26/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 26-4-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 26-4-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت  الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة المدى
العناوين التالية
(4 خطط لضمان مشاركة النازحين في الانتخابات عبر التصويت المشروط والبطاقات الإلكترونيّة)
(كوبيتش: التشهير بالمرشّحات يقوِّض الديموقراطيّة)
(عمليّات نوعيّة في كركوك والأنبار لتدمير مخلّفات داعش)
(البحث عن "الرزق" يحوّل سكّان قرية بصريّة إلى"بتـــران")
 
صحيفة الزوراء
ابرزت العناوين التالية
(العبادي: النصر على «داعش» في الموصل «له طعم مختلف»)
(الجعفري يصل الى بروكسل لتمثيل العراق في مؤتمر دعم مستقبل سوريا والمنطقة)
(مسؤول محلي ينفي حدوث هجوم لـ“داعش“ في قرية جنوب غربي كركوك)
 
وابرزت صحيفة الزمان
العناوين التالية
(مزارعو النجف وكربلاء يطالبون بمنع إستيراد الخضروات)
(نفي تدهور صحة سلطان هاشم وتكريت تؤكد نقل جثمان صدام)
(نائب : سياسيون منشغلون بمفاوضات تشكيل الحكومة المقبلة وتوزيع المناصب)
(إعتقال مجموعة تقوم بعمليات نصب وإحتيال في كركوك)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (ما بين المساجلات والإنتخابات  ) قال فيه الكاتب مروان منذر عبد الكريم
أختلف  خبراء الاعلام والدعاية  في تحديد مفهوم  الحرب النفسية ولم يتوصلوا الى وضع  تعريف دقيق وشامل لهذا المصطلح الذي تطور خلال وبعد الحرب العالمية الثانية حتى غدت في مقدمة الاسلحة التي تتحارب بها  الدول فيما بينه، ويأتي هذا الاختلاف بالأراء من كون حرب الكلمة غير محددة النشاط والمجال والوسائل أضافة الى كونها لا تستند على قواعد علمية ثابتة في ميدان عملها حالها في ذلك حال الدعاية السياسية ….
وقد أطلق الأعلاميون على حرب الكلمة مصطلحات وتسميات أخرى عديدة منها الحرب النفسية هي أكثر شيوعاً من بقية التسميات وغسيل الدماغ ، وحب المعتقد ، والحرب الباردة والحرب السياسية ، وحرب الاعصاب ، ولكن كل هذه المصطلحات تعني مفهوماً واحداً ولاسيما ان الاخصائيين يرون بأن الحرب النفسية هي الاستخدام المدبر لفعاليات معينة معدة للتأثير على أراء وسلوك مجموعة من البشر بهدف تغير نهج تفكيرهم وهي تشمل بمعناها الواسع أستخدام علم النفس لخدمة الهدف بأساليب الدعاية والاشاعة والمقاطعة الاقتصادية والمناورة السياسية، كما وتعد أقل الاسلحة كلفة اذا ما أحسن إستخدامها ولا يقتصر أستخدامها في وقت الحرب فقط بل هي عملية مستمرة للتأثير على الاراء والعواطف والسلوك وطريقة تسهم في تحقيق سياسة وأهداف الدولة أو الدول التي تستخدم الحرب النفسية  في وسائل اعلامها …وفي خضم الحملات الانتخابية التي ترتفع سخونتها كلما اقترب موعد الاقتراع في 12 من ايار المقبل بحيث نرى على الفضائيات عمليات التسقيط للاخر باساليب مشروعة وغير المشروعة بحيث استثمرت بعض الفضائيات ذات التوجه البعيد المهنية الاعلامية التي ذهبت الى حتى التشهير بالقذف بكلمات نابية تخدش الحياء فقط مجرد تسقيط الاخر مع ان جوهر الديمقراطية هي المنافسة الشريفة في مضمار الانتخابات ويكون صندوق الاقتراع  هو الفيصل وكلما كانت لغة التخاطب مهذبة حتى من خلال التصريحات الصحفية فانها تدلل على حضارة ورقي المتكلم الذي يعزز ثقة ناخبيه بمن سوف يضعون ثقتهم به ليمثلهم في اعلى سلطة تشريعية وهو مجلس النواب ..كما يدور في مضامين التقارير اخبار من ان بعض الكتل السياسية تسعى الى جعل الفرز يدويا مع ان الفرز الالكتروني يعد حالة حضارية في كل انحاء العالم، ويتساءل المواطنون ان من لديه الثقة من السياسيين سيكون عند ثقة جمهوره، فلماذا يدعو الى الفرز اليدوي ولماذا يصرف كذا مليون دينار على تلك الاعلانات الصورية الكبيرة الضوئية في بغداد والمحافظات ؟ في الوقت الذي اعلن احد المرشحين انه تبرع بتكاليف الحملة الدعائية الى الايتام والارامل والمحتاجين بدلا من فرش السبيس وتوزيع اكياس البصل والخيار ومواد غذائية ظنا ان الناخب سوف ينتخبه بعد هذه المواد وهو لايدري ان البعض من هؤلاء اصبح مصدر تندر في مواقع التواصل الاجتماعي مما سوف ياخذ من جرفه ويرى نفسها قد خسر نفسه اولا  الفوز في الانتخابات ثانيا وهو الذي كان يملا الفضائيات تصريحات عن انه يعمل من اجل انقاذ العراق من الحالة التي وصلت اليها الاوضاع اقتصادية والامنية  والاجتماعية والخدمية  مع انه كان في السلطة و لم يحقق شيئا ملموسا وظل المواطن مع الوعود وانجازات ومشاريع وزيادة الدخل للموظفين والمتقاعدين وعدم اقتصارها على القوم من بعض الذين وصل بهم الحال الى حد التخمة والفقراء ينتظرون اي فرصة عمل لمئات الالاف من الخريجين واصحاب الشهادات العليا وهم يعملون في مهن بسيطة قرب سوق الشورجة والاسواق الكبيرة في المحافظات من اجل رزق يسير جدا لاتكفي لسد رمق اسرة من ثلاثة اشخاص والحال نفسه مما تواجهها  اسر الارامل والايتام والنازحين الذين هجروا من مدنهم بعد سيطرت داعش الارهابي على تلك المناطق ويتساءل العراقيون وهم يتابعون تلك اللقاءات المتواصلة من خلال الفضائيات (وين جانوا الجماعة ليش هسه يريدون التغيير والميزانية فلست)؟؟..ويبدو من خلال التصريحات الصحفية ان معظم الكتل المشاركة في العملية السياسية تقريبا متفقون على التغيير من المحاصصاتية الى التكنوقراط او التمدن !!واختيار شخصيات لتسنم المسؤوليات الرسمية في مجلس الوزراء ومؤسسات الدولة الاخرى بشرط ان تكون مستقلة وليس عليها مؤشر فساد او الانتساب او الولاء لاي حزب يعني وفق المقولة البغدادية مثل ( خبز باب الاغا.. حار..أو رخيص ..أومقصب )!!
فيما نشرت صحيفة المشرق مقالا بعنوان (جيل انتخابي.. يؤسس للفساد !) قال فيه الكاتب جهاد زاير
 
نَعود اليوم الى نفس موضوع الانتخابات البرلمانية العراقية التي يفترض أن تجري في العاشر من الشهر المقبل ونؤشر مبدئيا انها ربما الانتخابات الأولى بتاريخ البلد التي تصاحبها كل هذه الفضائح المفبركة وغير المفبركة ولكن نلاحظ أن الناس ـ السياسيين ـ وأعوانهم أصبحوا لا يستحون من أبناء شعبهم ولا حتى من الله سبحانه وبـإمكان أي (مستثمر) في الموضوع أن يشيع هو أو أعوانه كما يشتهي فبركات يستخدم فيها وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الموازية لها لنشر فضائح مفترضة عن المنافسين والمنافسات أو الخصوم في الحياة السياسية وفي الصراع السياسي وليتها تبلى هذه الحياة السياسية!.
المهم أن هذه المكائد المستحدثة جديدا لا يمكن أن تليق بالعراقيين أهل الأخلاق والذمة والضمير وعليه فأننا ننتظر أن يستنكرها أهل النخوة من أبناء شعبنا حتى لا يأتي يوم تصبح هذه الممارسات شائعة لا يخجل منها أحد وبصورة خاصة لا يخجل منها من يعتبرون أنفسهم سياسيين أو سياسيات بعد أن أجهدنا أنفسنا لان تأخذ المرأة مكانتها التي تستحقها في الحياة العامة والسياسية!.
حينها يؤسس هؤلاء الذين يساهمون في بناء حياة سياسية شاذة أو يهدمون كل قيم اجتماعية وأخلاقية بنيت عليها الحياة السياسية في العراق منذ بداية العقد الماضي على الأقل!.
ويمكن أن نبدأ بلوم أنفسنا على أننا سمحنا بـإشاعة نوع من أسس أخلاقية قد تدمر الجيل الناشئ في العراق كما هو الحال حين نفشل في إعادة بناء الحياة الأخلاقية لناشئتنا اعتبارا من مرحلة الدراسة المتوسطة والإعدادية التي يتعلم فيها الطلبة اليوم كل أشكال الأفعال غير الحميدة ابتداء من تناول المخدرات وليس انتهاء بأشكال الممارسات الجنسية الفاضحة تمهيدا لمرحلة الانهيار الأخلاقي الكلي التي قد تشيع في مرحلة الدراسة الجامعية، وعلى هذا فأننا سنتقبل برلمانا جديدا لا يشرف أحدا إذا قبلنا بانتخابات تشريعية تشيع فيها كل أشكال الانهيار الأخلاقي وترتكز على الفساد والانهيار الأخلاقي.. ولنا عودة
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=56358
عدد المشـاهدات 931   تاريخ الإضافـة 26/04/2018 - 09:38   آخـر تحديـث 26/04/2024 - 13:04   رقم المحتـوى 56358
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا