الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 10-1-2018
أضيف بواسـطة
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد  - سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم  الاربعاء  عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية  وخاصة  العراق فقد  نشرت صحيفة  الدستور  الاردنية
العنوان التالي
العراق.. أربيل تحذر من عمليات التعريب في كركوك
وجاء فيه
حذر رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني ، مما سمَّاه محاولات التعريب الجارية في مدينة كركوك ، معبراً عن أمله في أن تضع بغداد حداً لتلك المسألة.
وحول عملية التعريب هذه قال: «أحب أن أؤكد أننا أمام مسألة مهمة جدا، نحن قلقون جداً ونترقب كل هذه الخطوات من قبل الحكومة العراقية بكل قلق، وأعتقد أن هذه الخطوات التي تتخذها بغداد ستكون سبباً في مزيد من المشاكل في هذه المناطق. «
وتابع قائلاً: «نتمنى أن يكون لبغداد موقف واضح من هذه التصرفات، وأن لا تسمح بهذه التجاوزات لأن الحل لا يكمن في هذه التصرفات، بل في خارطة طريق ضمن مادة دستورية، وأعتقد أن التفكير في كيفية تنفيذ هذه المادة الدستورية التي صوت عليها الشعب العراقي بأغلبية ساحقة هو الحل الأنسب والأفضل.»
وعلى صعيد آخر، أشار بارزاني إلى أن صادرات نفط الإقليم لا تكفي لسد مرتبات الموظفين في الإقليم
 
 
وفي الشأن السوري
نشرت  صحيفة الوطن الكويتية
العنوان التالي
( نتنياهو: إيران تخطط لإرسال 100 ألف مرتزق إلى سوريا)

وجاء فيه

اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيران بأنها تخطط لإرسال 100 ألف مرتزق إلى سوريا في إطار "مشروعها لغزو واستعمار سوريا"، حسب قوله.

وقال نتنياهو خلال اجتماع مع سفراء دول الناتو: "إنهم في إطار خططهم لغزو واستعمار سوريا يريدون نقل 100 ألف مقاتل شيعي إلى هناك، تصدرهم إيران، وهم ليسوا من الإيرانيين ولكنهم بقيادة إيرانية".

وأضاف: "في حال حققت إيران هدفها، ونقلت 100 ألف مقاتل شيعي إلى سوريا، فإن ذلك سيشعل النزاع من جديد".

وأكد أن إسرائيل متمسكة بمنع إيران من إقامة قاعدة في سوريا، متّهما الجمهورية الإسلامية بأنها تسعى لبسط سيطرتها "من طهران إلى طرطوس".

وتوقع بأن ذلك سيؤدي إلى "ولادة ابن "داعش" وحفيد "القاعدة" في سوريا، محذرا من أن كل ذلك سيؤدي إلى موجات جديدة من الهجرة إلى أوروبا. وأصر على أن إسرائيل هي الوحيدة من تقاوم "التطرف الإسلامي" في المنطقة.

كما صرح نتنياهو بأن إسرائيل تستخدم العديد من الوسائل لمنع الإرهابيين من تعزيز مواقعهم في سيناء بعد هزيمة "داعش" في العراق وسوريا

وفي الشأن الايراني

نشرت صحيفة الاتحاد الاماراتية

العنوان التالي

(طهران تبرئ أربيل وتتهم ألبانياً بالتخطيط للاحتجاجات)
وجاء فيه
تهم المدعي العام الإيراني عباس جعفري، مجدداً الولايات المتحدة بالوقوف وراء التظاهرات الشعبية التي خرجت في إيران، وأنها بدأت بالتخطيط لما وصفه بـ«المؤامرة» بعد «هزيمة فتنة 2009» في إشارة إلى الاحتجاجات على نتائج الانتخابات الرئاسية التي كفلت للرئيس السابق محمود نجاد ولاية ثانية. بينما أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أن علاقة بلاده «طيبة» مع إقليم كردستان العراق، مستبعداً انخراط أربيل بخطط لزعزعة استقرار إيران.
وقال جعفري «واشنطن خططت لتنفيذ هذه الاضطرابات، بالتعاون مع زمرة (المنافقين)، بعد أن تأكدت أنها لن تتمكن من النجاح في المواجهة مع إيران على الصعيد السياسي». وأضاف أنه «تم تفعيل مقر زمرة (المنافقين) في ألبانيا لهذا الغرض على أن تقوم الزمرة بتنظيم نشاطات على الفضاء الإلكتروني يهدف إلى العصيان المدني في إيران»، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «إرنا».وكان مسؤولون إيرانيون قالوا خلال اليومين الماضيين، إن الاحتجاجات الأخيرة خطط لها عبر غرفة عمليات في أربيل، إلا أن حكومة كردستان ردت بشدة نافية هذه المعلومات.
وتابع جعفري بالقول «الأحداث الأخيرة بدأ التخطيط لها منذ نهاية فتنة 2009 وكان من المقرر أن تستمر حتى 9 فبراير المقبل، عشية ذكرى انتصار الثورة، على أن تتواصل التظاهرات والصدامات مع الشرطة والقوى الأمنية ليل نهار حتى تنهار هذه القوات أمام التظاهرات والصدامات وبالتالي ينهار النظام السياسي». واعتبر جعفري أن السبب الرئيس في فشل المخطط الأميركي هو العنف المبكر الذي تميزت
رابط المحتـوى
عدد المشـاهدات 1120   تاريخ الإضافـة 10/01/2018 - 09:58   آخـر تحديـث 29/03/2024 - 00:56   رقم المحتـوى 52801
جميـع الحقوق محفوظـة
© www.Ina-Iraq.net 2015