29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 18-1-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 18-1-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية  المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت  الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
الغناوين التالية
(مكتب العبادي يؤكد عدم صلة بطاقة الناخب بصرف رواتب الموظفين)
(الجبوري لماكورك: العراق مقبل على مرحلة تتطلب انجاز الاستحقاقات الانتخابية بنجاح)
(التربية: أكثر من 10 ملايين طالب سيؤدون امتحانات نصف السنة والكورس الأول مطلع الأسبوع المقبل)
 
صحيفة المشرق
ابرزت العناوين التاليو
(أكدت أن الجبوري غير مخول بطرحه القانونية النيابية تحدد شروط إعلان (الطوارئ))
(الخاسر الوحيد هو المواطن المالية: لا تعيينات ولا ترفيعات ولا علاوات في 2018)
(أمنية بغداد تتحدث عن خلايا إرهابية نائمة في ثلاثة أقضية بالعاصمة)
(تيار الحكيم: تأجيل الانتخابات (كفرة دستورية) الكتل الكردستانية تقاطع جلسات البرلمان.. وتحالف القوى يطالب رسمياً بتأجيل الانتخابات)
(قروض لأطباء العراق تصل إلى 75 مليون دينار)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (أمل الشعب) قال فيه الكاتب فواز مصطفى
مما لا يَدعو للشك أن المرحلة القادمة سواء قبل أو بعد الانتخابات ستشهد حراكا شعبيا كبيرا على شكل تظاهرات وصدامات وتقاطعات لا سيما وان نتائج الانتخابات محسومة طبقا لطريقة فرز الأصوات المشبوهة.
إن نتائج الانتخابات لا يمكن أن تمثل الإرادة الشعبية بكل الأحوال حيث أن ما يطلبه الشعب واضح وضوح الشمس والقوانين والتعليمات التي تدير العملية الانتخابية هي صممت أصلا لكي تحمي شريحة سياسية معينة اتضح بعد تجربتها بأنها فاسدة.
إن تنامي الوعي السياسي للمواطن العراقي البسيط يقلق الفئة المذكورة ويجعلها تحس بخطر شديد وما انفجارات هذا الأسبوع إلا بداية الصراع على الكراسي ويطرح فيما ليس له مجال من الشك حول ارتباط الكتل السياسية بالإرهاب على خلفية التوقيتات المشبوهة لتلك التفجيرات وقد جعل هذا الخوف تلك الفئة تغير جلدها وتلبس لباسا جديدا في تحالفات جديدة ولكنها غير قادرة على خداع الناس لأنهم يعرفون السياسيين بالأسماء والأصوات والأشكال.
ما يقلقني هو دور الجيش في المرحلة القادمة وماذا سيفعل عندما تأتيه الأوامر بضرب الشعب مثلما حدث سابقا. إن هذا الجيش وبعد انتصاراته العظيمة على الإرهاب والتي أعادت الهيبة لهذا الكيان الذي عانى ما عاناه على يد الحكومات السابقة هل هو مؤهل ليلعب الدور القومي الوطني المتوقع منه أم انه سيقع في فخ التحزب لهذا السياسي أم ذاك؟ ناسيا انه موجود لخدمة العراق وليس لغيره وانه مؤسسة وطنية فاعلة تستمد قوة فعلها من تاريخ قديم جديد.
صحيح أن المقارنة بين الوعي السياسي للشعب المصري والعراقي هي مقارنة غير عادلة لأن المصريين سبقونا بممارسة الديمقراطية الحقيقية لعقود طويلة وهم يعون قوة الوقوف في الشارع ولكن موقف الجيش المصري البطل هو الذي احدث الفارق فلو لم يختار الجيش الوقوف على الحياد في الصراع لما نجحت مساعي الشعب في فرض إرادته على السياسيين واستحصال حقوقه منهم وهنا أنا أدعو الجيش العراقي لممارسة نفس الدور لأخيه المصري وترك التحزب والمحافظة على الأمن والنظام والحفاظ على أرواح الشعب حيث أني لا أرى أي حل سياسي مستقبلي من دون مشاركة الجيش في ذلك الحل.
فيا جيش العراق البطل كن للعراق نهر كما كنت سدا وكن له لا عليه فأملنا معقود عليك وعلى الخيرين من أبناء هذا الشعب المظلوم في استعادة عراقنا ووضعه في طريق البناء الصحيح.
تحية لشهدائنا وجرحانا وأبطالنا في القوات المسلحة.
 
وابرزت صحيفة المدى
الهناوين التالية
("ولاية ديالى" وراء اعتداءات بغداد الأخيرة ثأراً لمقتل زعيم في التنظيم)
(السُنّة والكرد والأقليّات مع تأجيل الانتخابات إلى نهاية 2018)
(بارزاني: سعداء بتبادل الوفود وحلّ الخلافات مع بغداد)
(غارديان: 45 ثانية كادت تنهي حياة زعيم داعش)
(الحويجة تستقبل 1500 نازح بعد أشهر من تحريرها)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (الديمقراطية السجينة) قال فيه الكاتب ساطع راجي
تمكنت مجموعة عراقية صغيرة من تقديم إضافة استثنائية للديمقراطية تنظيراً وتطبيقاً؛ هذه المجموعة هي قادة بضعة تشكيلات سياسية لا يزيد عددهم على أصابع اليدين، ولكنهم امتلكوا من النباهة والحصافة وعمق التفكير ما جعلهم يتجاوزون المفكّرين والساسة حول العالم وعبر الزمن؛ فقد اخترعوا "الديمقراطية السجينة" وهي ديمقراطية لا تؤدي الى شيء؛ هي تماماً كما شخّصها نائب عبقري أكد التمسك بزعيمه الى حد الإصرار على استنساخه فيما لو انتهى أجله؛ هي ديمقراطية استنساخ الحكام فعلاً، لكن أقسى ما فيها أنها تسجن تفكير الناس؛ سواء كانوا مواطنين عاديين أو كتّاب وإعلاميين ومحللين أو حتى ساسة منافسين أو قوى دولية وإقليمية.
مؤسسو الديمقراطية السجينة اقنعوا الجميع بعدم وجود غيرهم الى حد الاستسلام لهم ومتابعتهم ببلاهة وكأن الحياة خلت من غير هؤلاء السبعة أو الثمانية أشخاص الذين يحبكون القوانين ويديرون مؤسسات الدولة بطريقة تؤدي الى رسوخهم الأبدي؛ فهم السرّاق والمصلحون والحكّام والمعترضون والسلطة والمتظاهرون وهم إسلاميون طائفيون ديمقراطيون مدنيون ليبراليون؛ يمتلكون البارات والملاهي والجوامع وساحات وقوف السيارات، هم يتجاوزون على الأرصفة والأراضي العامة ثم يزيلون التجاوزات ليتجاوزوا مجدداً؛ هم يعينون مسؤولين حزبيين ثم يسخطون عليهم ويطالبون بتكنوقراط مستقل يعينونهم أيضاً بقوتهم الحزبية.
لقد تورطنا تماماً والى حد الاستسلام بهذه الديمقراطية السجينة التي يغيّر فيها الزعيم اسم حزبه وتوجهه الفكري ونوع تجارته ومقاولاته وهو مطمئن ضامن لبقائه في السلطة بلا تغيير؛ في الديمقراطية السجينة يشعر الحاكم بالملل من نفسه ومن سلطته واسمه فيغيّر، لكنَّ المواطنين سيلحقونه أينما ذهب تابعين له متشبثين به يبكون شوقاً لرؤيته إذا غاب ويتدافعون نحوه إذا حضر ثم يشتمونه وينتخبونه ويشتمونه؛ هذه التبعية مرض نفسي يجيد استغلاله الحكّام.
وسائل الإعلام شريكة أساسية في فعالية الديمقراطية السجينة؛ ففي هذه الأيام مثلاً، تلاحق وسائل الاعلام تحركات بضعة أشخاص على مدار الساعة ترقباً لبزوغ أهلّة تحالفاتهم الانتخابية وتتعامل معهم كقدر سياسي؛ أي أنهم منتصرون منتصرون لا محالة، وليس لدى أيّ وسيلة إعلامية الرغبة في توسيع مساحة تغطيتها لتشمل قوائم وتحالفات من خارج دائرة السلطة؛ أم أن جميع المتنافسين هم في السلطة بدوائرها المتعددة؟!.الإعلام؛ وهو ساحة الديمقراطية الأولى؛ لا يريد تحريك رأسه واشغال عيونه حتى بحادث ارهابي مفجع في قلب العاصمة أطاح بأجساد عشرات الكادحين أي الشعب الذي سينتخب سلطة تحكمه من أجله (الديمقراطية هي حكم الشعب للشعب من أجل الشعب)، بل يصر على الإعلام على استجداء تصريحات لساسة ونواب هي بالأصل دعاية بدلاً من ملاحقة الجرحى الى المستشفيات أو الشهداء الى ذويهم؛ هذا تخادم سياسي وإعلامي واجتماعي مع نظرية الديمقراطية السجينة التي لا ترى غير القلّة الحاكمة وهذه دكتاتورية قديمة سماها الأغريق دكتاتورية الأقلية الحاكمة (الاوليغارشية)، وهي في عرفنا العراقي اليوم حكم أقلية الناصبين المتفوقين؛ الذين يستغلون مظلمات شهداء وأحزاب وجرحى وسجناء وقوميات وطوائف ومحافظات لكي يحكموا هم ويضمنوا حياة مرفّهة للجيل العاشر من أبنائهم الذين سيتفاخرون بسبب الثروة التي تركها لهم أباؤهم الساسة ولن يقول أحد الأحفاد أن جده كان سياسياً بدرجة نصاب، لأن ديمقراطية العراق السجينة كانت تسمح بالجمع بين وظيفتين من هذا النوع.الانشغال بالتحالفات الانتخابية بين أطراف الأقلية الحاكمة بالنصب والتزييف هو ترسيخ للديمقراطية السجينة في عقول الناس، لأن الانشغال يتعامل مع القوى الحاكمة على انها مختلفة أو متباينة وهي ليست كذلك بالتأكيد وهي متحالفة قبل الانتخابات في الحكومة وسواء تحالفت انتخابياً أم لا، فإنها ستتحالف بعد الانتخابات لتتقاسم حقائب الحكومة.
في العهد الملكي كانت الديمقراطية العراقية أيضاً سجينة تنتج وتعيد إنتاج نفس الأشخاص حتى قتلت نفسها وانتجت الحكم العسكري؛ وفي الماضي والحاضر؛ معضلة الحياة السياسية عندنا هي تكاثر الأحزاب مع بقاء نفس الأشخاص؛ وهو خلاف ما يحدث في العالم الذي يتجه دائماً الى عدد محدود من الأحزاب تتفهم الواقع وتنتج البرامج وتقدّم وجوهاً جديدة باستمرار
 
صحيفة الزمان
ابرزت العناوين التالية
(الديمقراطي الكردستاني: التيار الصدري الأقرب إلى التحالف معنا بعد إعلان النتائج)
(نيجيرفان : لجان متخصّصة لحل المشاكل العالقة مع بغداد)
(مجلس نينوى يطالب الحكومة بالإسراع بإزالة العبوات والمخلّفات)
(خبير يكشف عن حصول مصارف على أرباح خيالية من بيع العملة)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (شقاوات بغداد ) قال فيه الكاتب طالب سعدون
كتب وبحوث ومقالات كثيرة تناولت ( شقاوات بغداد ) في ذلك الزمان ، والإمتدادات التاريخية  لهذه الظاهرة على مر العصور ، وتسميتها ومن أين جاءت ، ونظيراتها في البـــــلدان الاخرى كالفتوة والقبضايا وغيرهما ..
 فهذا الموضوع كان ولا يزال يستهوي الباحثين والكتاب للدخول في عالمه ، وكشف اسراره …
وفي زيارة سريعة الى الزميل  الكاتب  الصحفي سعد محسن في نقابة الصحفيين خرجت منها بهدية جميلة هي كتابه ( شقاوات بغداد) ، في طبعته الثانية التي صدرت عن دار سطور…
 وما لفت انتباهي هو إعادة طبع الكتاب مرة أخرى في مـــــــــدة قصيرة ، وربما سيطبع طبعات لاحقة ، وهذا مؤشر واضح  على قيمة المطبوع ، ليس في نسبة التوزيع وكمية الطبع العالية فقط ، وإنما في مضمونه التاريخي والاجتماعي ، الذي يعكس توجها ومزاجا  (نخبويا وشعبيا) يتمثل في الاهتمام بتاريخ  الوطن ، بكل ما يحمل من حــــــالات ، ودلالات ، والحنين الى الماضي الجميل ، والقيم والعادات والتقاليد التي ضعف بعضها ، وانتهى الاعم الاغلب منها ، مما جعل مدننا ، وفي الصدارة  منها  العاصمة بغداد تفقد خصوصيتها التي عرفت بها ، وغاب عنها لونها المتميز …
لقد إشتهرت بغداد ( بشقاواتها) ، وتوزعت ( سلطاتهم ) على مناطق معينة فيها كالفضل وباب الشيخ وغيرهما ، وبســــــط (سلطانهم) عليها ، واصبحت أشبه ( بالممالك) الخاصة بهم ، ولا يستطيع أحد أن يتجاوزعلى (سيادتها) ، أو ينال من سكانها ، ولهم ( زيهم) الخــــــاص ، و( مشيتهم ) التي تمتاز بالتبختر والغرور، وقيمهم  وأعرافهم وتقاليدهم الخاصة ..
والشقاوة ظاهرة لها دلالاتها الاجتماعية وحضورها المؤثر يومذاك ، وتعكس مرحلة مهمة من تاريخ العراق تشير الى غياب ، أو ضعف سلطة القانون  في مجتمع ( كان الجوع والتخلف هو السمة السائدة فيه ) ، وبسط النفوذ من خلال القوة ، بما فيها (الجسمية)  والجسارة والشجاعة  ( ليكونوا هم ( الحكومة ) والسلطة  ، لان المؤسسات الحكومية لم تكن مكتملة يومذاك ..وبالتالي انعكس ذلك على تقويم تلك تلك الشخصيات ، فبينما عدهم البعض  قادة اجرام ومجرمين رأى البعض الاخر أنهم ( أشخاص ظهروا نتيجة تدهور الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والاضطهاد والقسوة التي يمارسها المحتل ضد ابناء الشعب مما دفع البعض على شق عصا الطاعة والنظر الى الحكومة المحتلة بعين الازدراء) على حد ما يرى المؤلف ..
وتناول الباحث رأي علماء الاجتماع في بروز ( ظاهرة الشقاولات) وتتبع بجهد وصبر الباحث امتدادها  التاريخي ، بدءا من ملحمة كلكامش وشريعة حمورابي التي فرضت عقوبات صارمة على قطاع الطرق والشقاوات ، ومرورا بالصعاليك في العصر الجاهلي ، وابرزهم عروة بن الورد  الذي يلقب ( بابي الصعاليك ) ، ودعوته ( للصعلكة) (لإقامة نوع من العدالة الاجتماعية) وصعودا الى ( الفتوة  والشطار)  والعيارين والى ما إنتهت اليه الظاهرة ..
 ولم يقصر المؤلف جهده على البحث في االمصادر والمطبوعات المختلفة فقط ، وإنما التقى  أيضا بمن عاصروا تلك الحقبة من تاريخ العراق ، أو سمعوا عن هؤلاء  شيئا من أبائهم أو أجدادهم ..
واذا كان للشقاوات العراقية  ( نظراء ) في بلدان اخرى لكن الباحث يرى أن تسمية ( الشقاوة ) بعيدة عن تسمية ( البلطجة )  المعروفة ، لان الثانية ( أوغاد ولصوص وقتلة وأصحاب سوابق ، لا يضبطهم أي وازع اخلاقي ) بينما تمتاز ( شقاوة ) العراق بالانتصار للضعيف ، والوقوف مع الفقير ضد الظالم ، ومن يغتصب حقهما من الاغنياء والاقوياء ، وأخذ ما يسمى ( بالخاوات) منهم واعطائها لمن يحتاجها ، والوقوف مع ابناء المنطقة ، والدفاع عنها ضد من يتجاوز عليها ، وهذا ما لم يكن في البلطجة …
وسرد الكتاب في ( صفحاته المائتي والثمانين ) قصصا ومصطلحات عراقية وراويات عن شقاوات بغداد وعدد من المحافظات ، وعلاقات الشقاوات بالسياسة والسياسيين ، ومنهم نوري سعيد بالذات ،  ومواقف كثيرة له في هذا الموضوع وصفها الباحث ( بالحكيمة) ..وهذا ما اعطى للكتاب قيمته وتميزه في هذا المجال …
 كتاب ممتع ، جدير بالقراءة ،  بذل فيه الباحث جهدا متميزا ، جعل منه يشكل اضافة  نوعية الى المكتبة العراقية ، لما تضمنه من خفايا واسرارتتعلق بهذه الظاهرة   وابطال قصصها وشخوصها المعروفين .
{ { { {
كلام مفيد :
من جميل ما قيل ..( لا تكن كقمة الجبل ترى الناس صغارا ، ويراها الناس صغيرة ) ..
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=52945
عدد المشـاهدات 890   تاريخ الإضافـة 18/01/2018 - 09:44   آخـر تحديـث 29/03/2024 - 00:55   رقم المحتـوى 52945
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
طقس العراق لغاية الخميس.. غائم جزئي وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا