29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 11- 11-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 11- 11-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة الزوراء

(انطلاق أعمال معرض بغداد الدولي بدورته الـ”45” … عبد المهدي: معركتنا اليوم هي لفرض النظام وتطبيق القانون ولا نريد اقتصاد السلعة الواحدة)

(رئيس الجمهورية يبدأ من الكويت أول جولة خليجية منذ توليه منصبه)

(52 نائبا يقدمون طلبا رسميا لتعديل قانون انتخابات مجالس المحافظات … البرلمان يقرر استئناف عمل مفوضية الانتخابات ويصوت على تشكيل لجانه النيابية الدائمة)

(السيد الصدر: جارتنا العزيزة الكويت بحاجة لجارها العراق فلا تقصروا معها)

(نائب عن النصر : يمكن تأجيل انتخابات مجالس المحافظات سنة لتهيئة نجاحها)

 

صحيفة المدى

(نيويورك تايمز: العثور على 1258 جثّة في 28 مقبرة جماعيّة داخل العراق)

(قرّر استئناف عمل مفوضيّة الانتخابات..مجلس النواب يصوت على لجانه الدائمة بعد تقليصها إلى 22 لجنة )

(زيارة الفيّاض للصدر لم ترفع الفيتو على ترشيحه..اختيار وزير للداخليّة يؤخِّر التصويت على باقي الكابينة الحكوميّة )

 

صحيفة الزمان

(إنطلاق معرض بغداد الدولي وسط تحذير عبد المهدي من العقبات الإقتصادية)

(أردوغان: نتقدم نحو هدم أوكار الإرهاب في شمال العراق)

(الأنواء العراقية : طقس غائم مصحوب بزخات مطر)

(أول هجوم بسيارة مفخّخة في الموصل منذ تحريرها من داعش)

(وزير النفط السعودي في بغداد غداة إعفاء العراق من العقوبات الأمريكية على إيران)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (ما قبل الرئاسة وما بعدها)

قال فيه الكاتب جليل وادي

(لن يرقى للعملية السياسية في العراق حال اذا لم تتخلص من المحاصصة) هذا بالتحديد ما قاله الدكتور عادل عبد المهدي الذي كان يشغل منصب نائب رئيس الجمهورية عند لقائي به لإجراء حوار صحفي في عام 2008، وقال وقتها ما يفيد بأن لا ديمقراطية حقيقة بلا تعددية حزبية، وان يسمح القائمون على العملية السياسية للبعثيين بالظهور على السطح بدل العمل في الظلمة، أبهرتني هذه التشخيصات حتى ان أملي بالعملية السياسية قد ازداد حينها، وظننت ان البلاد سترتقي الى ما يتطلع له العراقيون، وان التحدي الأمني هو العائق الذي يحول دون الوصول الى الأهداف، فهذا الرجل واحد من الشخصيات التي انيطت به قيادة عملية التغيير ولا شك ان هناك الكثير من أمثاله، اذا لا خوف ولا قلق على المسيرة من الانحراف عن اتجاهاتها نحو غد مشرق ينعم فيه الناس بالحرية والعدالة والرفاهية، وعلينا ان نلتمس العذر لهم ازاء الاخفاقات التي حدثت، ذلك أن البعض منها يقع خارج سيطرة هذه القيادات التي تلوعت بنيران الغربة و ذاقت مرارة الظلم وأولها الحرمان من الوطن.

وقتها همس في أذني زميلي مؤلف كتاب (شياطين الديمقراطية في العراق) الاستاذ عامر القيسي الذي رافقني في اجراء تلك المقابلة، بأن الحق أن تسند رئاسة الوزراء للسيد عبد المهدي، وما عزز تلك القناعات الأفكار النيرة التي أدلى بها عبد المهدي في الفعالية الثقافية التي نظمتها له جريدة المدى في المسرح الوطني، وزادها قوة قرار استقالته من منصبه الرفيع الذي حسده عليه كثيرون، هذه الامور وغيرها رسمت صورة ايجابية في أذهان الكثير من المراقبين الذين نظروا الى عبد المهدي بوصفه شخصية سياسية مثقفة تمتلك رؤية ثاقبة للخروج من المحنة التي وقع فيها العراق، وهي ذات الصورة التي تشكلت لدى الأطراف السياسية بمختلف تصنيفاتها سواء التي كُلفت بإدارة دفة الدولة او تلك التي عارضتها، بدلالة ان الاختلافات بين الأطراف الفائزة في الانتخابات بشأن تكليفه بمهمة رئاسة الوزراء تكاد لا تذكر، قياسا بالحالات السابقة التي لم تتم الا بشق الأنفس، كما هو الحال في رئاسات علاوي والجعفري والمالكي والعبادي.

كل ذلك أشاع مساحة من التفاؤل لدى الرأي العام، وان الآمال قد تجددت بأن الخروج من الانفاق المظلمة آن لها أن تتحقق، خصوصا وان المزاج الاجتماعي قد أصبح رائقا بعد الانتصارات الباهرة على داعش، ونمو الوعي الجماهيري النابذ للطائفية، وتبلور حس وطني بضرورة الاصلاح السياسي ومطاردة الفاسدين.

أجواء تكاد ان تكون أكثر من مناسبة لرئيس الوزراء الجديد للانقلاب على المحاصصة وقيادة عملية التغيير، واعادة توحيد الصفوف، والتحرر من هيمنة القوى الأجنبية على القرار السياسي، والحد من اتخاذ العراقيين دروعا في الصراعات بين من يطلقون عليهم بالأصدقاء والأشقاء.

لكن هذا الأمل سرعان ما تلاشى مع أول اجراءات رئيس الوزراء الجديد الذي ظننا انه عارف بأسماء جميع الكفاءات العراقية التي يمكنها تحقيق ادارة رشيدة للدولة، فاذا به يفتح باب الترشيح الالكتروني، وهي احدى الاجراءات التي غدت مثار تندر الجميع.

 ان الطاقات الادارية الكفوءة لا تخطئها العين أبدا، وان احدى الامور التي يفترض به معرفتها هي تلك الكفاءات، وعدم التردد في تسميتها، وان واجه معارضة في مشروعه فان الاستقالة في جيبه جاهزة كما يقول دائما، بخاصة وان أكبر التيارات الفاعلة على الأرض وهو التيار الصدري قد منحه الحرية الكافية لاختيار الشخصيات التي يراها مناسبة لعضوية حكومته، لكنه لم يستثمر هذه الفرصة، وبدل أن يغتنم المزاج الرائق لضرب المحاصصة بالصميم، قدم تشكيلة حكومية جسدت المحاصصة بأبشع صورها، ليجذر بهذا الاجراء سرطان المحاصصة الذي وصل الى أصغر دائرة في سلم المؤسسات الحكومية، لقد صمت السيد عبد المهدي طويلا، لكنه نطق بما لا يتمناه العراقيون، مع قناعتنا بأنه يمتلك من الكلام الحكيم ما يشكل مفترق طرق لمرحلة لم نشم فيها سوى رائحة الفساد.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان ("مالات" المشهداني!)

قال فيه الكاتب علي حسين

ردّدت مع نفسي وأنا أشاهد رئيس مجلس النواب الأسبق محمود المشهداني يطلّ من إحدى القنوات الفضائية:"إذا بليتم فاستتروا"ولأن شرّ البلية ما يضحك، وشرّ السياسة السذاجة.. وفي الساحة السياسية العراقية الكثير من المضحكات والمحزنات التي آخرها ما قاله قبل أيام محمود المشهداني وهو يرد ّعلى سؤال حول المطالب التي طرحتها قائمته الانتخابية، فقال بالحرف الواحد وهو يهزّ بيده ضاحكا :"حصتنا معلومة 6 وزارات وتسع هيئات و60 منصباً خاصاً، ونحن لايهمنا من يصبح رئيساً للوزراء، لأنّ الذي يأتي نقول له هذه مطالبنا، ولذلك نحن ليس لدينا مشكله مع من نكون إذا سائرون أعطتنا تسعين والبناء أعطانا واحداً وتسعين نروح ويه البناء ونطلّق سائرون! وما يهمنا إذا صار العبادي أو عادل عبد المهدي أو أحمد أو محمود رئيساً للوزراء.. اللي ما ينطينا ما لاتنا نزعل عليه، واللي ينطينا نرضى عليه، ومراح نفكر بأن هذا رئيس وزراء مهني لو مو مهني، يشتغل زين لو ما يشتغل زين، هاي مسألة ما تهمنا، المهم ينطينا"المالات"!
ليس لديَّ موقف شخصي من الدكتور محمود المشهداني الذي اشتهر بتعليقاته الغريبة و التي انتهت بإقالته، ومن بعد إحالته إلى التقاعد ليأخذ حسبما أخبرنا ذات يوم راتباً من الشعب، لكني أجد اليوم وبعد هذا الحديث أن المشهداني لايستحق أن يُحسب على السياسيين، وعلى القوى السياسية التي ينضوي تحت لوائها أن تعلن تبرئتها منه، فالذي يتقاضى شهرياً أكثر من ثلاثين مليون دينار عراقي كراتب تقاعدي يسخر من معاناة الشعب، ولا يهمه ملايين النازحين، ويمد لسانه"متلمظاً"للخراب الذي حصل في الموصل والأنبار، لأن القضية التي تهمه بالدرجة الاولى هي"المالات"مثل هذا لايستحق أن نطلق عليه لقب سياسي
للأسف ينسى البعض أن التصدي للسياسة يعني أن تكون قادراً على صنع موقف والدفاع عنه، يعني أن تؤمن بأنه قد تأتيك ثقة الناس في لحظة لكي تقوم بدور حقيقي، ولو لم تكن كذلك.. فإنك تمارس الهذر، وإلا فليقل لي الملا المشهداني ومن يشاركونه برنامجه السياسي"الكوميدي"لماذا يقومون بكل هذا الصخب من أجل المناصب والامتيازات؟ هل يريدون من الناس أن يصدقوهم وهم ينهبون البلد ويخربون مؤسساته، كيف يمكن أن يغامر الناس مع هذه النوعية من مطلقي"القفشات".؟
السيد محمود المشهداني ببساطة الناس تعرفكم وتدرك كيف أنكم تقولون كلاماً فارغاً، وترفعون شعارات عفا عليها الزمن، وتريدون أن تخرّبوا العقول والأوطان!

 

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=59988
عدد المشـاهدات 1020   تاريخ الإضافـة 11/11/2018 - 09:04   آخـر تحديـث 24/03/2024 - 05:39   رقم المحتـوى 59988
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا