18/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
أهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 16-12-2018
أهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 16-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(القانونية النيابية تتسلم مسودة قرار إخراج القوات الأميركية من العراق)

(عمليات بغداد: سيتم رفع 35 سيطرة و72 مرابطــــة العــــــام المقبــــــل)

(برغم أن أزمة الكابينة الوزارية لم تنته خلافات وصدامات في جلستي انتخاب محافظي بغداد والبصرة)

(انخفاض مستمر لاحتياطي العراق من النقد الاجنبي الى عام 2021)

(تأخر حسم رئاسات اللجان البرلمانية سببه عدم إكتمال الكابينة الوزارية)

 

صحيفة المدى

(تظاهرة فـي البصرة تُنقذ العيداني من محاولة لاستبداله بالصدفة)

(جمعيّة أميركيّة ترسل 10 آلاف كتاب لجامعة الموصل)

(الحكومة تطلب من البرلمان تشريع 15 قانوناً بعجالة)

(ائتلاف علّاوي: هيئة المساءلة والعدالة أصبحت أداة لتصفية الخصوم )

(العراق يُسلِّم السفير التركي مذكّرة احتجاج على استهداف أراضيه)

 

صحيفة الزمان

(حقوق الإنسان تحذّر من خطورة تسويف مطالب المحتجّين في البصرة)

(العراق يتأثر بمنخفضين جويين مصحوبين بأمطار غزيرة)

(نادية مراد تتبرع بمكافأة جائزة نوبل لبناء مستشفى في سنجار)

(الدفاع المدني يخلي بناية بالقرب من ساحة كهرمانة تحسباً لإنهيارها )

(إحتراق صهريجين محمّلين بمشتقات نفطية على طريق كركوك أربيل)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (الصراع مابين الطائر والأفعى)

قال فيه الكاتب كامل كريم الدليمي

انقض طائرٌ بلا رحمة على أفعى ، وبدا يَضرب بمنقاره  على رأسها بقوة اخذت الافعى بالصراخ والعويل وأدعاء  المظلومية ؛

وتستنجد بالجماهير المتجمهرة لمشاهدة الصراع ،  لأنقاذها  من هذا الطير القاسي ، وكأنهُ طائرٌ ارهابي وظالم ، يعتدي على الافعى وينشر الدمار والخوف !!!

أستمر الطائر في تمزيق جسد الافعى دون ان يلتفت الى توسلات الافعى ودموعها احد والجماهير مذهولة وصامتة كعادتها مشغولة في تحليل الحدث !!!!

قال المحلل السياسي هناك اجندة خفية للطائر تمولها اطراف خارجية !!

وقال المحلل الديني هذا تطرفٌ واعتداء ودعم للأرهاب !!

وقال المحلل الاقتصادي ان الجوع هو الذي جعل الطائر يأكل لحم الأفعى !!

انهُ الجوع لاغير

واستمرت الجماهير بالفلسفة وسط صراخ التشجيع والشجب والتأيد والاستنكار في آن واحد ، وبعد وقت حلق الطائرُ بعيداً بعد ان ترك الافعى جثة هامدة وسط ذهول الجماهير المتفرجة فقام بعض المتطفلين بشق بطن الافعى المنتفخ والمثير للانتباه والريبة عندها تفاجأ  الجميع واكتشفوا الحقيقة !!!

فقد خرج من بطنها فرخ الطائر المسكين الذي التهمتهُ الافعى في غياب والديه ، التهمتهُ دون اي رحمة وشفقة  ، التهمته وهو يبكي شاكياً غدر الغادرين الذين لم يرحموا ضعفة ، التهمتهُ مثلما ابتلعَ الفاسدين اموال العراقين دون واعز من ضمير حي ،  لقد نسيت الافعى جريمتها لكن الطائر لم ينسى لقد جاء وقت الثأر لدموع الابرياء وعذاباتهم

واستمرت الجماهير في التحليل كعادتها مابين مؤيد ومعارض .

في هذه القصة مقاربة كبير مابين رؤوس الفساد في العراق والذين تسببوا بأنهيار الاقتصاد وحرمان المواطن من حقوقه في حياة كريمة خالية من الذُل والمهانه ، وانتهاك الكرامة لكي يتمكن من الحصول  على لُقمة عيش له ولعائلته ، مقابل "حكومة " تتفرج على المفسدين وهم يعبثون بالمال العام دون ان تُحرك ساكناً ، بل في بعض الاحيان تبحث عن الاسباب المقنعة لتبرير صفقات الفساد ، واذا بذلت الحكومة جهد اكبر ،  فستذهب الى اصدار بيانات استنكار بائسة تتوعد من خلاها بضرب عمليات الفساد والمفسدين بيد من حديد وهي "الحكومة " بتصرفاتها الضعيفة وبياناتها الباهتة وعدم محاسبة المقصرين تعطي صورة دعم واضحة لعمليات الفساد وكذلك تثبت للعالم انها لاتملك حتى يد من "خشب " كي تضرب  بها احد

ويبقى الطائر "المواطن " الذي فقد فرصة عيشه ، وسُرقت احلامه ، وقد يكون فقد احد افراد عائلته بسبب المرض او الجوع او السيول او الحروب التي سببها الفساد وغياب المسائلة

وهو يتسامى على جراحه متمنياً ان يتعافى الوطن من مرض الفساد ، لكنه لاينسى الآلم  والضرر الذي وقع عليه جراء سنين الحرمان والألم بسبب هدر المال وسيطرة مافيات الفساد 

لن يكون يوم الحساب بعيداً لان من اخطر الثورات في العالم هي ثورة الجياع الغاضبين عندما تتقطع امامهم السبل

ونحن نتعرض في بلادنا  لابادة حقيقية بسبب حرمان الناس من حقوقهم فما يحدث بالبصرة خير دليل وهو ليس ببعيد  عن مايحدث في الانبار  او الموصل او العمارة ، وتبقى الانظار ترنوا ل "كروش " الفاسدين ومتى يأتي موعد الحساب ليتمكن المواطن من انتزاع احلامه وطموحات اطفاله  من بطونهم

متى يستخرج حقوقه منهم كما ثأر الطائر لابنه عندما ابتلعتهُ الافعى

متى يحين وقت  اخذ  الثأر ممن دمروا احلامه وحرموه من ابسط حقوقه .

اذا طيراً عاد بعد حين ليقتص من الافعى التي ابنلعت ولده

فكيف لشعبٍ عانا الأمرين جوع وقهر وظلم لايقتص من سارقي احلامه

الطائر اعلن  للعالم اجمع ان العدالة هي التي تسود

فكيف لشعب يتضور جوعاً ويتحمل شتى انواع العذاب           

ممكن ان  يصمت

سيصمت الشعب  اذا قامت الدولة بأجراءات سليمة وحاربت الفساد بشكل فعلي واعادت حقوق المواطنين وحاسبت المقصرين.

واودعت السراق في السجون لينالوا جزائهم العادل ومادون هذا الاجراء ستكون الحكومة متسترة وشريكة وسيحاسبها الشعب يوم يحين موعد الحساب

انتصروا لمواطنيكم

وحاسبوا الفاسدين

سَتُفتح امامكم سبل  بناء الدولة وترسيخ دعائم السلم المجتمعي

أذا انتشر الفساد فسيؤدي  إلى الخراب بشتى الوسائل و الإمكانات ويصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقًا من حقوقه ، بل واجبًا وطنيًا .

الحكومات القوية والفاعلة والرشيدة لن تسمح بذلك

وحسبنا ان تــــــكون حـــــكومتنا ضــــمن هــــــذا التوصيــــــف بالجــــــانب الــــــعملي ولــــــيس النــــظري .

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (لا صحافة بدون هؤلاء (الأبطال)!)

قال فيه الكاتب حسين عمران

ليعذرني القراء حينَما أهمس اليوم بمشكلة ربما تعتبر شخصية ولا يعرفها الكثير من قراء الصحف التي ربما ستختفي من الأسواق لولا هؤلاء "الابطال" الذين ساتحدث عنهم اليوم!.
في البدء أقول ان همساتي هذه هي لمناسبة العيد الخامس عشر لصحيفة المشرق الذي صادف الأسبوع الماضي ولا بد من القول ان كل عمل العاملين في الصحف الورقية والذين يستمرون في عملهم الى ساعات متاخرة من الليل، أقول كل هذا العمل يأتي لملء صفحات الجريدة الاثنتي عشرة صفحة بمواضيع سياسية ومحلية وثقافية وفنية ومنوعات ورياضية ومواضيع من ذاكرة العراق إضافة الى مواضيع في مختلف المجالات، أقول كل هذا العمل المضني للصحفيين لا يمكن رؤيته وقراءته من قبل القراء لولا هؤلاء "الابطال" الذين ساتحدث عنهم!.
ولكي لا اطيل حديثي عن هؤلاء أقول ان "الابطال" الذين اقصدهم هم موزعي الصحف في أسواق بغداد والمحافظات، فبدون هؤلاء الموزعين تبقى الصحف "جاثمة" في المطابع "تنتظر من يوزعها لولا هؤلاء "الابطال" الذين يبدأون يومهم منذ ساعات الفجر الأولى وربما ينتهي عملهم أحيانا مع اشراقة الشمس صباح كل يوم.
أقول.. ان الكثير من زملاء المهنة يتحدثون عن ازمة الصحف الورقية هذه الأيام ويتحدثون عن قلة القراء، لكني أقول ونتيجة عملي في الصحافة منذ اكثر من أربعين عاما ومن خلال تجوالي في شوارع بغداد، أقول ان ازمة الصحافة الورقية هو في قلة موزعي الصحف الذين باتوا معدودين هذه الأيام، وربما سيختفون بعد اشهر او سنوات غير معلومة.
واسمحوا لي اتحدث عن موزعي صحيفتنا "المشرق" وأقول انه لولا "البطلين" أبو فاطمة وأبو رياض، لما وصلت  المشرق الى ما وصلت اليه من مكانة مرموقة بين الصحف المحلية في العراق، لا بل ان "المشرق" احتلت المرتبة الأولى في التوزيع حسب استبيان لمنظمة ألمانية لها فروعها في 40 دولة ومن ضمنها العراق التي تعمل فيه منذ العام 2004!.
أقول.. إن "المشرق" لم تصل الى هذه المكانة في التوزيع لولا جهود وهمة الموزعين البطلين (أبو  فاطمة وأبو رياض) ونحن اذ نكتب عليهما اليوم فاننا نتمنى منهما بذل مزيد من الجهود لتبقى "المشرق" تحافظ على مركزها الأول في التوزيع، وهذا لن يتحقق الا بهمة موزعي الصحيفة حيث نتمنى منهما ان يزيدا التوزيع وخاصة في المحافظات.
نقول أيضا.. إننا في "المشرق" نعتبر يوم السبت من كل أسبوع هو بمثابة "هلال العيد" حيث "يهل" علينا كل يوم سبت موزعا الصحيفة (أبو فاطمة وأبو رياض) وهما يسلمان لنا مبلغ مبيعات الصحيفة خلال أسبوع ومنهما نعلم كم كان التوزيع الذي نتمنى ان يزيد مع كل أسبوع جديد.
نعم.. ربما يعتبر بعض القراء ان همساتي اليوم هو موضوع شخصي وربما لا يهمهم كثيرا، لكني أقول ان كل كتابات العاملين في كل الصحف ومنها "المشرق" طبعا كل هذه الكتابات لم يتمكن القراء من الاطلاع عليها لولا موزعي الصحف، وأتمنى الا يصيب "الغرور" موزعي الصحف وهم يقرأون موضوعي هذا، بل نتمنى ان يكون موضوعي هذا حافزا لهم لبذل مزيد من الجهد والعمل لكي تتم الفائدة لكلينا العاملين في الصحف وموزعي الصحف.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (تفاحات العيداني)

قال فيه الكاتب علي حسين

سأظلّ أقول بلا تردُّد، ليس أكثر بؤساً من مجالس محافظات تتجعل معركتها من أجل المواطنين، أشبه بلعبة سيرك على الحبال، هرباً من التصدّي الجاد للمشكلة، ليجد المواطن نفسه بمواجهة قوى سياسية فاسدة من جذورها، لاتزال تواصل الرقص على الحبال، وحين يشاد غضب الناس وتخرج للتظاهر ضد الظلم، يخرج عليها أعضاء مجالس المحافظات وهم يحملون المسدسات، أو يمارسون لعبة الملاكمة مثلما يهوى السيد أسعد العيداني الذي يريد أن يوفّق"بالحلال"بين عضويته في مجلس النواب ومنصبه كمحافظ، وإذا ما قالوا له : ياعزيزي لايجوز مسك تفاحتين بيد واحدة، يمارس هواية تهديد المتظاهرين والركض وراءهم
عندما نشاهد الفضائيات نكتشف أنّ زمن الساسة الانتهازيين والوصوليين ينقرض في العالم، لكنه ينمو وتتطور عروضه في العراق، بالتاكيد نحن لا نحلم بدولة مثل اليابان تسجن أكبر رئيس شركة سيارات بسبب تهرب ضريبي، ولا نطمح بقضاء مثل القضاء الإيطالي 
يحكم على رئيس الوزراء السابق بسيلفيو بيرلسكوني عقوبة"الخدمة الاجتماعية"في إحدى دور رعاية المسنّين على خلفيّة الحكم الذي صدر بسجنه بتهمة التهرّب الضريبي
منذ أحداث البصرة والقوى السياسية تمارس طنيناً مضحكاً، وكأنّ الحكومة جادة في معالجة الأزمة، وأنّ تيار الحكمة يسعى لتقديم كلّ ما لديه من أجل أهالي المدينة، وأن دولة القانون لا ينام أعضاؤه قبل أن يحصل فقراء البصرة على حقوقهم، وأن سائرون ستعطل المراكب السائرة من اجل ثغر العراق، والفضيلة تصرخ"وا بصرتاه!"، والمجلس الأعلى بقيادة حمودي ينوح على الأخلاق التي يهدرها متظاهرو البصرة، والوطنية تشكو للعالم هموم الحيانية والعشار، والحلبوسي والكربولي والجبوري قرروا أن لايشربوا الماء قبل أن يرتوي ظمأ أهالي البصرة، وتحولت أزمة البصرة إلى عرض لخطب مضحكة، وتمّ رسم خريطة هزلية لعمليّة الإنقاذ، ونسي الجميع أنّ ألعاب السيرك السياسية لا تصنع سوى الخراب. التنمية والعدالة الاجتماعية يصنعها اصحاب النوايا الخيّرة، وأهل العمل البنّاء والصدق. راقصو السيرك لاهمّ لهم سوى الضحك على الناس والسعي الى إشغالهم بألعاب مثيرة
في كل يوم يحاول مجلس محافظة البصرة ومعه البرلمان الموقّر، أن يخدعوا العراقيين، بأن مجلس المحافظة شيء، وأسعد العيداني"النائب"شيء آخر، ونجدهم ينشطون في ترويج نكتة أخرى، تقول إن الحكومة ستنتشل البصرة من الفوضى وغياب الماء النقي والكهرباء، لنكتشف أن بغداد بلا ماء نظيف، وكهرباؤها لاتزال تعاني من العمى.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61258
عدد المشـاهدات 862   تاريخ الإضافـة 16/12/2018 - 09:07   آخـر تحديـث 13/04/2024 - 16:38   رقم المحتـوى 61258
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا