19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس المصادف 22-6-2017
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس المصادف 22-6-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس عدد  من القضايا المهمة  الخاصة بمنطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول  العربية وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة  ا الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
( اتفاق على مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله وتأسيس مجلس تنسيق مشترك للتعاون
نقلة نوعية» في علاقات الرياض وبغداد و«تصفير الخلافات)
وجاء فيه
كدت الرياض وبغداد أمس، أنهما حققتا «نقلة نوعية» في العلاقات بينهما، إثر زيارة لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي إلى المملكة، اختتمها أمس متجهاً إلى إيران، بعد أن اتفق مع الرياض على العمل معاً لمكافحة الإرهاب، خاصة «داعش»، وتجفيف منابع تمويله، والالتزام بالاتفاقيات والتعهدات التي تلزم الدول بهذا الخصوص، إضافة إلى نبذ «التمييز الطائفي والتأجيج المذهبي». وجاء في بيان مشترك في ختام محادثات العبادي مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده وولي ولي العهد، أن الجانبين اتفقا على تأسيس مجلس تنسيقي للارتقاء بالعلاقات للمستوى الاستراتيجي، وفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية والتجارية والاستثمارية والسياحية والثقافية، وتنشيط الشراكة بين القطاع الخاص في البلدين، ومتابعة تنفيذ ما يتم إبرامه من اتفاقيات ومذكرات تفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة. وأفادت وسائل الإعلام العراقية، بأن المباحثات بين العبادي وولي ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان شملت التعاون الأمني ضد الإرهاب، وتعزيز العلاقات الثنائية والمصالح المشتركة من خلال فرص الاستثمار في مجالات الطاقة والزراعة والصناعة، مشيرة إلى الاتفاق على «تصفير المشاكل» مع بغداد.
وعقد خادم الحرمين والعبادي جلسة مباحثات حضرها الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وعدد من كبار المسؤولين في البلدين، تم خلالها تبادل وجهات النظر حول آفاق وسبل تطوير العلاقات الثنائية، وتكثيف التعاون في المجالات كافة خدمة للشعبين الشقيقين، وللمصالح المشتركة القائمة بين البلدين، لا سيما في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة، كما بحثا القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. كما عقد الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، جلسة مباحثات مع العبادي. ونوه الجانبان بما سجلته المملكة والعراق من نقلة نوعية في العلاقات بينهما، وأكدا أهمية التبادل المنتظم للزيارات بين المسؤولين في البلدين، وكذلك رجال الأعمال بهدف استكشاف الفرص المتاحة لدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطويرها.
وفي ختام الزيارة، صدر بيان مشترك أفاد باتفاق البلدين على تأسيس مجلس التنسيق المشترك للارتقاء بالعلاقات إلى المستوى الاستراتيجي المأمول في محاولة لتحسين العلاقات بينهما. وقال البيان الذي نقلته وكالة الأنباء السعودية، إن البلدين حققا «نقلة نوعية في العلاقات بينهما، وأكدا أهمية التبادل المنتظم للزيارات».
والتقى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بالملك سلمان بن عبد العزيز عاهل السعودية أمس الاثنين في المحطة الأولى من جولة إقليمية تتضمن أيضاً إيران والكويت. وقد عبر البلدان عن تصميمهما على مواصلة جهودهما الناجحة لمحاربة التنظيمات الإرهابية، خاصة «داعش» الإرهابي الذي طالت أعماله الإجرامية الآمنين في البلدين. وأكد البلدان إدانتهما الأعمال كافة التي تمس أمن واستقرار البلدين والمنطقة، وشددا على ضرورة نبذ روح الكراهية والعنف والتمييز الطائفي والتأجيج المذهبي. كما أكدا حرصهما على تعزيز علاقاتهما الأخوية لتحقيق مصالحهما المشتركة ولكل ما فيه الخير للشعبين الشقيقين، وأهمية تعزيز السلم والأمن في المنطقة. والسعودية هي المحطة الأولى ضمن جولة إقليمية للعبادي الذي وصل أمس إلى طهران والتي سينطلق منها إلى الكويت. ولم يأت البيان المشترك على ذكر الأزمة الدبلوماسية الحالية مع قطر، إلا أنه شدد على رغبة البلدين في العمل معاً في مجال «مكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب بأشكاله وصوره كافة.. وتجفيف منابع الإرهاب وتمويله».
من جانب اخر
نشرت صحيفة لوطن الكويتية
العنوان التالي
 ( داعش» يفجر مسجد النوري الكبير بالموصل ويدمر مئذنة الحدباء التاريخية)
وجاء فيه
فجر تنظيم داعش الإرهابي مسجد النوري، الذي ألقى من منبره أبو بكر البغدادي خطابه الشهير في الساحل الأيمن لمدينة الموصل، إضافة لتفجير مئذنة الحدباء التاريخية.

وقال قائد عمليات "قادمون يانينوي"، في العراق في بيان صحفي، إنه أثناء تقدم أبطال جهاز مكافحة الاٍرهاب وتحقيقهم الانتصار الساحق على فلول عصابات داعش، أقدم التنظيم المتطرف على تفجير الجامع التاريخي.

وأكد أن القوات العراقية باتت على بعد 50 مترا من جامع النوري، موضحا أن القوات العراقية تتقدم بكل ثبات في عمق المدينة القديمة في الساحل الأيمن لمدينة الموصل.
ت صحيفة الدستور الاردنية
 
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة الدستور الاردنية
العنوان التالي
مقاتلة أمريكية تسقط طائرة سورية جديدة
وجاء فيه
بعد إيقاف التعاون بين روسيا مع الولايات المتحدة لتأمين سلامة الطيران في سوريا، قام التحالف بضربات جوية في منطقة الرقة فقط، في حين كانت جغرافيا ضرباته أوسع.
ووفقا لقوات التحالف، يوم 18 حزيران، تم تسديد 15 ضربة بالقرب من مدينة البوكمال (في شرق سوريا على الحدود مع العراق) ودير الزور (شمال شرق سوريا) والرقة (شمال سوريا). وبعد إعلان روسيا عن وقف التعاون مع واشنطن في 19 حزيران، كانت جميع ضربات التحالف في منطقة الرقة فقط. وأعلن التحالف أنه سيجري «إعادة انتشار» لطائراته في سوريا، ردا على تدابير روسيا. ورفض ممثل التحالف الإعلان لوكالة «سبوتنيك» الروسية حول «إعادة انتشار» وفي أي المناطق سوف يكون.
وقد أقدم طيران التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، بعد ظهر الأحد (18/6/2017)، على استهداف إحدى الطائرات السورية المقاتلة في منطقة الرصافة الواقعة بريف الرقة الجنوبي أثناء تنفيذها مهمة قتالية ضد تنظيم «داعش» في المنطقة، ما أدى إلى سقوط الطائرة.
وأثار ذلك الحادث رد فعل روسيا التي يساعد طيرانها العسكري القوات الحكومية السورية على محاربة الإرهاب، حيث أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الطرف الروسي يوقف التعاون مع الطرف الأمريكي لتأمين سلامة الطيران في سوريا، وأن الطائرات العسكرية الروسية ستتعامل مع أي طائرة يتم اكتشافها غربي نهر الفرات كهدف جوي.
في سياق متصل أعلنت أستراليا أمس أنها علقت الضربات الجوية في سوريا بعدما أسقطت الولايات المتحدة طائرة عسكرية سورية يوم الأحد وبعد تهديد وجهته روسيا لطائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن.
وقالت وزارة الدفاع في بيان «في إجراء احترازي توقفت ضربات قوة الدفاع الأسترالية في سوريا مؤقتا».
وكانت طائرة حربية أميركية أسقطت طائرة تابعة للجيش السوري في ريف الرقة الجنوبي. وقالت واشنطن إن الطائرة كانت تسقط قنابل قرب مقاتلين تدعمهم الولايات المتحدة، بينما صرح الجيش السوري أن الطائرة أسقطت خلال مهمة تستهدف تنظيم داعش.
من جهة أخرى المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف تعليقا على سؤال حول إسقاط الولايات المتحدة طائرة حربية سورية قرب الرقة» الوضع المتعلق بخطوات التحالف في سوريا يثير قلقا كبيرا للغاية».
وامتنع بيسكوف عن التعليق على سؤال حول إمكانية وقوع أي مواجهة مباشرة بين عسكريين روس وأمريكيين بعد تصريحات وزارة الدفاع الروسية حول استعداد الدفاع الجوي الروسي لمتابعة طائرات التحالف الدولي غربي نهر الفرات في المناطق السورية، التي يعمل فيها الطيران الروسي، قائلا «لا تعليق».
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت الاثنين عن تعليق العمل بمذكرة أمن التحليقات الموقعة بين واشنطن وموسكو بشأن الأجواء السورية، وحذرت من أن وسائل الدفاع الجوي الروسي ستتعامل مع أي جسم طائر كهدف.
على صعيد مختلف، أكد المتحدث باسم الكرملين أن موسكو لا تخطط لطرح مطالب امام واشنطن ردا على خطة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بشأن تطبيع العلاقات بين البلدين.
وقال بيسكوف «لن نقوم بإعداد مثل هذه المطالب، ونبحثها بشكل روتيني ونطلع بعضنا بعضا على نقاط تثير مشاكل وتمثل مواضيع حساسة.
ودائرة تلك الموضوعات معروفة، إلا أننا لا نستطيع الآن تأكيد بدء أي حوار بناء بشأنها».
أفاد مصدران مطلعان لوكالة «سبوتنيك»،، أن محادثات فنية على مستوى الخبراء ستبدأ في جنيف يوم 3 تموز، بين الأمم المتحدة وممثلين عن الهيئة العليا للمفاوضات السورية ومنصتي القاهرة وموسكو، لبحث الشؤون الدستورية.
وأكد المصدر الثاني للوكالة أن مثل هذه اللقاءات ستبدأ قبل الجولة السابعة لمحادثات جنيف السورية، مشيرا إلى أن وفد دمشق لن يشارك في هذه المشاورات، بل سيأتي إلى جنيف في بداية الجولة الرسمية من المفاوضات يوم 10 تموز.
وأضاف المتحدث أنه من المقرر أيضا، أن لا تستمر محادثات جنيف-7 لفترة أطول من 10 أيام.
وكان متحدث باسم مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، قد قال يوم أمس الاول، إن «موعد لقاء أستانا حول سوريا هو 4 و5 تموز المقبل، بينما ستجري الجولة السابعة للمباحثات بين الأطراف السورية في جنيف يوم 10 تموز». على صعيد آخر، كانت الخارجية الكازاخستانية، قد أكدت، يوم أمس الاول، أن محادثات أستانا المقبلة الخاصة بالشأن السوري تعقد في 4- 5 تموز، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تقوم الدول الضامنة لنظام وقف إطلاق النار بمراجعة الوثائق التي تنظم خصوصيات مناطق تخفيض التصعيد في سوريا، للموافقة عليها لاحقا، فضلا عن مناقشة قضايا إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، واستعادة البنية التحتية في إطار مذكرة التفاهم بشأن مناطق تخفيف التصعيد في سوريا.
الى ذلك عينت الأمم المتحدة، الناشطة السورية موزون المليحان سفيرة للنوايا الحسنة لمنظمة اليونيسف، وبهذا التعيين أصبحت مليحان أصغر سفيرة للنوايا الحسنة في العالم وفي تاريخ الأمم المتحدة.
وقد أعرب المدير التنفيذي لليونيسف، جاستين فورسيت، عن سعادته وفخره بهذا التعيين، قائلا «إن الشجاعة والقوة والثبات لهذه الفتاة يعطينا دافعا كبيرا لتحيقيق أهدافنا الإنسانية، نحن فخورين بأنها ستكون سفيرة لمنظمتنا». ومن جهة أخرى، عبرت موزون مليحان عن فخرها بالعمل مع الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية التي تقوم بمساعدة اللاجئين والناس، وقالت إنها ستقوم بكل ما لديها من قوة وعزيمة لمساعدة الأطفال الذين يعانون من جراء الحرب وستبذل جهدها لإيجاد فرص تعليمية لكل الأطفال
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=49361
عدد المشـاهدات 853   تاريخ الإضافـة 22/06/2017 - 13:09   آخـر تحديـث 18/04/2024 - 12:48   رقم المحتـوى 49361
 
محتـويات مشـابهة
مجلس الأمن الدولي يصوّت الخميس على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
المغرب يستعد الخميس لاستضافة كأس أمم افريقيا لكرة الصالات
الحكيم ما تجري اليوم من مجازر وحشية في غزة خير مثال على جريمة إبادة جماعية
بكين تجري اليوم مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا