29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 18-12-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 18-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(17 مشروع قانون يُنتظر إقرارها تحت قبة البرلمان)

(لمناقشة التعيينات والمناهج الدراسية التربية النيابية تستدعي ستة مدراء عامين في بغداد)

(حراك سياسي لتدارك أزمة الوزراء المتبقين الخلافات تهدد الجلسة الخامسة للبرلمان لحسم كابينة عبد المهدي وتوقعات باستكمالها الخميس)

(بينهم المالكي والعبادي ثمانية نواب لم يؤدوا اليميـن الدستــوري)

(سعي برلماني لفتح 1000 ملف يتعلق بالوضع المالي)

 

صحيفة المدى

(مقترحان لمجلس النواب بشأن تأجيل انتخابات مجالس المحافظات)

(الغارديان: فتح المنطقة الخضراء يُقلق السياسيين)

(الحلبوسي من السعوديّة: ندعو لحوار بنّاء يتجاوز الخلافات)

(القضاء الإداري يُعيد الفيّاض إلى مناصبه الثلاثة)

(العيداني يقرِّر البقاء في البصرة ومعارضوه يمضون بمحاولات استبداله)

 

صحيفة الزمان

(نائب : المصالح الحزبية تعرقل إستكمال حكومة عبد المهدي في جلسة اليوم)

(عراقيان يفوزان بجوائز أيام قرطاج)

(منبىء يدعو لتجنّب السفر إلى الجنوب خشية الأمطار الغزيرة)

(فتح آخر شارع مغلق في الحارثية)

(القبض على داعشيات ينتمين للعضاضة وإعتقال إمرأة متهمة ببيع الفتيات)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (الله لا يوفّق العتاوي)

قال فيه الكاتب كامل كريم الدليمي

يتداول شعبيا" ... واحد عنده عيوي يعني ((هر)) كل ما يذبه بعيد يرجع عليهم!

ذبه عند المسجد رجع

ذبة عند المطعم رجع

ذبة عند البحر رجع

ذبة في سوق السمك رجع.

فقد اعصابة المسكين وقرر يذبة في الصحراء..

وداه وسط الصحراء وخلاه هناك..  بعد ساعتين اتصل علر زوجته سألها العتوي رجع.. كالت اي رجع وكاعد على الدرج ينتظرك!!!

كلهة أنطيه السماعة خلي يوصفلي الطريق تيهت الله لا يوفقة.

رباط سالفتنا...

«تاهت علينة ..الله لا يوفق العتاوي »

فبعد عام نيسان 2003 أحتل العراق بيد دولة الشر امريكا ومن تحالف معها من بعض ذيول الخزي والعار العربية التي كان لها الدور بأن تغرز خنجر الغدر  في خاصرة العراق . ومع اختلاف آراء العراقيين بين مرحب بالمحتلين والمتأمرين ( وهم قلة ) ، وبين اغلبية لاتعرف ماذا ستؤول اليه احوال العراق مع غياب مشروع الدولة .

فبعد ان اصبح العراق اسيراً تحت سلطة الاحتلال ، تدافعت - القلة - المطبلة للاحتلال تقرباً  من السلاطين الجدد وكأنهم يُمنون النفس في ان هذا التغير سيؤسس الى  بناء دولة مدنية تمثل طموحات وامال الشارع العراقي ، وتحقق العدالة الاجتماعية وتساهم في تحول البلد من "عراق الحروب والحصار "الى عراق "السلام والاعمار" . علما" ؛  ان تلك الحرب الرعناء التي شنها الاعداء كانت  بحجج واهية  لا تتعدى :

اولاً ؛ الأدعاء بامتلاك العراق أسلحة الدمار الشامل ؟ ، وتلك الدول تعرف جيداً اكثر من غيرها ان العراق خالي منها وغير قادر على  صناعة "القنبلة الذرية" .

وثانيهما ؛ ان صدام حسين وجيشه اصبح قوة تشكل خطراً على   المحيط الاقليمي .. وهم يعرفون جيداً ان العراق بعد حرب الثمانين وصولاً الى أحداث آب 1990 وماتلاها من اسهال القرارات الاممية والتي فرضت على العراق حصاراً جائراً  ، قد أنهكت العراق وجعلته بحاجة الى سقف زمني طويل لأستعادة عافيته .اما شعارات تغيير النظام ؛  فكان « أكذوبة» تشدقت بها احزاب المعارضة العراقية التواقة لاسقاط النظام وتسنم مقاليد الحكم للنهوض بالدولة كما كانوا يدعون

واذا بنا نرى احلامنا  تتحطم على صخرة  "الفوضى الخلاقة "  ، وذلة ومهانة الاحتلال ،  وجشاعة وبشاعة المواقف العربية ، وخذلان فاضح للمعارضة العراقية التي اضاعت  الطريق كصاحب "الهر".. الذي أخذ يستنجد بالهر للعودة الى نقطة الانطلاق.

وهنا ؛ توجب علينا اليوم ان نتوقف ونراجع  بشجاعة وجرأة عملية سياسية بُنيت على اسس خاطئـــــــة ، ونحدد من خـــــــلال تلك المراجــــــعة مواطن النجاح ان وجدت فنعضـدها ، ونعمل على اكتشاف مواطــــــن الضعف لنعالجها .أما العمل بأنصاف الحلول وترك المشاكل خلفنا لتتراكم ، فسيزيد الفجوة بين الشعب وعمليته السياسية وسياسييه ،

وهذا ماسيدمر العراق وماتبقى من مؤسساته ..  فالتحلي بالشجاعة والاعتراف بالخطأ يبقى السبيل الوحيد للنجاة

والخلاص من « العتاوي» التي حاولت وتحاول جاهدة في تدمير العراق وبأجندات مصلحية لا تتـــــجاوز فلك عقـــــولهم المريضة

فكل نفس أمارة بالسوء الا ما رحم ربي .  

ختاما" نگول ؛

(الله لا يوفق العتاوي الي ضيعوا البلد )

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (عربون محبّة للفيّاض)

قال فيه الكاتب علي حسين

قبل 24 ساعة بالتمام والكمال من جلسة البرلمان المكوكية قرر القضاء العراقي فجأة، وبمحض الصدفة، إعادة السيد فالح الفياض الى جميع مناصبه وهي على التوالي : مستشار الأمن الوطني، ورئيس جهاز الأمن الوطني، ورئيس هيئة الحشد الشعبي، كما قرر مجلس الامن الوطني العراقي فجأة، وبمحض الصدفة أيضاً، أن يلتقط صوره لأعضاء المجلس لنجد الفياض يجلس”مستريحاً”في الوسط مع بيان يقول بحضور مستشار الأمن الوطني فالح الفياض. كما قرر تحالف البناء وبمحض الصدفة، تغيير لهجته الحادة فى فرض فالح الفياض وزيراً للداخلية، وأخبرنا قيادي في التحالف أن قيادة تحالف البناء، أقرت اتفاقا أوليا، يقضي ببقاء الفياض بمناصبه الامنية الثلاثة، رئيسا ومستشاراً، ورئيسا، لقاء انسحابه من السباق نحو حقيبة الداخلية
وقد كنت مستعداً للبقاء أسيرا لنظرية الصدفة السعيدة، واستبعاد وساوس الصفقة، وأن أصدق أن ما يجري طبيعى وتلقائى لولا أن موقعاً إخبارياً”ناس”أبلغنا أن :”زعيماً بارزاً في تحالف البناء، قال بأن ترضية الفياض، وسحب ترشيحه من حقيبة الداخلية، أمران متلازمان”.
إذن الحمد لله، ستنتهي الأزمة السياسية في وقت قريب جدا، وسيتجنب العراقيون شر حرب طاحنة هم في غنى عنها في مرحلة عصيبة نواجه فيها غياب المسؤولية.. وغياب الرشد عند العديد من الذين يؤمنون ان المنصب كتب طابو بأسمائهم.
تتذكرون مثلي أن السيد فالح الفياض قبل أشهر معدودات أعاد علينا الاسطوانة التي يغنيها معظم السياسيين من أنهم لايهتمون للمناصب، وإنما هدفهم خدمة الناس، حتى أن الفياض قال بالحرف الواحد :”كل المناصب التي أخذتها لاقيمة لها”والرجل مشكوراً لم يفتْه أن يطمئن الشعب العراقي الذي نام امس مطمئنا بعد ان بشره بأنه باق في منصبه لأنه أهل للمنصب بحسب معتقداته، وليس بحسب أوامر تصدر عن الحكومة التي يعمل فيها، ولهذا كان لابد أن يصدر قرار من القضاء يحذرنا من التخلي عن فالح الفياض،لأن غيابه عن الساحة سيُعيد الفوضى الأمنية، ولأن الشعب لايدرك حجم الاضرار التي سيتعرض لها العراق.
عزيزي المواطن المغلوب على أمره وأنت تقرأ تعليقات الساسة والنواب وفرحهم بعودة الفياض ظافراً، غانماً الى مواقعه، أتمنى عليك أن تُنعش ذاكرتك بأنّ الفياض لم يخرج علينا يوماً ليقول إنه يتحمل ولو جزءاً بسيطاً عن الخراب والفوضى الأمنية التي حصلت في البلاد منذ عام 2011 وحتى عام 2018.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61360
عدد المشـاهدات 1079   تاريخ الإضافـة 18/12/2018 - 10:10   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 16:09   رقم المحتـوى 61360
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة لليوم الثلاثاء
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا