20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 21-2-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 21-2-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – يغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
العناوين التالية
(عون بعد لقائه العبادي: نجدد وقوف لبنان لجانب وحدة الدولة العراقية أرضاً وشعباً)
(الأردن يقرر منح الجنسية أو الإقامة الدائمة للمستثمرين)
(القرعـة الالكترونية ضمت 88 قائمة وتحالفا ستخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة … المفوضية: سنعمل لإكمال كافة متطلبات إجراء العملية الانتخابية في موعدها الدستوري 12 ايار المقبل)
(نفى الأنباء التي تحدثت عن عزم الحكومة تخفيض الرواتب … العبادي يعلن تحقيق نجاح «باهر» بمؤتمر الكويت ويؤكد عدم السماح باستغلال الأراضي العراقية ضد إيران)
(الموازنة .. مخاض عسير وإرادات متضاربة تحت قبة البرلمان … النائب صادق اللبان يتهم التحالف الكردستاني بعرقلتها والصيهود يعدها “تقشفية” وغير معقولة)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (سؤال كبير يبحث عن أجوبة) قال فيه الكاتب احمد الجنديل
الازمات تتلاحق على عموم المنطقة ، وكل أزمة حاملة معها أزمات جديدة ، والأنفاق تتداخل فيما بينها لتضعنا أمام نفق كبير يضعنا بدوره أمام عالم من الترقب والخوف من الآتي نتيجة سرعة العواصف السياسية والاقتصادية التي تجتاح المنطقة برمتها وتزيد الأمور تعقيدا واشتباكا .
ما عاد هناك ميزان نعتمد عليه في التحليل ، وما عادت بوصلة يمكن الاعتماد عليها في قراءة موضوعية لما يحدث غدا ، فالأطراف المتصارعة تمتلك القوة والدهاء وحسن التخطيط ، وكل طرف لديه من الخبرة والمعرفة في أسرار المنطقة أكثر بكثير من سكان المنطقة أنفسهم ، وكل طرف من أطراف اللعبة الطامعين بخيرات هذه المنطقة الموبوءة بالحروب والتجاذبات يعتقد انه المالك لفرصة النجاح في الاستحواذ على خيراتها ، وانه من يمتلك الحق في قيادتها .
ما يزيد الأمر سوءا ان أهل المنطقة التي أطلقوا عليها مرة ( الشرق الاوسط ) وأخرى ( العالم الثالث ) أو المنطقة العربية الاسلامية يتقاتلون فيما بينهم ، ويصدقون ما يقال عنهم ، وينفذون بالنيابة مشاريع أعدائهم .
ويبقى السؤال الخطير منتصبا يبحث عن جوابه : ماذا لو استيقظت شعوب المنطقة وامتلكت زمام أمرها ، وأتقنت فنون اللعبة السياسية والاقتصادية ، وبرمجت بوصلتها بالاتجاه الصحيح ، وفوتت الفرصة على أعدائها ، واستطاعت بناء دولة قائمة على العدل والانصاف واحترام والقانون ؟ وماذا سيكون مستقبلها وهي تنعم بكل هذه الخيرات وتحتل هذا الموقع الاستراتيجي المهم في خارطة الكون ؟ وما هو حجم الخسارة التي تصاب بها الدول العظمى التي نهبت الخيرات وعاثت في الارض فسادا طيلة القرون المنصرمة ؟
سؤال كبير يجر وراءه أسئلة عديدة وكلها تبحث عن أجوبة ، كم من الاموال صرفت من جيوب الفقراء والمساكين لكي تستمر الحروب ويستمر معها نزيف الدم في هذا المكان من العالم ؟ وكم من الارواح أزهقت من أجل ارضاء هذا الطرف أو ذاك من أعداء الجميع ؟ وكم من الذل والخزي والتوسل قام به هذا الطرف أو ذاك من أجل بقاء الحاكم على عرشه ؟
ويبقى السؤال في حاضنة الانجاب ، وندخل معه الى عالم الرياضيات ، لنقف على حقيقة الارقام المخيفة للمبالغ التي انفقتها حكومات التبعية ، عندها سندرك حجم الكارثة التي تعيشها المنطقة برمتها ، فلو أنفق القليل من هذه الارقام لأصبحت الدنيا بخير ، والحياة سعيدة ، والحكام في أمان لأنهم خدموا شعوبهم بما يرضي الله والتاريخ والشعوب .
البحث عن أجوبة سيضعنا على العتبة الاولى للسلم الذي يقودنا الى النجاح ، وسوف يدرك بعدها الجميع حالة الضياع والتخبط التي عاشتها المنطقة طيلة الفترة السابقة .
سؤال كبير يبحث عن أجوبة ، فهل تستيقظ هذه الأمة بعد كل المحن التي مرت عليها ، أم تبقى نائمة لتحصد المزيد من المصائب والويلات .
 
وابرزت صحيفة المدى
العناوين التالية
(معرض في شيكاغو لمصغّرات من آثار العراق)
(جولة تفاوضيّة لحسم الخلافات بين بغداد وأربيل قريباً)
(يونامي تطرح مبادرة للحوار بين مكوّنات كركوك وللمساعدة في تقاسم المناصب)
(مخبر مزدوج خطّط لكمين السعدونيّة التي تحوّلت إلى قرية أشباح)
(المسيحيّون يدعون البلدان الأوروبيّة للمساهمة في إعادة إعمار مناطقهم)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (الناخب الأثول) قال فيه الكاتب ساطع راجي
تصارعت القوى السياسية بقسوة على المواقع الأولى في القوائم الانتخابية؛ وصل الصراع الى التشهير وأحياناً الى فك الشراكة وهدم البيوت الانتخابية، ومثلما دخلنا مرحلة رمادية في تسجيل التحالفات بعد إعلان المفوضية وقتها إغلاق باب التسجيل لفسح المجال أمام المتنازعين دخلنا مرة أخرى مرحلة رمادية لكن أقصر لتسجيل القوائم؛ وفي الحالتين يظهر بوضوح أن القوى السياسية تعتمد في وجودها على نوع محدد من الناخبين يمكن تسميته ب" الناخب الأثول" وهو ذلك الناخب الذي يختار المرشح الأول في القائمة لأنه الأقرب للعين واليد؛ هذا الثول ينتج برلماناً مشوهاً حيث تتكدس مئات آلاف الأصوات غالبا عند المرشح الذي يحمل الرقم واحد ويصعد بهذه الأصوات الى البرلمان مرشحون لايعرفهم أحد أو بلا شعبية، لكن هذا الثول ليس متوفراً بإستمرار ولذلك تخيب التوقعات من وقت لآخر بينما تستمر القوى السياسية في رهانها على الناخب الأثول.
الاعتماد على الناخب الأثول هو المهيمن في السباق الى البرلمان ابتداء من الانشقاقات والانقسامات المتكررة والتي تعالج لاحقاً بتحالفات في وقت تشكيل الحكومة والثول الانتخابي هو الذي يدفع الزعيم السياسي الى تغيير اسم حزبه من دورة الى أخرى محاولاً اصطياد ناخبين ثولان يظنون إن الزعيم تغير بتغيير اسم حزبه وتحول من رجل عصابات الى داعية سلام ومن لص محترف الى رجل البر والإحسان ومن كائن طائفي أو عنصري جلف الى سياسي وطني يؤمن بالحقوق والقانون وحفظ الحريات العامة والخاصة.
الناخب الأثول يظهر بأشكال متعددة، فهو شاب أنيق أو طالب جامعي يصدق أن الحزب الذي يقدم دائماً نفس الوجوه سوف يسمح بصعود شبان الى السلطة تطبيقاً لدعاية التغيير والدماء الجديدة ثم يظهر لاحقاً أن قصد الزعيم بالشبان هم ابناؤه وأقاربه هو وبقية قادة الحزب المسنين، والناخب الأثول قد يكون شيخاً لعشيرة يظن نفسه مهماً وذكياً فيحضر ويهوس في كل احتفال حزبي الى أن يسقط في فخ زعيم نصاب يتحدث عن دور العشائر وضرورة الاستعانة بها وبشيوخها ليتبين إنه يريد استخدامهم في التهريب والنزاعات المسلحة، والناخب الأثول قد يكون عاطلاً عن العمل يقضي أيامه في شتم الحكومات والمسؤولين ويلعن الانتخابات لكنه يشارك فيها ويصوت لمرشحين لايوفرون له عملاً بسبب عماه الطائفي أو جشعه الغبي، والناخب الأثول قد يكون عجوزاً مسناً يدعو ربه ليل نهار بإنزال سخطه على المسؤولين لكنه ينتخب هو هؤلاء خوفاً على ما يناله من راتب او املاً براتب لن يوفر له حياة لائقة رغم الضيم الذي عرفه في الدوائر الحكومية للحصول على هذا الراتب، وأحياناً يكون الناخب الأثول مواطناً مغترباً يعيش في عز بلاد الكفر ثم ينتخب لنا مؤمنين صالحين يسرقون حتى مال النبي أو يتجاهل التعددية في بلاد المهجر حيث يعيش وينتخب عنصريين يحلمون بالتطهير العرقي ويدافعون عن الإبادات الجماعية، والناخب الأثول يركض لسنوات أحياناً خلف فاشلين وفاسدين لمجرد قناعته بخطاباتهم عن الحقوق والمساواة والوطنية والنزاهة والمدنية رغم إنه يتفرج على مسلسل خيبتهم ومقاولاتهم السياسية منذ سنوات.
الدور التخريبي للناخب الأثول لا يقتصر على سوء خياراته وتحمسه الأعمى وانما يمتد الى الانطباع الذي يتركه عند الحكام فهم بسببه يعتقدون أن لا علاقة بين ما يقدمونه من اداء ووصولهم الى الحكم وبقاؤهم فيه ويعتقدون أيضاً إن المواطن الصالح الذي يجب التعامل معه وتقدير الظروف وفقاً لعقليته هو الناخب الأثول والا فإن بقية المواطنين هم اعداء للوطن ومغرضين وحاقدين ينفذون خططاً اجنبية لإلحاق الضرر بالبلاد.
يصعب نقاش الناخب الأثول فهو موجود لكي يتم استغلاله من النصابين فقط وهو رغم تكرار خيباته إلا إنه لن يعترف بخطأ قراراته، هو ربما يسمع أو يقرأ كل مواصفات الناخب الأثول ولديه الجرأة لاتهام الملايين بالثول الانتخابي لكنه يستبعد تماماً إنه من بينهم حتى لو واجهته بقراراته الانتخابية السابقة ورهاناته الخاسرة، فالناخب الأثول هو ذلك الذي لا يراجع تاريخه الانتخابي ولا يتراجع عن منح ثقته لزعيم اللصوص الذي يخدعه كل مرة بتغيير بعض صبيانه أو تغيير اسم حزبه لا أكثر.
أما الناخب الطبيعي فهو ذلك الذي لايؤمن بمنح فرصة ثانية للحزب أو للزعيم الفاسد أو الفاشل، هو الناخب الذي يحدد هدفاً واضحاً لمشاركته ويقيس قرارته بنتائجها وليس بالتفسيرات والتأويلات والأعذار، الناخب الطبيعي هو الذي يغادر اتجاهه السياسي حتى لو كان الزعيم ملاكاً طالما أن هذا الزعيم يتعرض مراراً وتكراراً للخيانة من صبيانه كما يقول هو لتبرئة نفسه، الجهة التي لاتنتج إلا ساسة لصوصا وقتلة لايمكن التعويل عليها مهما كان تاريخها وهذا هو الفرق بين الناخب الأثول والناخب الطبيعي
 
صحيفة الزمان
ابرزت العناوين التالية
(معصوم لعون: نتطلع لخطوات عملية تعزز العلاقات الثنائية)
(الأمطار أنعشت الأهوار ورفعت الخزين)
(فريق تحقيق يصل إلى الحويجة لبحث مسببات جريمة السعدونية)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (حاميه حراميه) قال فيه الكاتب هاشم حسن
كثر الحديث وتكررت الدعوات لضرب  ديناصورات الفساد بيد من حديد، لكن المؤشرات الواقعية تؤكد استحالة اسقاط الديناصورات التي ينطبق عليها مثلنا الشعبي (حاميه حراميه)، فالحاضنة الاولى لكل مايجري هو مجلس النواب ، وكل الابتلاءات تخرج من تحت قبته ، والخلاص بالخلاص منه..!
 
 نقول ذلك لان ابسط توصيف لمجلس النواب كما درسناه وتابعنا مثيلاته في العالم اضطلاعه بالرقابة والتشريع  ومحاسبة السلطة التنفيذية وليس استجواب الوزراء باسلوب المزايدات والتوافقات والضحك على ذقون الشعب والدليل مازال كل من ادين وسحبت عنه الثقة بالحق او الباطل حرا طليقا بكامل الامتيازات وعاد يؤهل نفسه للانتخابات المقبلة ، وربما يصبح شريكا  مع من استجوبه واتهمه بالاختلاس والفساد ، ويبدو انهم يختلفون  فيما بينهم ولكنهم يتحالفون في خداع الشعب وتدوير  انفسهم لمرحلة مقبلة.
 
ان هؤلاء الذين ائتمناهم لتشريع قوانين لخدمة الشعب تركوا هذه المهمة وامعنوا في اصدار قوانين مفصلة على مقاييس مصالحهم ومنافعهم الشخصية ووأد وتعطيل كل تشريع ينفع الناس ويطور الوطن خوفا  من ان يثلم من مكاسبهم غير المشروعة ، فقد شرعوا لانفسهم امتيازات الراتب والمخصصات والهبات والمنح والايفادات اسسوا اتحادا  للفاشلين منهم، وقوانين الاحزاب  ،نومفوضية  الانتخابات  ،والهيئات وقانون الانتخابات  وقانون العفو  والانحياز للشهادات الادنى  ولمزدوجي الجنسية وجميعها وماخفي منها تمثل رغباتهم وتطلعاتهم الشخصية ، وهي بمجملها تعد خيانة لامال الشعب ومهام مجلس النواب.
 
ان اول خطوة للاصلاح ان لايتعدى سقف راتب النائب ضعف راتب المواطن العادي ويحتسب على اساس الشهادة وسنوات الخدمة الوظيفية وتشطب الامتيازات الاخرى كاملة ، لانها باطلة جملة وتفصيلا ويعود النائب المحترم منـــــــــهم بعد انتهاء الدورة لوضعه السابق وبدون تقاعد فيكفيه ماقبضه خلال فترة استجمامه في المجلس، ويجب ان يمنع النائب واصحاب الدرجات الخاصة من التـــــــــــعاطي بالتجارة والاستثمار والمصالح المالية بكل انواعها ، فلاينبــــــــغي للشخصية العامة ان يكون طرفــــــــا في مصالح ماليـــــــة او حامل لجنسية دولة اجنــــــــبية اقسم بالولاء لها ، فـــــــــهذا يتعارض مع رسالته الوطنية والانســـــــــــانية بوصــــــفه ممثلا للشعب ومتفرغا لرعاية مصالحه وليس منافعه الشخصية ومصالح دولة اخرى ترعاه حتى لوضبط بالاخـــــــــتلاس والارهاب المشهود والامثلة لاتعد ولاتحصى ..
 
ان مايحصل الان بالقوانين والافعال اليومية يؤكد بالادلة الدامغة وباعتراف النواب انفسهم ، ان مجلس نوابنا هو سبب البلاء وهو اول من ينطبق عليه المثل (حاميه حراميه ) فهل يستطيع من يدعي محاربة الفساد ان يقنع الحرامي لاصدار قانون لمحاكمة مجلس النواب واخرين في الهيئات والمنظمات والمفوضيات والوقفين والرئاسات  ومنعهم من التجارة والاستثمار  والايفادات ونهب المال العام بسوء استغلال السلطة…؟
 
 ان استطاع ستغني له بلادي مثلما غنت لكلكامش وجيفارا وشعلان ابو الجون وان اخفق  سيخلد اسمه مع دون كيشوت بطلا لمحاربة طواحين الهواء …!
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=54346
عدد المشـاهدات 941   تاريخ الإضافـة 21/02/2018 - 10:20   آخـر تحديـث 15/04/2024 - 01:57   رقم المحتـوى 54346
 
محتـويات مشـابهة
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
السوداني يوجه سفارة العراق في واشنطن بإيلاء الرعاية والاهتمام بأبناء الجالية العراقية
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا