23/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 17-12-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 17-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الإنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

صحيفة المشرق

(الوطنية تحذر من (لغة التصعيد) في البصرة بشأن منصب المحافظ)

(وضع الحجر الأساس لإعادة أعمار الجامع ألنوري في الموصل)

(الثقافة البرلمانية تسعى لإعادة منحة الصحفيين الكشف عن زيادة مرتقبة في رواتب المتقاعدين ولا تخفيض في رواتب الموظفين)

(نواب بغداد يقررون تشديد الرقابة على تعيينات التربية وإحالة المتورطين بالفساد للقضاء)

(أكد أن استبـــــدال الفيــــــــاض سيكون أساس أي اتفاق سياسي سائرون: متمسكون بموقفنا باستيزار أبطال المؤسسات الأمنية للدفاع والداخلية)

 

صحيفة المدى

(رئيس الجمهوريّة يتخلّى عن الجنسيّة البريطانيّة)

(اجتماع للرئاسات الثلاث بحضور العامري يُخفِّف عقدة الوزارات الأمنيّة)

(العراق يُكمل مهلة الـ45 يوماً من دون موقف واضح من العقوبات الأميركيّة)

(المياه في بغداد غير صالحة للشرب والأمانة تتحدّث عن حلول سريعة)

(دولة القانون تبحث عن "أمر ولائي" يردّ صفعة الصدريين بانتخاب محافظ لبغداد)

 

صحيفة الزمان

(المالية النيابية : لا تخفيض للرواتب واقترحنا إعادة التوازن بسلّم موحّد)

(بغداد تطالب المجتمع الدولي بصور رفات المفقودين في حرب الخليج الثانية)

(السفارة الأمريكية تصدر توجيهات أمنية إثر تمدّيد ساعات فتح المنطقة الخضراء)

(الغضبان يؤكد أهمية تعزيز التعاون مع تركيا بمجال الطاقة)

(ضبط تهريب نفطي في كركوك وبابل)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (تجربة قسرية)

قال فيه الكاتب اياد السعيدي

أجبرتني إصابة حنجرتي وألمُها الحاد على أن لا أتكلم إلا رمزا .. باستخدام لغة الإشارة لأسبوعين في المنزل وبين الأصدقاء وفي العمل وكل المحافل ، لذلك لم أنطق إلا حين أنفجر ضاحكا وهو نادر في أيامنا السوداء هذه أو حين أفقد السيطرة على أعصابي بسبب تصريحات وأكاذيب لقرود بشرية عبر شاشاتنا المتهالكة ، ثمة جانب مفيد في هذا السلوك ألقسري المفروض عليّ شعرت به في السوق جعلني أضحك بهمس مع نفسي وأرثي مجتمعنا الذي غابت فيه كلمة عيب بل ألغيت من قاموسه ، فأغلب البائعين في السوق يشتركون تقريبا في صفة الاحتيال والغمز واللمز لكي يغش الزبون بما يستطيع وهذا ما لمسته بالأخص حين يشعر أنك معاق في سمعك أو بصرك وهذا مدعاة للضحك عليك أيضا وكأنه يشاهد منظرا كوميديا أو فقرة للترفيه ويحس بنشوة الانتصار عليك حين يغشك مهما كنت ضعيفا . بالحقيقة أنا استسغت هذه الوسيلة بالتفاهم ووجدتها دواء للتهرب من النقاش الزائد والجدل العقيم في السياسة والفساد ، وفي إحدى جولاتي للتسوق وأنا أمثل لغة الإشارة ظنّ أحد الباعة أنني أبكم أصم وبدون  حذر أو خجل بدأ بتلفظ عبارات تهين العراق الذي كثرت فيه حالات العوق والعوز وتلعن اليوم الذي يرى فيه معاقا ليساعده لوجه الله لأنهم ملأوا الشوارع وأصبحوا يشكلون عبئا على فخامته حين ينزعج من صعوبة التفاهم مع أحدهم وها أنا أزعجته بإشاراتي التي فهمها بصعوبة جعلته يتشنج ويعاملني بتعالٍ لأنني ناقص لاثنتين من حواسي وهو معافى صحيح الجسم والحواس . آخر وفي يوم آخر وبذكائه المفرط عرف أنني أخرس وغبي وغبي أيضا !! فعبأ لي من الفاكهة أردأها وأعفنَها ولم يُعد لي ما تبقى لأنني غبي وهو الذكي فطالبته بصوتي المبحوح نصف المختفي بأن يخرج العفنة ويبدلها بصحيحة لأنني خدعته واستخدمت لغة الإشارة !! أنزعج المحترم ولم يبعني شيئا . لم تقف تجربتي مع هؤلاء عند هذا الموقف بل كانت ثمة مواقف يحزن لها صحيح الجسم قبل المعاق سمعا أو بصرا أو نطقا .. حقيقة إنه أمر مؤلم أن يتسلى المجتمع بعوق أفراده أو لا يكترث لها أو يشعر بثقلهم عليه .. والأكثر إيلاما ظاهرة الغش والخداع في أبسط ممارسة حياتية - تسوّق الطعام ، فلا يهم البائع أن يتسمم المواطن أو يرمي ما إبتاعه ، المهم لديه أنه ربح على حساب الصحيح والمعاق .

 

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (من حقنا أن نفتخر بماضينا الجميل)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

بين الحاضر والماضي الجميل فاصل شاسع من الفرو قات الغير متجانسة .. بين حاضر مثقل بالهموم وماضٍ جميل يفخر فيه المواطن العراقي كلما تذكر فصلا من فصوله ولكي لا ننسى ماضينا الجميل بكل ما يزخر نه من معطيات فقد أنيرت شوارع بغداد بالكهرباء قبل أكثر من 100 عام وهي المدينة التي انطلقت منها أول إذاعة في المنطقة عام 1930 واول تلفاز في الشرق الأوسط عام 1950 وهي أول مدينة استخدم فيها الباص ذو الطابقين بعد لندن .. كانت بغداد مدينة صغيرة لا تعرف من وسائل اللهو والتسلية والترفيه الا المقاهي واعتاد روادها الذين يجلسون على تخوتها المغطاة بالحصران المعروفة باسم « البارية « يلعبون الطاولي والدومنه التسامر .. اما الملاهي فلم تعرفها بغداد الا في عام 1908 وكانت قليلة كما كانت بعض المقاهي تتحول الى اماكن طرب اذ يغني فيها قراء المقامات العراقية بمصاحبة الجالغي البغدادي وكانت تلك المقاهي هي المدارس التي تعلم فيها اشهر قراء المقام في القرن العشرين أصول الغناء من المطربين القدامى كما فعل الإباء والأجداد وكانت أوقات الفراغ عند البغادة كثيرة لان الإعمال كانت محدودة النطاق فعامل البناء كثيرا ما كان يجد نفسه بلا عمل وقد يؤدي بعض الإعمال التي لتأخذ من ساعات نهاره إلا بضع ساعات عندما يكلف بأداء بعض أعمال الترميم وينطبق هذا على أصحاب المهن الحرة الأخرى وكانت عندهم هوايات بعضها ما زالت موجودة كتربية الطيور والبلابل والأكباش والديوك الهراتية كانت هواية تربية الطيور مرفوضة ان لم يكن الذي يقوم بتربيتها يطيرها وقضاء معظم وقته فوق سطح منزله ليس بهدف الاستمتاع بها وهي محلقة في الجو حسب وإنما لأهداف كثيرة أخرى من بينها مضايقة الجيران حيث تتلاصق البيوت كما أنهم كانوا يحاولون صيد طيور غيرهم ثم بيعها او أخذها رهينة ومقايضة أصحابها لقاء مبالغ يتفق عليها .. وكان المطيرجي الذي يتصرف هكذا غير محترم وكان الإنسان إذا أراد شتم شخص قال له «مطيرجي» وكان بعض الأشخاص يربون الكباش من اجل الدخول في مراهنات حولها عندما يتناطح كبشان كما كانوا يقومون بالمراهنة على ديكين هراتيين يتصارعان بالنقر وبإشهار المخالب بعضها على البعض الأخر فيتطاير منها الريش ويسيل الدم من رأسيهما وكان لأصحاب تلك الهوايات المقاهي الخاصة التي يرتادونها ويتحدثون تحت سقوفها بكل ما له علاقة بهواياتهم واشهرها كانت في منطقة الفضل وباب الشيخ كان سكان بغداد يعيشون في ظروف اقتصادية متردية لكن هذه الظروف لم تمنعهم من التمتع بمباهج الدنيا على طريقتهم الخاصة التي لا تخلوا من بساطة وطيبة ووسط هذه الظروف برز أشخاص كانت لهم مكانتهم الاجتماعية بسبب ما يملكونه من مال او جاه أو ثقافة جعلتهم يحتلون مواقع مهمة في إدارة الدولة العراقية التي انبثقت بعد احتلال القوات البريطانية للعراق ووسط هذه الظروف برزت شخصيات من أصول عربية او عراقية لقيادة البلاد كانت لها صولات وجولات في صراعها مع المحتل لكن هذا الصراع لم يخلُ من مواقف إنسانية اتسمت اغلبها في مناصرة الضعيف ضد القوي المتجبر دللت على أصالة هذه الشخصيات التي ما زالت أفعالها ماثلة إمام المواطن العراقي ممن عاش أو سمع إطراف حديث عنها وهي في مجملها علاقات إنسانية تدلل على عظمة المواطن العراقي والتزامه بالقيم النبيلة التي توارثها عن الإباء والأجداد العظام الذين تركوا أثرا واضحا ما زال كل من عاش تلك الفترة يتذكرها بفخر واعتزاز.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان ( أنتم تُحبّون البصرة..أعيدوا لها النصراوي!!)

قال فيه الكاتب علي حسين

إذن، وبتغريده شكّلت مفاجأة ومن دون مقدمات، اكتشف السيد عمار الحكيم رئيس تيار الحكمة، أنّ قلب تياره اكتوى بحبّ البصرة، وأنّ هذا الحب لا يكون صحيحًا وحقيقتا إلا بعودة المحافظة الى أحضان تيار الحكمة، بشرط أن يتسلّم تيار الحكمة الأموال كي يُصدّق أهالي البصرة أنّ تيار الحكمة يحبّهم، ويسعى جاهداً و"مشكوراً"لإعادة الأمور إلى نصابها وإرجاع ماجد النصراوي الذي خسرته البصرة بعد أن تنافست على خطفه مدن مثل سنغافورة ودبي وطوكيو،، فتيّار الحكمة حالياً والمجلس الأعلى سابقاً يعتقد أنّ البصرة ستصبح عاصمة الخليج العربي الاولى اقتصادياً، لو أعيدت لهم. هكذا قرّر السيد عمار الحكيم أن يبثّ أمنياته على شكل تغريده يخبرنا فيها أن"تنافسُنا كتيار الحكمة على منصب المحافظ هو لإعادة أعمارها بعد إطلاق التخصصات المالية من قبل الحكومة المركزية التي لابد أن تكون بأيادٍ أمينة".
لا أحد يشكّك في حب تيار الحكمة لمحافظة البصرة، لكن ما يسترعي الانتباه أنّ حبّ البصرة هذا لم يجلب لأهلها سوى الأسى والعذاب، والفقر والحرمان وغياب العدالة، والأهم غياب الضمير الوطني عند المسئول، فمنذ سنوات ورجالات المجلس الأعلى الذين تحولوا صوب تيار الحكمة، وهم إما يجلسون على كرسيّ المحافظ أو يترأسون مجلس المحافظة، أو يحتلون الكثير من مقاعد مجلس المحافظة. وفي كل هذه الأوقات انتقل هذا الحب إلى أرصدة بالعملة الصعبة، ليصبح التعبير عن الحب هذا غوصًا في وحل الخدمات، وابتذالاً لمفهوم الوطنية ومعاناة للملايين الذين يعيشون في ظروف حياتية بالغة السوء، إذ تتحوّل البصرة، وفقًا لهذا المفهوم الجديد للحب، إلى خزينة يقف عند بابها قطّاع طرق يستحرمون مصافحة المرأة، لكنهم يمدّون أيديهم بكلّ خفّة ورشاقة إلى أموال اليتامى والأرامل، في الوقت الذي يعلنون فيه عن حبهم الوطن، من خلال وضع أموال المحافظة في جيوبهم وما تبقى يحول إلى خزائن الأحزاب.
دائماً أُسأل: لماذا تكتب بإعجاب عن مدن مثل دبي وسنغافورة وكوالالامبور،، لأنّ هناك ما يكتب عنه؟ تأملوا حياتنا، فعماذا نكتب؟ تأملوا معي الخديعة السياسية وغياب العدل والقانون، ورائحة الكذب التي تخرج من أفواه المسئولين. على مرمى حجر من البصرة أغنى مدن العالم، تستقر مدينة دبي حيث يسابق حكامها العالم في التنمية والأعمار والازدهار.فيما نحن نسابق العالم بتغريدات توتير"مضحكة!

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61314
عدد المشـاهدات 1135   تاريخ الإضافـة 17/12/2018 - 09:40   آخـر تحديـث 17/04/2024 - 08:54   رقم المحتـوى 61314
 
محتـويات مشـابهة
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
وزارة الداخلية تباشر بتسجيل الجالية العراقية في مشروع البطاقة الموحدة في واشنطن
اليوم.. انطلاق مواجهات الجولة الـ23 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا