25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار Ina-Iraq.net عبدالواحد: حزب واحد فقط لا يريد الانتخابات وهناك استياء عام من الانفراد بقرار مصيري متعلق بالشعب الكوردي Ina-Iraq.net بايدن يوقع على مساعدات بـ 95 مليار دولار تشمل إسرائيل: أمريكا تقف مع الحق Ina-Iraq.net السوداني يعلن التعاقد على 12 ألف منظومة ري حديثة ستصل البلد Ina-Iraq.net السوداني يزور مستشفى الرمادي التعليمي للاطلاع على أعمال المرحلة الثانية من إعادة تأهيله Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 13-9-2017
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 13-9-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم



وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم  الاربعاء  عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت
صحيفة الزوراء
(فرص «داعش» تتلاشى أمام تفوق «ساحق» للقوات الأمنية … جهاز مكافحة الإرهاب يفصح عن حصيلة خسائر التنظيم الإرهابي في تلعفر ويؤكد: العدو محاصر تماماً)
(وزير الخارجية الفلسطيني: العراق تحمل عبء محاربة الإرهاب وانتصاره جنب المنطقة الخطر)
(نجم الدين كريم .. عرضة للعقوبة لازدرائه قراراً قضائياً ملزماً … عباس البياتي : الإصرار على رفع علم كردستان في كركوك تحدٍ للسلطة القضائية)
(العامري من تلعفر: تقدم القوات الأمنية جيد وهناك انهيار لـ”الدواعش”)
 
صحيفة المدى
(الجيش والحشد ينافسان "الزيتون كروب" على طريق طريبيل)
(خلافات الكتل تعرقل المضيّ بإقرار تعديل قانون المحافظات)
(القوّات المشتركة تقتحم تلعفر بتكتيك "الكمّاشة" من محورين)
(تضارب بشأن انسحاب قطعات الحشد من معارك تلعفر)
صحيفة الزمان
(وزير الخارجية التركي يعرض الوساطة مع أربيل ويجدد رفض إستقلال الإقليم)
(الرياض تبدي رغبتها بتصحيح المسارات السابقة)
(القوات الأمنية تحرّر أحياء بتلعفر وتؤكد مقتل 70 إرهابياً)
(الإتحادية تعلن إعفاء مسؤولي الهيئات بالأغلبية المطلقة)
(نازح ينهي حياة 7 من عائلته حرقاً في النجف)
اقدم نازح من اهالي تلعفر يقيم في محافظة النجف  على حرق عائلته المكونة من 7  أشخاص يسكنون على طريق كربلاء – النجف.  وقال مصدر في شرطة النجف أن (التحقيقات الأولية تشير الى أن سبب ذلك ضغوط نفسية). موضحا أن (الجاني كان منتسبا في الدفاع المدني بتلعفر وتم اعتقاله وإحالته الى مستشفى الإمراض العقلية والتحقيقات جارية بالحادث). فيما قال المتحدث الرسمي باسم المجلس عبد الستار بيرقدار في بيان  امس ان (محكمة تحقيق الحيدرية التابعة لمحكمة استئناف النجف صدقت اعترافات متهم اقدم على قتل زوجته وابنائه الخمسة حرقاً). واضاف ان (المتهم اعترف بقيامه باقفال باب الغرفة التي كان فيها افراد عائلته وقيامه باشعال النار بمادة البنزين وهم نائمون). مشيراً الى ان (المتهم من نازحي تلعفر ويسكن في طريق النجف ـ كربلاء). وتابع انه (تم اجراء كشف الدلالة للمتهم وتوقيفه وفق المادة 406  من قانون العقوبات). وفي تطور كشف النقاب عن انقاذ الابن الاصغر للعائلة من الجريمة بعد ان تمكنت والدته من تهريبه. ودعا المصدر المنظمات غير الحكومية الى مساعدة الصبي البالغ من العمر نحو تسع سنوات بتقديم الايواء اللازم له. وفي محافظة البصرة أصدرت محكمة الجنايات حكماً بالإعدام على ثلاثة متهمين بقتل مواطن قرب داره السكنية قبل عامين،  فيما أفاد مصدر في شرطة النجف بأن نازحا من تلعفر أحرق عائلته على الطريق المؤدي الى كربلاء. وقال مصدر في رئاسة محكمة استئناف البصرة الاتحادية  امس ان (محكمة الجنايات في البصرة أصدرت حكماً يقضي بالإعدام شنقاً على ثلاثة متهمين بالقتل). واضاف ان (المتهمين صدر الحكم عليهم لقيامهم بالاتفاق والاشتراك مع متهم آخر بقتل مواطن أثناء خروجه من داره الواقعة في حي الخليج العربي منطقة الجمعيات). ولفت الى أن (المحكمة قررت أيضاً مصادرة سلاح الجريمة والاحتفاظ لذوي المجنى عليه بحق مراجعة المحاكم المدنية للمطالبة بالتعويض،  كما قررت إرسال أوراق الدعوى الى محكمة التمييز الاتحادية لتدقيقها تمييزاً).
المقالات
صحيفة الزمان
نشرت مقالا بعنوان (هل من المعقول الحج محاصصة ؟)
قال فيه الكاتب علي محمد الجيزاني
ملعون الذي ينتخب المحاصصة .تاخر البلد وزاد الفقر والديون اثقلت ميزانية العراق طبعا والسبب الرئيسي المحاصصة ليس في الحكومة المركزية فحسب وانما في حكومات المحافظات فلوس المشاريع تكتب على الورق فقط ،وتقسم على الاحزاب للحفاظ على مكاتبهم وزيادة المنتمين لهم ،لكن لاأحد يفكر بتطوير العراق ،والسارق الحرامي تكثر الجسكارات الخاصة له والحمايات والعقارات فرهود وهذا بالطبع يكون بلا اخلاق وأحيانا احد المسؤولين يصرح بالفضائيات ،يقول نحن دولة توجهنا اسلامي وهولاء يطالبون بالتعيين وتقديم الخدمات توجههم علماني ملحد مستورد من الخارج صحح لسانك أريدك انشط ياحرامي هي خربانه مثل الكهرباء ،ماتصلح يحتاج وقت طويل ،
المحاصصة باقية لان الاحزاب الكبيرة صوتت على نظام وفق قاعدة سانت ليغو .هذه الطريقة ابتكرت عام 1910 الحمد لله نحن العراقيين نحب القديم ونكره الجديد ،بحيث تبقى الاحزاب الكبيرة هي هي وهذه الاحزاب معروف عنها ،لا تبلط شارعا ولا تبني مستشفى والمريض يذهب على حسابه الخاص الى الهند ومعه مترجم او الى ايرن يحتاج دفتر دولارات والماعنده يموت بالمستشفيات في بغداد لكون الأدوية مسروقة..
انا أسأل هيئة الحج والعمرة هنئياً لكم كل عام وانتم وعوائلكم ذاهبون الى الحج بلاش على حساب المحاصصة ،اكيد غير مقبولة بلاش ،لان هذه المؤسسة خاضعة للمحاصصة ،،،لي صديق ولد معي في بغداد يساءل ويقول اذا الله سلمنا على السنة القادمة .وابني ارسل لنا مبالغ لمساعدتنا للحج انا وأم الأولاد ،نقدّم أوراقنا هل تظهر أسماؤنا بدون رشوة والرشوة حرام ، وأعمارنا فوق (72) عاما ،يقول رجاءً خبرني  لكي اتصل في ولدي بالخارج اذا باقين احياء واذا كانت الرشوة موجودة نرفض الحج لانها غير مقبولة والحج  من استطاع الية سبيلا،حسب المتيسر للانسان ، خبرته انت وحظك يا اخي انا اشاهد صغار السن كل عام يذهبون للحج ،وكبار السن يتباكون بالفضائيات على فلوسهم ، يحتاج كبار السن لهم الافضلية في التقديم الى هيئة الحج والعمرة ..
صحيفة المشرق
نشرت مقالا بعنوان (أدوية الأمراض المزمنة تشارك بالحرب !)
قال فيه الكاتب جهاد زاير
كنتُ اعتقد أن حجب الأدوية المخصصة لمرضى الأمراض المزمنة يقتصر على بعض المراكز الصحية دون غيرها وحسب الواسطة أو المعارف أو أية صورة من المحسوبيات خاصة وأن طبيب المركز الصحي في الأعظمية يقول، إن الحصة الدوائية لهذه المراكز انخفضت إلى أقل من 20% كما ذكرنا ذلك في مؤشرات سابقة فمن أين يأتي المتقاعد أو الفقراء بأثمان أدوية القلب والضغط والسكر والأنسولين خاصة إذا كانت تباع بأسعار خيالية تتصاعد كل أسبوع!؟
أقول كنت اعتقد أن هذه المظلمة تقتصر على هذه المراكز المخصصة للفقراء بعد أن ظهرت الوزيرة على التلفزيون وقالت، إن مؤسسات وزارتها تشارك في المجهود الحربي لتحرير مدن العراق التي يحتلها داعش الإرهابي وأنها أصدرت أوامرها إلى المعنيين بتجهيز كل ما يحتاج أهالي المدن المحتلة أو المحررة، إلى أن ظهر مواطنون من إحدى المدن المحررة على إحدى الفضائيات واشتكوا بمرارة من أن أدوية الأمراض المزمنة لا تصل إليهم وأنهم فقراء لا يستطيعون تغطية أثمان أغلب هذه الأدوية، وأن الأدوية المخصصة لهم والتي كانوا يتسلمونها من المراكز الصحية والعيادات الشعبية المكلفة بتوزيعها انقطعت عنهم منذ أشهر عديدة ، وتساءل المواطنون من كبار السن عما إذا كانت كل أدويتهم تذهب لمعالجة جرحى المعارك ثم علق أحد الشياب عما إذا كانت أدوية السكر والضغط والقلب يعالجون بها المصابين بتلك المعارك!
نريد أن نسأل الدكتورة وزيرة الصحة هل صحيح أن أدوية الأمراض المزمنة حجبت عن مستحقيها من أجل استكمال علاجات المواطنين في المدن المحتلة والمحررة؟ وما علاقة هذه الأدوية بـإصابات وأمراض الجرحى؟ ثم إلى متى يجري حجبها عن المساكين والفقراء خاصة وأنها من أتباع حزب الدعوة الذي يعنى بالفقراء دون غيرهم!؟
 
صحيفة المدى
نشرت مقالا بعنوان (تجديد الفكر الإسلامي.. أم تدويره؟)
قال فيه الكاتب رشيد خيون
كثر الحديث عن تجديد الفكر الإسلامي، مع تزايد نقد الفكر السَّلفي، والسَّلفي هنا لا يختص بمذهب دون آخر، إنما للمذاهب كافة سلفيتها. صدرت الكتب ونُشرت المقالات وعُقدت المؤتمرات، لكن الحصيلة لا تتخطى العودة إلى القديم، حتى اختص السَّلفيون المُذَكِّرون بأفعال وأقوال السَّلف بلقب المجددين؟ ونجد لدى السُّيوطي(ت911هـ) أرجوزة عنوانها «تحفة المهتدين بأخبار المجددين»، قصد الذين أحيوا الحديث والسُّنَّة، ويعد بينهم الشَّافعي(ت204هـ)، والأشعري(ت324هــ).
كذلك ذكر أبو السَّعادات ابن الأثير(ت606هـ) في «جامع الأُصول» عدداً كبيراً مِن المجددين، وبينهم محمد الباقر(ت122هــ)، ومحمد الكُليني(ت329هـ)، صاحب كتاب «الكافي» في الحديث عند الإمامية. هذا في الزَّمن الماضي، أما في الحاضر فلا يُحصى عدد المجددين لدى المذاهب كافة، بينما تجديدهم لا يتعدى التَّذكير بالماضي، حماية مِن «بدعة»، لكنْ لا نجد الجديد الموافق لتبدل الأزمان. فحسب ما نُقل عن معاوية(ت60هـ)، وكان بيده تعيين القضاة وتقديم الفقهاء: «إن معروف زماننا هذا منكرُ زمان قد مضى، ومنكر زماننا معروف زمان لم يأتِ »(البلاذري، أنساب الأشراف).
مِن هنا، يأتي الإشكال في المصطلح (التَّجديد) نفسه، لا نكاد نُميز بين مَن تبنى فكرة جديدة، ومَن أعاد فكرة قديمة للحضور. نجد هذا الالتباس في قاموس العربية نفسه. تأتي مفردة «الجديد» بمعنى: «ما لا عهد لك به»، أي إيجاد أفكار ومفاهيم لم تُعرف مِن قبل، و«ثوب جديد كما جده الحائك»، و«الجديد وجه الأرض»(الجوهري، الصَّحاح)، فلم نعثر على ما يُقرن بالتجديد، الذي نطلبه، بما ما ورد في التراث.
نجد أغلب مَن كتب، مِن القدماء والمحدثين، عن التجديد استند إلى الحديث النَّبوي الآتي: «إن الله يبعثُ لهذه الأُّمة على رأس كلِّ مائة سنةٍ مَن يُجدد لها دينها»(سنن أبي داوُّد/كتاب الملاحم)، وعند غيره ورد في «كتاب الفتن»، وبغض النَّظر عن درجة صحة هذا الحديث، إلا أن روايته وانتشاره ارتبط، على ما يبدو، بمواجهة نتائج «ثورة الزِّنج»(255-270هـ) بالبصرة، فعندما وضعت الحرب أوزارها، وأُخمدت ثورة مِن أخطر الثَّورات في العصر العباسي، كلف ولي العهد الموفق بالله(ت278هـ)، راوية الحديث المذكور صاحب السِّنن أبا داوُّد سليمان بن الأشعث السِّجستاني(ت275 هـ) بالذِّهاب إلى البصرة، كي يقوم بدوره التَّجديدي أي التَّذكير بالدِّين. قائلاً له: «تنتقل إلى البصرة فتتخذها وطناً، ليرحل إليك طلبة العلم، فتعمر بك، فإنها قد خربت، وانقطع عنها النَّاس، لما جرى عليها من محنة الزِّنج»(الحنبلي، طبقات الحنابلة).
غير أننا نستشف مِن الحديث المذكور: «على رأس كلِّ مائة سنة» يقصد جيلاً كاملاً مِن النَّاس، وهذا ما يشرحه صاحب كتاب «عون المعبود على شرح سُنن أَبي داوُّد»: «فإن على رأس مائة سَنة منها لا يبقى ممَن هو على ظهر الأرض أحد». لذا وضع المصنفون، وبدافع هذا الحديث، لكلِّ مائة عام مُجدداً، أو جماعة مِن المجددين، والفكرة غير بعيدة عن الرّوايات الخاصة بـ«المهدي المنتظر».
فالغرض هو إحياء الدِّين، ويبتُ بما يُلفق مِن أحاديث(انظر: شرح الحديث في عون المعبود). أي ليس بمعنى الجديد «ما لا عهد لك به». إن ربط التَّجديد بجيل كامل يجعلنا نفكر بالحديث تفكيراً آخر، وهو حاجة الجيل الجديد لمسائل تناسبه، فما يناسب جيل لا يُناسب جيلاً آخر، ومنها مثلاً ما يتعلق بمعاملة النِّساء، ومعاملة غير المسلمين، أي التَّجديد في 
المعاملات.
دفعنا إلى الكتابة في هذا الأمر، أن وهماً يقع فيه مَن يُطالب بالتَّجديد في الفكر الإسلامي، ويجعله مناطاً برجال الدِّين أنفسهم، بينما مسألة التَّجديد بالنِّسبة لهؤلاء قد طُرحت، ومَنذ القرون الخوالي، وثبت لديهم معنى التَّجديد، بمعنى إعادة إحياء وتدوير، بينما المطلوب مِن التَّجديد الانفتاح على روح العصر، وهذا لا يؤثر بالدين كعبادة.
صحيح، أن هناك أفكاراً استجدت في السياسة السلطانية، مثلما ورد في كتب «الأحكام السلطانية»، بما يتعلق بالثورات أو ما عُبر عنها بالفتن والملاحم، وتغلب السَّلطنات على الخلافة، مثل السُّلطنتين البويهية(بدأت334هـ) والسلجوقية(بدأت447هـ)، وما حصل بين الدَّولة الفاطمية والعباسية، وما استجد في زمن المغول، وما بين الصَّفويين والعثمانيين. لكنَّ كلَّ ذلك لا يدخل في ما يُبتغى مِن التَّجديد، الذي لا يتحقق إذا لم يضع حداً فاصلاً بين السِّياسة والدِّين، فمزجهما لا يعني غير «القَديم هو الجديدُ».
يعترف أحد كبار رجال السَّلفية ابن قيم(ت751هـ) بقوة التَّغيير قائلاً: «نحن أبناء الزَّمان، والنَّاسُ بزمانهم أَشبه بآبائهم، ولكلِّ زمانٍ دولةٌ ورجالٌ »(أعلام الموقعين عن ربِّ العالمين)، مع ذلك ظل التَّجديد تدويراً لما سبق، وليس تحريراً، أو تحقيقاً، «ما لا عهد لك به». إنه تدوير لا تجديد.
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=50536
عدد المشـاهدات 877   تاريخ الإضافـة 13/09/2017 - 12:32   آخـر تحديـث 21/04/2024 - 15:35   رقم المحتـوى 50536
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا