28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19- 11-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19- 11-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(بعد دعوته لتشكيل مسلح اغتيال أحد أبرز ناشطي احتجاجات البصرة)

(دعوة الحكومة بـإرسال الحسابات الختامية للموازنات)

(محافظ البنك المركزي في انتظار جلســة مســاءلة برلمانيــة)

(برغم الكشف عن اتفاق لحسم الخلاف بشأن (الداخلية) خلال اليومين المقبلين نواب يدعون عبد المهدي لطرح الأسماء تحت قبة البرلمان مباشرة)

(سائرون يقدم ثلاثة مقترحات تتعلق بامتيازات النواب وملف عقارات الدولة)

 

صحيفة المدى

(الحكومة تتابع 350 قضيّة تزوير للاستحواذ على أملاك المسيحيين)

(الفياض: السلم المخادع لا يقلُّ عن مخاطر الحروب)

(نصيّف: يجب تسمية البيئة كوزارة مستقلّة)

(توجّه برلماني لتقليل مخصّصات الأمن وزيادة بسيطة في موازنة الإقليم)

(رئيس الوزراء العراقي يُكرِّر خطأ سلفه العبادي..عبد المهدي في مأزق بعد فشله في تشكيل حكومة قويّة)

 

صحيفة الزمان

(سائرون يرفض مقترح إعطاء بدل إيجار لسكن النواب)

(صالح والملك سلمان يبحثان جهود تخفيف التوتر في المنطقة)

(البغداديون يقيمون مظاهر الزينة والإحتفال بذكرى مولد سيد الكائنات)

(إعتقال عصابة متّهمة بالتفجيرات في الموصل)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (لماذا الربط بين الملفات الخدمية والملفات السياسية؟)

قال فيه الكاتب خالد محسن الروضان

من الامور البديهية ان تواجه الحكومات الفاشلة بغضب شعبي، ربما يتحول عندما يبلغ الحماسة مستوى الانفجار الى عصيان مسلح، ثم ثورة جماهيرية واسعة، وهذه حقيقة تاريخية عرفتها شعوب العالم في القارات كافة ضد من يعمل على اخماد شعلة الروح الوطنية ومصادرة حقوق الانسان من اجل الحفاظ على الاعتبارات الاجتماعية والمركز الوظيفية بشتى الوسائل القمعية والاساليب الذرائعية.

كما حدث ذلك وسوف يحدث من احداث شعبيه في اغلب محافظات العراق احتجاجاً على تردي الكهرباء والملفات الخدميه الاخرى التي طال الزمن على عدم معالجتها خصوصاً بعد ان ارتفعت نسبة البطاله والفقر وتردي الاوضاع الاقتصادية التي زادت من معانات الجماهير المسحوقة والفئات المحرومة من ثروات البلاد (النفط) التي تحولت الى نقمه للفقراء ونهب للفاسدين من السياسيين الذين جاء بهم المحتل.

ومع هذا كله لايعترف هؤلاء المسؤولون في (الحكومات المحلية) و(الحكومه المركزيه) بفشلهم في ادارة ملف الخدمات العامة والخاصه فضلت هذه الحكومات اسيرة الحقيقة متهمة جهات سياسيه وحزبية وشخصية وراء هذه الاحداث العفويه، التي جرت في محافظة البصرة وبقية المحافظات وان دل هذا على شيء فانما يدل على خوف الجهات المسؤولة من الاستياء الشعبي الذي يكاد ان يتحول الى ثورة عارمة كما اسماها احد المواطنين المتظاهرين بأنها بداية (ثورة الجياع) او بداية الثوره ضد الوضع السياسي كما اسماها احد الناطقين لاحد الحركات السياسيه في العراق، وكما يراها الكاتب والمحلل السياسي الاستاذ غالب الشابندر، على طريق تحرير الانسان من الظلم والتعسف اللذان يواجهما في حياته اليوميه ولاسيما في الجانب الخدمي.

لكن للاسف الشديد لم نجد هناك من يعالج هذه الفوضى الخدمية، فبدل من مواجهة مطالب جماهير الغاضبة بروح ديمقراطية شفافة يجابهون باطلاق النار عليهم والتهديد والقتل ومنع الغضب الشعبي من الاساليب الديمقرطيه التي هي حق قانوني ومشروع يعبر من خلاله الشعب عن ارادته وطموحاته

فلمــــاذا هـــــذا الربـــــط بين الملـــــفات الخدمــية والملـــفات السياسية ؟

ولماذا لاتواجه الدولة (السلطة) الشعب صراحة لتقول (اننا طلاب) مناصب لادعاة (مناقب)

على الدولة متمثلة بالسلطة ان لاتخاف من الشعب لان الخوف في هذه الايام لايفسر الهروب من غضب الجماهير وانما يفسر الخوف على المكاسب التي حصلوا عليها، وانا ارى ان مواجهة الشعب بالغضب والقسوة والنار هي فشل في ادارة الدوله والتمسك بها بالقوة وتدمير حقوق الناس.

ونتمنى ان تكون الحكومه الجديده مختلفه عن سابقاتها وان تدرك الحقيقة وتتابع بجد الملف الخدمي (الكهرباء والماء والتربية والتعليم والصحة وتحقيق فرص عمل لتقليص البطاله) والتي هي مقدمات للطريق الصحيح لحل الملفات الاخرى وفك اسر السلطة من الظلال والوعود البراقة، وتبيان حقيقة مايحدث على الساحه العراقية من فشل مستمر في معالجة التجاوزات والســـــــلبيات التي تـــــرافق الحياة الاجتـــــــماعية والاقتــــصادية والســــــياسية والخدمية كما نتمنى ان تكون حكومه ابوية بحق وحقيقة وتحرق الوعود بتقديم المنجزات على ارض الواقع ولاتكتفي بالوعود الواردة في برنامجها بلعن المرحلة السابقه ولاتـــــكون ( كلما دخلتها امه لعنت التي سبقتها).

ولكن للاسف الشديد اعتاد الانسان العراقي على التصريحات والوعود من السياسيين الدجالين الفاسدين (طلاب المناصب

وصدق من قال لاصحاب الوعود الكثيرة (اوعدك ياوعد واسقيك ياكمون)

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (انقلاب 18 تشرين الثاني)

قال فيه الكاتب شامل عبد القادر

مِن الحقائق المعروفة والبديهية في تاريخنا السياسي الحديث أن العقيد الركن عبد السلام عارف قاد اللواء العشرين قد تحرك بعلم وتخطيط صديقه الزعيم الركن عبد الكريم قاسم آمر اللواء التاسع عشر في محاولة شجاعة وجريئة لاقتحام العاصمة وإسقاط النظام الملكي وإعلان الجمهورية العراقية وهذا ما تم فعلاً صبيحة يوم 14 تموز وانهارت الملكية بعد أن قتل الملك فيصل الثاني وعبد الإله وبقية أفراد العائلة المالكة وبعض الحاشية!.
في 8 شباط 1963 دبر حزب البعث انقلاباً عسكرياً جديداً للإطاحة بحكم الزعيم عبد الكريم قاسم وعين الانقلابيون عبد السلام عارف رئيساً للجمهورية وهو غير مبلغ بساعة الصفر بل ولا يعلم بنية أي طرف بتدبير الانقلاب فقد كان الرجل معتزلاً في بيت بعد أن عاد من أداء فريضة الحج بعلم الزعيم قاسم الذي سجنه في نهاية 1958 وأطلق سراحه عام 1962 والتزم عبد السلام وانصرف إلى شؤونه العائلية!.
كان فؤاد الركابي صديق عبد السلام عارف قبل 14 تموز 1958 لكن عارف لم يكن ميالاً لحزب البعث بل ويكرهه بسبب دوافع الإسلامية حيث كان يعتقد أنه ليس من الإسلام أن يكون وليه نصرانياً وهو المسلم المتشدد والمتقيد في دينه ولهذا لم ينتم للبعث بل وحارب البعث وأسقط نظامهم وألغى حرسهم القومي في يوم 18 تشرين الثاني 1963 بعد أن حكم البعثيون نحو 9 أشهر قضوها بالصراعات والانشقاقات والخصومات الحزبية!.
شارك في انقلاب 18 تشرين عدد من البعثيين في مقدمتهم أحمد حسن البكر وحردان التكريتي وطاهر يحيى التكريتي ورشيد مصلح التكريتي وصدام التكريتي وطارق عزيز!.
كان انقلاب عارف هو انقلاب البعث ضد البعث نفسه وضد الحرس القومي الذي أساء التصرف والسلوك وكان بعبعاً على رقاب الضباط من غير البعثيين!.
كانت فرصة سانحة لعارف أن يقود انقلاباً جديداً بعد انقلاب 14 تموز وأطلق على نفسه (بطل الثورات الثلاث) أي بطل 14 تموز و8 شباط و18 تشرين!.
كان انقلاب 18 تشرين قد أنقذ حياة عدد كبير من الشيوعيين حيث أمر عبد السلام عارف باقتراح من الوزير صبحي عبد الحميد بـإطلاق سراح 5000 معلم شيوعي وإعادتهم إلى وظائفهم السابقة وخفف الأحكام عن باقي السياسيين الذين اعتقلوا بعد انقلاب 8 شباط!.
بالطبع حاول البكر وصدام أن يتبرؤوا من انقلاب 18 تشرين بعد عودتهم إلى السلطة في 17 تموز 1968 وأطلقوا عليها ردة 18 تشرين الثاني!.
كان عبد السلام عارف قاسياً ومتشدداً مع البعث وضد الحوار معهم أو التسامح معهم وقيل لو قيض لعارف البقاء ما نجح البكر وغيره من العودة إلى الحكم وانتزاع السلطة من عبد السلام عارف!.

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (كم هو جميل أن نعيد كتابة التاريخ)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

كم هو جميل ان نعيد كتابة التاريخ بنظرة صادقة وواقعية وبدءا نعود الى اعماق الماضي القريب حيث نتعرف على طبيعة الحياة في بغداد في زمن كان فيه المواطن يعيش الحياة على بساطتها .. بغداد ايام زمان كانت فيها العائلة العراقية تعيش حالة الاطمئنان والالفة والمحبة داخل المحلة الواحدة .. كان سكان بغداد يتحلون بالبساطة والطيبة وحب الخير .. كانت المرأة البغدادية تعيش حياتها في كنف عائلتها بطمأنينة واحترام .. كانت المرأة اكثر جمالية واكثر رقة بملابسها المحتشمة .. كانت رائحة الطعام الطيب المذاق تنبعث من شبابيك الدار تعطي سكان المحلة اشارة الى نوع الطعام الذي تم اعداده من قبل ربة المنزل خاصة اذا كان «مرقة الباميا او الدولما او الباجة» كانت العائلة البغدادية تستمتع بالنوم فوق سطوح المنازل بعيدا عن بهرجة اجهزة التبريد الحالية حيث تقوم ربة المنزل بغسل سطح الدار مع حلول المغرب ومن ثم تقوم بفرش الافرشة وتهيئة مستلزمات النوم في مكانها المحدد والتي غالبا ما يكون موقع رب العائلة في صدارة المشهد كما تقوم ربة المنزل بتجهيز وعاء شرب الماء المصنوع من الفخار والذي يطلق عليه البغادة اسم «التنكة» التي تكسب المياه برودة مع تجهيز المكان في بعض الاحيان بقدور الطبخ التي غالبا ما تكون مملوءة ببقايا الطعام وتكون جاهزة للاكل وغالبا ما ينهض الجائع منتصف الليل واغلبيتهم من الاطفال لالتهام الطعام بيديه وهو بارد بشهية ومن ثم يرتشف ما يسد رمقه من ماء «التنكة».
كان الجو في بغداد ايام زمان يختلف عن الجو الحالي حيث تحس ببرودة تلسع جسمك اثناء الليل ولم يكن هناك «ثقب اوزون» كانت اجواء الحياة في بغداد اكثر رومانسية رغم بساطتها فلم يشعر البغدادي بمضايقة اثناء تجواله وعمله من قبل المتطفلين .. كان البغدادي يستيقظ صباحا مع افراد اسرته على صوت بلبل يغرد ينطلق من جهاز الراديو .. كان الاطفال يشعرون بالفرح عند مشاهدتهم عربة بائع المرطبات او ما يطلق عليه «البوبسيكل» حيث يتجمع الاطفال حول عربته لشراء وتناول هذه المواد وهم فرحون واكثر سعادة من اطفال اليوم الذين نخرت بطونهم وسوست اسنانهم الحلويات المطعمة بالمواد الكيمياوية الضارة ..
زمان كانت الطرقات منظمة واقل ازدحاما وكان «الربل» وهي عربة نقل يجرها الحصان كانت اكثر انتشارا واقبالا في نقل السكان داخل العاصمة بغداد وكانت العائلة العراقية عندما ترغب في قضاء اوقات الراحة وخاصة في الاعياد تلجأ الى منطقة بارك السعدون حيث تجد متعة الاستمتاع باجواء اكثر رومانسية في الحدائق وهي تجلب معها ما لذ وطاب من الاطعمة وخاصة اكلة «الدولمة» المحببة لدى سكان بغداد. زمان كانت سيارة الباص الحمراء والتي يطلق عليها البغادة اسم «الامانة» اكثر انتشارا في شوارع بغداد حيث يستقلها المواطن للتنقل داخل بغداد وباسعار زهيدة لا تتجاوز الخمسة عشر فلسا … زمان كان حمام السوق الاكثر اقبالا من قبل المواطنين حيث يؤمه المواطن وهو يستمتع بالجلوس على «دكة» الحمام التي غالبا ما تكون شديدة الحرارة وهو يحتسي الشاي او الحامض او الدارسين في جلسة لا تخلو من براءة .. زمان كانت العائلة البغدادية تعيش يومها فلا يوجد اهتمام بخزن المواد الغذائية في ثلاجة او مجمدة كما يحصل حاليا حيث كانت العائلة تكتفي بشراء مستلزماتها الغذائية اليومية البسيطة .. زمان كانت ثلاجة الخشب تحتل موقع الصدارة في المنزل حيث خزان المياه المحاط بقالب الثلج والذي يجعل الماء اكثر برودة من ماء الحنفية اضافة الى استخدامها لحفظ الاطعمة السريعة التلف. زمان كانت ربة البيت تفضل عمل الشاي بـ«السماور» الذي يعطي الشاي نكهة خاصة .. زمان كان البغدادي لا يجهد نفسه في الحصول على الحليب والصمون صباحا حيث يأتية جاهزا الى البيت عن طريق شخص يقوم بتوزيعه داخل المحلة وهو يقود عجلتة الهوائية .. زمان كان جهاز الراديو اهم وسيلة لسماع الاخبار والتمتع بالاغاني حيث تحتل الصدارة فيه اغاني مطربي المقام وكان ابرزهم المطرب محمد القبنجي ويوسف عمر وناظم الغزالي اضافة الى مطربات الاغاني الخفيفة مثل اغاني المطربة سليمة مراد وعفيفة اسكندر واحلام وهبي ولميعة توفيق وسعدي الحلي وغيرهم من المطربيين … اليس جميلا ان نتذكر تلك الايام وللحديث بقية
.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=60267
عدد المشـاهدات 667   تاريخ الإضافـة 19/11/2018 - 08:42   آخـر تحديـث 16/03/2024 - 11:45   رقم المحتـوى 60267
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا