وتشدد الخارجية على ضرورة الحل السياسي الذي يلبي تطلعات الشعب السوري ، وان عملا كهذا من شأنه ان يجر المنطقة الى تداعيات خطيرة تهدد أمنها واستقرارها وتمنح الاٍرهاب فرصة جديدة للتمدد بعد ان تم دحره في العراق وتراجع كثيرا في سوريا ، كما وتجدد وزارة الخارجية دعوتها للقمة العربية باتخاذ موقف واضح تجاه هذا التطور الخطير .