعبية في منطقة الوردية التابعة لقضاء المدائن جنوب بغداد، كما تم العثور على جثة رجل مجهول الهوية قضى رمياً بالرصاص شمالي العاصمة. وأضاف المصدر أن «قوة من شرطة النجدة النهرية انتشلت جثة رجل مجهول الهوية من نهر دجلة في منطقة ذراع دجلة شمال بغداد، وبدت على الجثة آثار إطلاقات نارية في منطقة الرأس». والأسبوع الماضي، شهدت بغداد 3 تفجيرات دامية بسيارات مفخخة تبناها «داعش» واسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. ودان مجلس الأمن الدولي فجر أمس، بشدة التفجيرات التي طالت المواطنين في معارض البيع المباشر للسيارات بمنطقة البياع جنوبي بغداد، وأكد على ضرورة جلب المسؤولين عنها من منفذين ومخططين وممولين وداعمين إلى العدالة. وأكد المجلس في بيان أن «الإرهاب بجميع صوره وأشكاله يشكل أحد أخطر التهديدات للأمن والسلم الدوليين» مشدداً على ضرورة قيام جميع الدول بمواجهة التهديدات التي تستهدف الأمن والسلم الدوليين بكافة الوسائل المتاحة، وذلك بموجب أحكام ميثاق الأمم المتحدة وفقاً للقانون الدولي.
بارزاني: ملتزمون باتفاقية خور عبدالله بين الكويت والعراق
ميونيخ (وكالات)
أكد رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني أمس، التزام الإقليم بالقوانين الدولية بشأن ترسيم الحدود بين الكويت والعراق لا سيما بالاتفاقيات الموقعة بين البلدين بشأن خور عبدالله. جاء ذلك خلال لقاء عقده نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي الشيخ خالد الجراح الصباح مع بارزاني على هامش أعمال مؤتمر ميونيخ للأمن. وقال الجراح عقب اللقاء إنه بحث مع بارزاني العلاقات التاريخية بين الكويت وإقليم كردستان العراق وسبل تعزيزها. وأكد بارزاني «التزام إقليم كردستان بالقوانين الدولية فيما يخص ترسيم الحدود بين الكويت والعراق خاصة الاتفاقيات الموقعة بين البلدين بشأن خور عبدالله». وأعرب المسؤولان عن تأييدهما لتعزيز التعاون الأمني بين الكويت وكردستان العراق لمحاربة الإرهاب الدولي خاصة «داعش» الإرهابي.
واتفاقية خور عبدالله هي اتفاقية دولية حدوديّة بين العراق والكويت، تمت المصادقة عليها في بغداد في 25 نوفمبر 2013 تنفيذاً للقرار رقم 833 عام 1993 بعد عدة قرارات تلت الغزو العراقي للكويت في 1990.
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة الدستور الاردنية
العنوان التالي

( البنتاغون: قادة داعش بدأوا يغادرون الرقة

 
وجاء فيه
 أعلن البنتاغون أن قادة تنظيم داعش بدأوا يغادرون مدينة الرقة السورية التي تعتبر "عاصمتهم" على وقع تقدم "قوات سوريا الديموقراطية" التي يدعمها التحالف الدولي ضد المتطرفين.
وقال النقيب جيف ديفيس متحدثا باسم وزارة الدفاع الأميركية "بدأنا نشهد أن عددا كبيرا من القادة الكبار في تنظيم داعش، عددا كبيرا من كوادرهم، بدأوا يغادرون الرقة".
وأضاف "لقد أخذوا في الاعتبار بالتأكيد أن نهايتهم وشيكة في الرقة"، لافتا إلى انسحاب "منظم جدا ومنسق جدا".
وتشكل الرقة الهدف الثاني الرئيسي للتحالف الدولي بعد مدينة الموصل العراقية.
وبدأت قوات سوريا الديموقراطية، وهي تحالف من مقاتلين عرب وأكراد، هجوما في السادس من تشرين الثاني (نوفمبر) يهدف أولا إلى "عزل" المدينة السورية عبر قطع كل طرق التواصل بينها وبين الخارج.
ويقول البنتاغون إن هذا الهدف بات شبه منجز. وأوضح الجيش الأميركي أنه لم يعد أمام المتطرفين سوى طريق واحدة في جنوب شرق المدينة.
وأوضح ديفيس أن هذه الطريق تقع على طول الضفة الشمالية لنهر الفرات وتربط الرقة بدير الزور، مشيرا إلى أن الطرق المؤدية إلى الشمال والغرب قطعتها قوات سوريا الديموقراطية عبر تدمير جسور على الفرات.
وإذا كانت عمليات "عزل" المدينة قد أحرزت تقدما، فإن التحالف الدولي لم يكشف حتى الآن خطته لاستعادتها.
ويسود الغموض أيضا الدور الذي سيضطلع به المقاتلون الأكراد في قوات سوريا الديموقراطية الذين أثبتوا فعالية في المعركة لكن تركيا لا تزال تصنفهم "إرهابيين".
واقترح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على التحالف إشراك قوات تركية في المعركة بدل هؤلاء.
 
والتقى وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس الخميس في بروكسل نظيره التركي فكري ايشيك، فيما يلتقي رئيس أركان الجيوش الأميركية الجنرال جو دانفورد الجمعة نظيره التركي خلوصي اكار في تركيا، وفق البنتاغون
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=46102
عدد المشـاهدات 631   تاريخ الإضافـة 19/02/2017 - 09:43   آخـر تحديـث 24/04/2024 - 02:42   رقم المحتـوى 46102
 
محتـويات مشـابهة
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
اليوم.. انطلاق مواجهات الجولة الـ23 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا