29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 29-3-2017
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 29-3-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم  الاربعاء  عدد من المواضيع المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة  الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
( تعزيزات عسكرية تصل إلى المدينة والقوات تغير خططها
البرلمان العراقي يلوح بوقف معركة الموصل صوناً للمدنيين)
وجاء فيه
لوح رئيس مجلس النواب العراقي «البرلمان» سليم الجبوري أمس، بإيقاف العمليات العسكرية في الموصل في محافظة نينوى، إذا استمر سقوط الضحايا من المدنيين، على خلفية ما شهده الجانب الأيمن للمدينة من مقتل مئات الأشخاص في الأيام الماضية، فيما وصلت آليات عسكرية وتعزيزات إلى جبهة المدينة لاستئناف المعارك وتغيير بعض الخطط الخاصة بالعمليات هناك.
وأعلن مجلس النواب أنه سيعقد جلسة برلمانية طارئة اليوم الثلاثاء، في شأن تطورات الأوضاع في الجانب الأيمن لمدينة الموصل، وسقوط مئات المدنيين خلال معركة استعادته. وطالب الجبوري لجان البرلمان بجمع المعلومات الخاصة بالعمليات وزيارة مناطق القتال للوقوف على أوضاع النازحين، مشيراً إلى وجود تنسيق مع رئاسة الحكومة للوقوف على هذه الإشكاليات، نافيا في الوقت ذاته وجود مشاكل مع رئيس الوزراء حيدر العبادي.
وقد أثار مقتل وإصابة أكثر من 511 مدنياً في منطقة موصل الجديدة في الجانب الأيمن من الموصل إثر قصف للطيران الدولي، ردود أفعال متباينة، ففي الوقت الذي أعلن الجيش الأميركي أن القصف كان«بناء على طلب عراقي»، طالب مسؤولون في محافظة نينوى بتحديد نقاط الخطأ في ذلك، فيما نأى الجيش العراقي بنفسه عن هذه الحادثة.
واعتبر قائد القوات الأميركية في الشرق الأوسط أن مقتل عدد كبير من المدنيين في ضربات جوية في الموصل العراقية يشكل «مأساة رهيبة»، من دون أن يقر رسمياً بأن التحالف الدولي شن هذه الغارات. وقال الجنرال جو فوتل في بيان: «نجري تحقيقا حول هذا الحادث لنحدد بالضبط ما حصل، ونواصل اتخاذ إجراءات استثنائية لتجنب ضرب المدنيين».
وأضاف فوتل في بيانه أن «المعركة في الموصل صعبة» بسبب اختلاط المتشددين بالمدنيين. وتابع أن القوات العراقية وقوات التحالف «اتخذت تدابير لتخفض معاناة» السكان بأكبر قدر ممكن. 
 
وفي سياق متصل
نشرت صحيفة الدستور الاردنية
العنوان التالي
القوات العراقية تستأنف التقدم في المدينة القديمة غربي الموصل
وجاء فيه
استأنفت القوات العراقية عملياتها في المدينة القديمة وسط الجانب الغربي للموصل، شمال العراق، بعد ايام على صدور تقارير تحدثت عن مقتل عدد كبير من المدنيين جراء ضربات جوية استهدفت الجهاديين في ثاني مدن البلاد.
وقال مسؤولون عراقيون وشهود عيان ان الضربات الجوية خلال الايام الماضية ادت الى وقوع خسائر كبيرة بين المدنيين في منطقة الموصل الجديدة، في غربي الموصل، وتحدث البعض عن عشرات وآخرون عن مئات الضحايا ولكن لم يتم التأكد من عدد القتلى. ونقل بيان عن الفريق رائد شاكر جودت قائد الشرطة الاتحادية، ان «وحدات (الشرطة) الاتحادية وفرقة الرد السريع شرعت اليوم بالتقدم في محور جنوب غرب المدينة القديمة».
وأشار جودت الى ان القوات اندفعت باتجاه أهدافها في مناطق قضيب البان وطريق الفاروق القريب من جامع النوري الكبير. وتضم المدينة القديمة مباني متلاصقة وشوارع ضيقة لا تسمح بمرور غالبية الاليات العسكرية التي تستخدمها قوات الامن، ما يجعل المعارك فيها أكثر خطورة وصعوبة.
ويقع في داخل المدينة القديمة مسجد النوري الذي أعلن منه زعيم تنظيم داعش ابو بكر البغدادي عام 2014 «الخلافة» في مناطق سيطرة التنظيم في العراق وسوريا. وتخوض قوات وزارة الداخلية، الشرطة الاتحادية والرد السريع، معارك ضارية في المدينة القديمة منذ عدة اسابيع، لكنها تواجه مقاومة شديدة ادت الى تباطؤ التقدم. واعلنت قوات مكافحة الارهاب انها حققت تقدما على المحور الغربي من هذا الجانب.
وقال العميد يحيى رسول المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة ان قطعات وزارة الداخلية نشرت قناصة لاستهداف الدواعش الذين يتخذون من المدنيين دروعا بشرية. وتمثل قذائف الهاون والصواريخ غير الموجهة خطرا كبيرة على السكان.
وادت المعارك بالفعل الى وقوع اعداد كبيرة من القتلى والجرحى من المدنيين، ما دفع اكثر من 200 الف شخص الى الفرار من الجانب الغربي للموصل
 
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة الوطن الكويتية
العنوان التالي
(سوريا.. أنفاق لداعش تحت مدينة الباب تنبئ بمعركة شرسة في الانتظار)
وجاء فيه
اكتشفت قوات المعارضة السورية التي طردت مسلحي تنظيم داعش من مدينة الباب في شمال غرب سوريا هذا العام شبكة واسعة من الأنفاق التي حفرها المتشددون في إطار دفاعاتهم، وهو تكتيك أبطأ الحملة العسكرية ضدهم.

وقال محمد أبو يوسف الذي يقاتل تحت لواء الجيش السوري الحر في إطار حملة عسكرية تدعمها تركيا في شمال سوريا "الأنفاق عقدت القتال كثيراً وأوقفت تقدمنا لأسابيع".

وقال مقاتلو الجيش السوري الحر في الباب "إنهم عثروا على أنفاق تمتد لنحو 15 كيلومترا تحت المدينة تربط المناطق الواقعة بوسطها ومقرات قيادة المتشددين بأطراف المدينة وجبهات القتال".

ويفقد تنظيم داعش منذ أواخر عام 2015 الكثير من الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا. 

وفقد كل الأراضي الواقعة على الحدود مع تركيا بالإضافة إلى مدينة تدمر الصحراوية واضطر للتراجع إلى معاقله على امتداد حوض الفرات.

ويتعرض التنظيم للهجوم من ثلاث قوى منافسة هي الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا وجيش سوريا المدعوم من روسيا وفصائل إيرانية وشيعية وقوات سوريا الديمقراطية وهي مظلة لجماعات يقودها الأكراد ويدعمها تحالف تقوده الولايات المتحدة.

ووصف متحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش استخدام المتشددين للأنفاق في عدة مدن مختلفة بأنه "تحد للقوات الشريكة لنا" ويهدف للسماح لهم "بالتحرك دون اكتشاف أمرهم".

وفي أحد الأنفاق والذي يزيد اتساعه قليلا على المتر لكن ارتفاعه يكفي للسماح لشخص بالوقوف غطت الأسلاك الجدران والسقف فيما يمتد كابل كهربائي فوق مصابيح إضاءة تتأرجح من حين لآخر.

كمين
واستمرت معركة السيطرة على الباب لأسابيع في يناير وفبراير وحصدت الكثير من الأرواح حيث قصفت مقاتلات ومدرعات تركية مواقع للدولة الإسلامية في المدينة فيما حاولت الفصائل التابعة للجيش السوري الحر السيطرة على الوضع على الأرض.

ويمكن رؤية آثار المعركة في شوارعها التي يتناثر فيها الحطام. وفي أحد الأحياء انهارت أجزاء من منازل جراء القتال والقصف ويميل خزان مياه كبير على سطح أحد الأبنية على جانبه وتتخلله ثقوب ناجمة عن أعيرة نارية.

وقال أبو يوسف: "عندما دخلنا منطقة وكنا واثقين من عدم وجود أي مقاتلين من داعش ظهروا خلفنا فجأة من خلال الأنفاق وقتلوا الكثير من أفرادنا بتطويقهم بهذه الطريقة".

وأضاف أن زملاءه تسللوا إلى بعض الأنفاق لاصطياد المتشددين ونسف (الأنفاق) الأخرى للحيلولة دون استخدامها.

وتصل بعض الأنفاق إلى داخل أبنية في المدينة منها نفق، قال سكان "إن داعش استخدمته في السابق كسجن".

وقال أبو يوسف: "إن السكان أبلغوا مقاتلي المعارضة بأن الأنفاق حفرت باستخدام مثاقب تعمل بالهواء المضغوط على مدى أشهر".

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=47277
عدد المشـاهدات 654   تاريخ الإضافـة 29/03/2017 - 09:53   آخـر تحديـث 12/02/2024 - 00:36   رقم المحتـوى 47277
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
منتخب الشباب يواجه نظيره الاسترالي اليوم ضمن منافسات غرب اسيا
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا