25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 7-5-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 7-5-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
صحيفة الصباح
العناوين التالية
اليوم.. العلاق يزور الكويت لبحث التزامات إعمار العراق))
( الجبوري: نحرص على إقامة أفضل العلاقات مع اليابان)

الجعفري يناقش في أنقرة مسألة الإطلاقات المائية))

 (العبادي: وحدة العراقيين انتصرت على محاولات التقسيم والتفرقة)

أكد رئيس مجلس الوزراء، حيدر العبادي، أن الوحدة العراقية انتصرت على محاولات التقسيم والتفرقة التي فشلت وبقي التنوع مصدر قوة واعتزاز واحترام، مبيناً أن العراق نهض وسيكون مصدر اشعاع للمنطقة والعالم.
وأفاد بيان لمكتب رئيس الوزراء الإعلامي، تلقته «الصباح»، بأن العبادي اشار، خلال حضوره منتدى منظمة تدكس للشباب في بغداد، الى انه «لولا العمل التطوعي لما تمكن العراقيون من تحقيق الإعجاز العراقي والنصر الكبير الذي تم بإصرار المقاتلين الابطال على التضحية». وأضاف العبادي ان «العراق نهض وسيكون مصدر اشعاع للمنطقة والعالم وعلى هذه الارض ولد الابداع وولدت الكلمة والكتابة والحرف»، مؤكداً ان «العراقيين الذين صنعوا اول حضارة للانسانية قادرون على بناء حضارة جديدة بوحدتهم وشجاعتهم وبوعي الشباب».
رئيس الوزراء الذي اطلع، بحسب البيان، على «عدد من اعمال الشباب الموهوبين وانشطتهم الابداعية»، أشاد بـ»الروح العالية التي يتمتعون بها واندفاعهم الكبير لخدمة بلدهم»، موجها الشكر لـ»منظمة تدكس للشباب لجهودها وعملها التطوعي

صحيفة المدى

ابرزت العناوين التالية

محاولات لمشاركة الحشد في التصويت الخاص وتزوير النتائج في نينوى))
(السفير الأميركي: صحفيّون أثبتوا جدارتهم رغم المعوّقات..منظمات تحتفي باليوم العالمي لحرية الصحافة)
(منظّمات تحذِّر: التجاوزات على الصحفيين العراقيين وحقوقهم تتفاقم)
 
( الاتحاديّة تردُّ طعناً للجبوري على رئيس الوزراء)
ردّت المحكمة الاتحادية العليا، أمس الأحد، دعوى الطعن بعدم دستورية نظام المراسيم وحكمت بأن ما أوردته المادة (47) من الدستور بذكر السلطات الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية كان على سبيل التعداد وليس على سبيل التراتبية أو التفضيل بين هذه السلطات .وقال المتحدث الرسمي باسم المحكمة أياس الساموك، في بيان تلقت (المدى) نسخة منه إن "المحكمة الاتحادية نظرت خلال جلستها في الدعوى المقامة من رئيس مجلس النواب ضد رئيس مجلس الوزراء إضافة لوظيفتهما الى أن المادة (47) من الدستور حينما ذكرت السلطات الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية كان ذكرها على سبيل التعداد وليس على سبيل التراتبية أو التفضيل بين سلطة وأخرى لأن (الواو) الواردة بين كل سلطة وأخرى هي (واو) العطف و(واو) العطف في قواعد اللغة العربية لايمكن أن تكون على سبيل التراتبية او على سبيل التفضيل بين مسمى وآخر".
وأضاف الساموك، أن المحكمة قضت بردّ دعوى الطعن بنظام المراسيم رقم (4) لسنة 2016 الذي اعتمد في ترتيب العناوين الواردة فية المهام الذي يتولاها كل عنوان وارد فيه حاكماً لضبط التراتبية الواردة فيه، وهذا يجد سنده في الفقرة (ثانيا) من المادة (58) من الدستور".
كما نظرت المحكمة الاتحادية العليا، في دعوى الطعن بتصدير إقليم كردستان النفط المستخرج من الإقليم مباشرة، وقررت تأجيلها إلى يوم الثالث من الشهر المقبل لغرض تمكين المدعى عليه الثالث رئيس مجلس وزراء إقليم كردستان، إضافة لوظيفته من تقديم لائحته، بناءً على طلبه.
وقال الساموك في بيان آخر، إن "المحكمة الاتحادية العليا عقدت جلستها برئاسة القاضي مدحت المحمود وعضوية القضاة كافة، ونظرت طلب المدعي وزير النفط إضافة لوظيفته بإلزام المدعى عليه وزير الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان إضافة لوظيفته، بتنفيذ وتطبيق ما جاء بأحكام الدستور والقوانين النافذة ذات الصلة، وتسليم كامل الإنتاج النفطي المنتج في الإقليم إلى وزارة النفط الاتحادية".
وأضاف أن "الجلسة شهدت حضور أطراف الدعوى جميعهم ومن بينهم الاشخاص الثلاثة الذين أدخلتهم المحكمة للوقوف على ما يلزم لحسم الدعوى، وهم وكلاء رئيس مجلس الورزاء الاتحادي، ووزير المالية الاتحادي، ورئيس مجلس وزراء إقليم كردستان إضافة إلى وظائفهم".وأشار إلى أن "وكيل المدعى عليه الثالث رئيس مجلس وزراء إقليم كردستان إضافة لوظيفته طلب إمهاله وتأجيل الدعوى لغرض تقديم لائحته الجوابية"، مبيناً أن "المحكمة الاتحادية العليا قررت- بعد اتفاق الأطراف- تأجيل الدعوى إلى يوم 3 من الشهر المقبل لتمكينه من ذلك

 

ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان

(حديث اللّحظة: خارطة تصاهر لغيلان الفساد الجُدد مع أقرانهم في البرلمان)
قال فيه الكاتب علي عبد الخالق
لم يسبق للدورات الانتخابية السابقة أن شهدت مظاهر وظاهرات، برامج وشعارات، ووجوهاً وأشكالاً لم يألفها الجمهور، بل لا أحد يعرف تاريخها السياسي والاجتماعي، ولا ملامح عن حضورها في المشهد السياسي الوطني أو انتماءاتها الحزبية، وقد لا يستطيع أصحابها، إذا ما سُئلوا، استرجاع بعض من تاريخ العراق ومراحل تطوره أو حتى جانباً مضيئاً من هذا التاريخ.
إنه امتياز لهذه الدورة، أن تقدّم ما يُشبه الحفلة التنكرية، حيث معظم المرشحين يضعون أقنعة رخيصة تخفي كل ملمحٍ يشي بحقيقتهم وما يمثلونه. وقد انقلبت القوائم الانتخابية هي الأخرى على العقيدة الراسخة لأحزابها وحركاتها وكتلها التي " باتت تدّعي " كما لو أنها تخلّت عن مسلّماتها ومسمّياتها " الدينية - المذهبية "، وهي ما كانت تتحصّن بها ضد "اختراقات الأفكار الهدامة والوافدة" التي تجد تعبيرها في مفاهيم المدنية والعلمانية والتقدمية، فصارت لافتاتها كلها تتشابه إذ ترفع في الصدارة تبنّيها للمدنية .!
وفي فيض اللافتات الدعائية المتزاحمة على امتداد البصر في الشوارع والميادين وجدران المباني وأعمدة الكهرباء والأرصفة ، تضيع الوجوه وتختفي الملامح والهويات وتدخل في دورة يومية من التمزيق وتشويه الوجوه، لتعمل ماكنة الدعاية في ترميمها وإعادتها وحبر طباعتها لم يجف بعد.
إنّ أخطر ما تفرزه الدورة الانتخابية الجديدة، بسبب فساد الطبقة السياسية وتورطها هي في حماية الفساد والفاسدين والامتناع عن اتخاذ أي إجراء جدّي لملاحقتهم، يتمثل في تجرّؤ رموز الفساد والتخريب والقتل على الهوية على الإفراط المباشر في الترشّح بقوائم مستقلة، أو التسلل إلى مختلف القوائم التي هي الأخرى ترفع في واجهاتها شعارات التصدي للفساد والفاسدين ..!
والمرشحون الجدد هؤلاء، ومنهم أصحاب مصارف أو مشاركون فيها تدور حول مصارفهم وحولهم شخصياً شبهات تهريب الأموال وتزوير مستندات تحويلها والعبث باقتصاد البلاد، باتوا يطمحون للانتقال من مرحلة توكيل ممثلين عنهم بالإنابة، في البرلمان والحكومة وأجهزة الدولة الحساسة الى الدخول المباشر فيها، وهو ما يُؤْمِّن لهم الحصانة الدستورية ، وحق المشاركة المباشرة في سنّ القوانين والتشريعات التي تحمي مصالحهم أو لا تتعارض معها والحيلولة دون إمرار أي تشريع أو قانون يمسّ تلك المصالح ويقوّضها. وعلى العراقيين أن يتفكروا منذ الآن بما الذي ينتظرهم بعد أن يتحصّن هؤلاء تحت قبة البرلمان ..!
البرلمان الذي ظلّ " لملوماً " يقوّض كل ما من شأنه تشريع قوانين وتشريعات تستجيب لتطلعات العراقيين، قد يتحوّل الى أداة طيّعة لخدمة أركان الفساد ونهب المال العام والإبقاء على السلاح المُدان خارج أجهزة الدولة وإطلاق يد العابثين بأمننا، إذا ما نجح هؤلاء في التحصّن تحت قبة البرلمان القادم، وتسلل البعض منهم إلى قمة السلطة التنفيذية وأجهزتها السيادية. وما يلفت ويثير أنّ هؤلاء يتواجدون في كل القوائم الانتخابية، سوى استثناءات لا حظَّ لمن فيها في اكتساب مواقع مقرَّرة "عدداً وتمثيلاً"..!
إنّ المال الفاسد صار من الضخامة والتمدد والنفوذ ما يمكنه من شراء الأصوات والضمائر ومراكز القوى والأحزاب. وها هو يستولي على معظم وسائل الإعلام ، ويراود إعلاميين لطالما تظاهروا بالنزاهة وقوة البأس في مواجهة إغراءات المال والجاه والسلطة والشهرة المجانية على حساب شرف الكلمة والمهنة .
ومن يريد أن يرى العجب فليتابع ما يسمى " بالبرامج الحوارية " مدفوعة الثمن بلا إعلان ، ليتعرّف على نماذج هؤلاء اللصوص والمشمولين بالعفو العام وخرّيجي "كلّيات" سوق مريدي للشهادات العليا وهم يقدّمون آيات من أفانين النزاهة ونظافة اليد والديمقراطية والدفاع عن الوطن والمواطن ..!
وليتفكّر كلّ عراقي في مشهد لأحد مهرّبي المليارات من الدولارات من الآتين من العدم ، وهو يتنقل من قناة إلى أخرى، وتبدو عليه مظاهر الزهد والنزاهة والورع والمظلومية، فهو كما قال مقدم برنامج تلفزيوني إنه الآن" مدني " بامتياز ..
أليس من أضعف الإيمان القول: السلام والرحمة، على ما تبقّى من إمكانية إصلاح للدولة وإعادة بنائها، والتصدي لظاهرة الفساد وتصفية جذوره وآثامه
 
وابرزت صحيفة الزوراء
العناوين التالية
( المالكي من ذي قار : حكومة الأغلبية القادمة ستقود ثورة الإعمار والقضاء على البطالة)
( العبادي: من واجبنا تأمين حياة كريمة للمعلمين وانهاء معاناتهم)
( السيد الصدر للأكراد: لابد لصوتكم أن يعلو على الظلم والفساد)
دعا زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، الكرد الى ان يعلو صوتهم على الظلم والفساد كما علا صوت شيعة العراق وسنته.وقال السيد الصدر في رد على سؤال بشأن توجيه كلمة لجميع الاطياف والقوميات العراقية والمذهبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، : “انما الانتخابات والعملية الديمقراطية سنت لكل الطوائف، لا للاغلبية فقط”، داعيا الى “المشاركة بقوة وعزم”.واضاف السيد الصدر “لابد لصوت الاكراد ان يعلو على الظلم والفساد كما علا صوت شيعة العراق وسنته”، مطالبا الاقليات الاخرى بـ”ان تشارك بكل ثبات وعزم”.وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر قد دعا، في وقت سابق، الى تظاهرة مليونية للتحشيد الى المشاركة في الانتخابات التشريعة لعضوية مجلس النواب في دورته الرابعة المقررة في الثاني عشر من الشهر الجاري

ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان ( الى وزير الداخلية .. حللت اهلا ونزلت سهلا

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

في مكان ليس بعيدا عن المنطقة الخضراء المحصنة تنتصب بناية شامخة مطلة على نهر دجلة الخالد هي في كل الاحوال ليست بناية محاطة بالاسوار فاسوارها الابواب المفتوحة ولا تعتمد في حماية منشآتها على الكلاب البوليسية او اجهزة الفحص الالكتروني .. بناية ترتكن وهي شامخة ليس فيها ممنوعات ولا محرمات ولا تقاطعات بناية محاطة بالمشجرات ابوابها مفتوحة لكل العراقيين بمختلف مشاربهم وقومياتهم ومذاهبهم كتب على مدخلها « ادخلوها بسلام آمنين « نعم « ادخلوها بسلام آمنين « فقلبها ينبض بحب كل العراقيين من شمال العراق الى جنوبه ومن شرقه الى غربه ومن يدخلها يشعر بالدفيء والامان فيجلس في حدائقها الجميلة محاطا بالاوراد وهو يشعر بالطمأنينه فيفضفض بحرية عما يجيش بقلبه مع زملاء المهنة من هموم بروح من التفاؤل والامل بالمستقبل الواعد للعراق .. هذه البناية الجميلة باتت منطقة فضفاضة لقلوب كل من زارها من المواطنين من صحفيين ومثقفين ومسؤولين كل يعبر عما يجيش في قلبه من مشاكل ويعبر عن اعجابه بالجهد الخلاق الذي قامت به النقابة لتجاوز المستحيل لتحقق منجزا فاق في روعته جهد الدولة نعم نقولها بكل صراحة وبلا تزويق ولا تلفيق ان ماتحقق من منجز هو في كل الاحوال جهد متميز يشار له بالبنان خاصة وان بناية نقابة الصحفيين العراقيين مجاورة لاطلال خربة يقال انها اطلال لمشروع حكومي فشل من حيث بدأ اطلق عليه تسمية دار الاوبرا حيث بات هذا المشروع الثقافي اسما بلا مسمى بعد ان كان حديقة غناء باشجارها واورادها تؤمها العوائل العراقية لقضاء اوقات اكثر سعادة خاصة وان هذه الحدائق مطلة على نهر دجلة .. ولانريد ان ندخل في تفاصيل الخلل الذي بات في واقع الحال يشكل حالة تستحق الرثاء على مشروع مات قبل ان يولد رغم الدعم الذي قدمته الحكومة لانجاحه.. ورغم حجم الماساة الذي الحقه هذا المشروع الفاشل على المنطقة الا ان النقابة بقيت شامخة ببنايها التي باتت معلما شامخا يؤشر مدى قوة التصميم والارادة التي يحملها مجلسها برئاسة نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي لخلق المستحيل رغم الامكانيات المالية التي لاتوازي امكانيات مؤسسات حكومية فشلت في تنفيذ مشاريع فيما نجحت النقابة في تحقيق ما عجز عن تحقيقه الاخرون .. هذا الانجاز وهذه السمعة الطيبة حفزت الكثير من الشخصيات المتنفذة في المجتمع سواء كانت دينية او سياسية اضافة الى المسؤولين الحكوميين لزيارة النقابة وتقديم التهاني والتريكات لمستوى الانجاز المتميز الذي قامت به النقابة خاصة وان النقابة تعيش عرس تجديد انتخاب نقيبها ذو الفكر المتنور مؤيد اللامي نقيبا للصحفيين العراقيين بعد ان حقق انجازات ليس على المستوى المحلي بل تعدت الحدود ليكون رئيسا لاتحاد الصحفيين العرب وعضوا فاعلا في المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للصحفيين .. هذا العرس الانتخابي كان محط احترام وتقدير كل المسؤولين الذين قدموا التهاني والتبريكات للمجلس المنتخب الذي يحمل في جعبته الكثير الكثير من العمل لتحقيق مكاسب حتما ستكون اضافة جديدة لجملة المكاسب المتحققة ومن بين هذه الزيارات الزيارة الميمونة والمباركة التي قام بها وزير الداخلية قاسم الاعرجي لمقر النقابة الخميس الماضي حيث قدم لتهاني والتبريكات لنقيب الصحفيين ومجلسها المنتخب معبرا عن اعجابه وتقديره للجهد المتميز الذي نفذه المجلس مؤكدا ان وزارة الداخلية ستكون عونا للنقابة في تحقيق طموحاتها على طريق توفير الحماية للصحفيين لدورهم الوطني في تحقيق الانتصارات على قوى الارهاب .. ولم تكن هذه الزيارة هي الزيارة الوحيدة لبيت الصحافة العراقية بل سبقتها زيارات لشخصيات ورموز دينية ووطنية عبرت فيها عن اعجابها وتقديرها للجهد المتميز الذي قامت وتقوم به النقابة في الدفاع عن الاسرة الصحفية وتحقيق طموحاتها لا بل اكدت هذه الشخصيات دعمهما وتلاحمهما مع كل جهد تقوم به النقابة لتحقيق طموحاتها في بناء عراق جديد يكون اكثر اشراقا وانفتاحا لدمل الجراح وتقوية اللحمة العراقية لمواجهة
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=56627
عدد المشـاهدات 882   تاريخ الإضافـة 07/05/2018 - 10:24   آخـر تحديـث 24/04/2024 - 04:42   رقم المحتـوى 56627
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا