26/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 13-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 13-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(ماهي عقوبة مطلقي العيارات النارية وفقاً للقانون وفتوى المرجعية؟)

(خطة لعزل بادية الموصل وصحراء الانبار عن المدن)

(مذكرة تفاهم لتدريب كوادر عراقية بين رئيس اتحاد المقاولين العراقيين ونظيره الأردني)

(نائب يكشف عن عدم وجود خطة لوزارة الكهرباء في الصيف المقبل)

 

صحيفة المدى

(مجالس المحافظات تواصل إقصاء المحافظين بحثاً عن إيرادات بالمليارات)

(القائم تشهد تفجيراً تزامناً مع استعداداتها لإطلاق عمليّة عسكريّة)

(الإصلاح يتلقّى رسائل من مكتب عبد المهدي بشأن قرب استبدال الفياض)

(نساء الموصل يفتتحنَ مشاريع خاصة بعد أشهر من طرد داعش)

 

صحيفة الزمان

(خبير :  منع العراق من إستيراد الغاز الإيراني يهدّد بتوقّف محطات توليد الكهرباء)

(توقع طقس ممطر لتأثر العراق بمنخفض قطبي بارد)

(بغداد وطهران تبحثان جهود الإستقرار السياسي والإقتصادي في المنطقة)

(البرلمان يناقش ثلاثة قوانين ويشكل لجنة للتحقيق بحريق دار المشردات)

(حقوق الإنسان تطالب بتشريع قانون لحماية التدريسيين)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (الأقدار .. إمتحان الحياة)

قال فيه الكاتب زيد الحلي

حتمية القدر واقعة لا محال ، وقد عانيتُ وما زلتُ اعاني من تلك الحتمية ، حين سرق مني نهر دجلة ابني " طارق " عصر يوم الخميس 21 ايلول سنة 2000 وهو يدخل بوابة 18 ربيعا ، ساعيا لأنفاذ صديقه من الغرق ، فغرق ! اتوجس خيفة من الاقدار ، وفي كل يوم ، يكون دعائي ان يخفف عنا الرحمن اقدار الكدر ، لكن اليوم ،  انبأني زميل ، بخبر صادم ، وهو  تعرض ، انسان وصديق واخ لم تلده امي الى حادث ، اثناء تأديته لواجب ازالة حواجز عن دائرته قبل ايام  ، فوقع ما لم يكن بالحسبان ، حين تهاوى عمود من الحديد عليه ، تسبب في كسور ورضوض بليغة في جسمه ، ودفع الله ما كان اعظم ..

 تأملت الخبر ، وتساءلت : هل كان واجب هذا الانسان النبيل ، ان يرافق من هم مسؤولين عن واجب الازالة تلك ؟ اكيد لا .. فالرجل هو بموقع مدير عام في دائرته ، لكن حرصه المهني ، دعاه  ليكون في مقدمة الركب ... انها الاقدار ولاشك .. رحماك ربي .   كم عجيبةٌ هي الأقدارُ،  وكم تسري سفينةُ حياتنا في بحارها إلى حيث لا ندري. رجل هو والانسانية ، توأم .. ولم نتحادث يوما، إلا ووجدتُ عنده طيبة ونيل وشجاعة ، بسعة فجر الصباح .. ومرة قال لي " لا يهمني أن أكون في اعلى موقع .. قدر ما يهمني أن أعود للفراش في المساء وأنا أشعر أنني قمت بشيء مفيد لناسي ومجتمعي .. فضميري مقياس تقربي الى الباري.. فعلا ان  الأقدار عجيبة  في جمعها بين المتناقضات مع أنَّ الزَّمنَ واحدٌ, والمكانَ واحد, وحامل الأقدار شخصٌ واحدٌ. حين علمتُ بخبر حادثة الصديق ، صعقتُ ، فكتبتُ له رسالة سريعة ، ريثما ألملم حزني ، فإذا به يهاتفني ، مبتسما ، شاكرا اقدار رب العالمين ، غير اني قرأت في ثنايا صوته حزنا عميقا .. لله درك ابا حيدر .. صبرك عجيب ، ومن هذا الصبر ، ستنبع بذرة عودتك الى محبيك ، وانت كما عرفتك .. فقد تولدت عندي قناعة ، ان الأقدار تزرع ولا ندري متى سنحصد؟ وتَمشي بنا في درب الحياة , ولا ندري إذا كنَا سنصل إلى نهاية الطريق, أم لا ، وبالأقدار ننتظر مسافرا, ولعلَّه لن يعود ،  ويأْتينا غائب ما كنّا نرتجي أن يعود ..

سأراك على عهدك .. باسما ، حازما ، فالحياة امتحان ، وانت اهل لهذا الامتحان  ..

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (ماذا يعني عقد 25 جلسة برلمانية؟)

قال فيه الكاتب حسين عمران

تَقول الأخبار أن مجلس النواب عقد 25 جلسة برلمانية في فصله التشريعي الأول الذي سينتهي في شباط المقبل، وعدد الجلسات تشير الى ان لا توافق بين الكتل السياسية حول اهم قانونين ينتظرهما المواطن واقصد بهما قانون إقرار موازنة 2019 والتصويت على اكمال الكابينة الوزارية، وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان البرلمان لم يشرع أي قرار ذا أهمية منذ بدء جلساته قبل نحو ثلاثة اشهر.
والأخبار تقول ان المجلس لا يمكنه اختتام الفصل التشريعي الأول المقرر له في شباط المقبل من دون إقرار الموازنة، لذا وبرغم الخلافات الكبيرة بين الكتل السياسية حول تخصيصات الموازنة للوزارات وللمحافظات، إلا أنه حالها حال الموازنات السابقة سيتم تمريرها من دون تخصيصات مهمة للاستثمار إذ أن 75% منها ستكون تشغيلية ولتمشية الرواتب أولا ولا تعويضات تذكر للمتضررين من العمليات الإرهابية وخاصة محافظات نينوى والانبار وصلاح الدين، اذ تشير ارقام الموازنة الى تخصيص 2% من الموازنة الى محافظة نينوى برغم الدمار الكبير الذي أصابها إبان سيطرة الدواعش، ويبدو هذا الرقم هزيلا امام مخصصات بعض المحافظات لم يطولها الإرهاب ومع ذلك خصص لها نسبة 6-7%، وأمام هذه الحالة من حق نواب المحافظات المتضررة ان يعترضوا وألا يوافقوا على التصويت على موازنة لم تنصف أهالي محافظاتهم!.
لكن.. كما قلت ان حال هذه الموازنة كسابقاتها سيتم تمريرها على استعجال خلال الشهر الحالي، ليس "رأفة" بالمواطنين وانما لان النواب يريدون الاستمتاع بعطلتهم الشهرية بعد انتهاء فصلهم التشريعي الأول.
وإذا ما تم إقرار الموازنة خلال هذا الشهر فان أزمة إكمال الكابينة الوزارية اكبر واشد تعقيدا من أزمة الموازنة، نتيجة الاختلاف الكبير والمعقد بين الكتل السياسية التي تتمسك بعضها بمرشحين معينين للوزارات، أمام تمسك الكتل الأخرى على رفض أولئك المرشحين، وهذا هو الحال المستمر لأكثر من شهرين، أي منذ التصويت على 14 وزيرا في كابينة عبد المهدي الوزارية في 24 كانون الأول الماضي.
ومن هنا صرح بعض النواب الى ان اكمال الكابينة الوزارية سيتم ترحيلها الى الفصل التشريعي الثاني، ولتبقى وزارتي الدفاع والداخلية تدار بالوكالة لحين اتفاق الكتل السياسية على مرشحي هاتين الوزارتين الامنيتين، اذ ان الوزارة الشاغرة الثالثة ونقصد بها "العدل" يبدو ان حلها غير معقد مثلما هو الحال مع وزارتي الدفاع والداخلية.
نقول.. ان خلافات الكتل السياسية ستستمر في الكثير من التشريعات التي يرغب مجلس النواب بـإقرارها، نتيجة بحث كل كتلة عن مصالحها في هذا التشريع او ذاك وبقدر "خدمة" مصالحها سيتم تصويت نواب تلك الكتلة على القرار بشكل إيجابي وبدون ذلك لن يتم التصويت على القرار، لا بل ان النواب سيكسرون النصاب ضد أي قرار لا يقدم "خدمة" بهذه الصورة او تلك لكتلتهم السياسية!.
وهذا شيء خطير، نتمنى ألا يصل النواب الى هذه الحالة، أي نتمنى ألا يكون النواب تابعين لكتلهم السياسية في التصويت على القرارات، بل نتمنى ان يصوتوا على القرارات التي تخدم المواطنين سواء رضي رؤساء كتلهم السياسية او لم يرضوا!.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (علي الشوك..والرئاسات الثلاث)

قال فيه الكاتب علي حسين

قبل أكثر من عشرة أعوام وقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دامع العينين وهو يلقي النظرة على جثمان الاديب الروسي ألكسندر سولجنيتسين، وقبل أشهر قليلات شاهدنا عبر الفضائيات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومعه الحكومة الفرنسية بأكملها، وكذلك الرئيسين السابقين نيكولا ساركوزي وفرنسوا هولاند، على رأس عدد كبير من المشيعين الذين ساروا وراء جنازة المطرب الفرنسي شارل أزنافور.. ولأنني مواطن"غشيم"وعلى نياتي، كنت أتصور أن رئيس الجمهورية الذي قضى سنوات طويلة في بريطانيا والذي اصدر بيانا حول ضياع تلفون وزير الثقافة في قطر، سينشر تعزية لكاتب بحجم علي الشوك،، الذي غادرنا في بلاد الغربة يئنّ على بلاد تنكر أبناءها. لكن يبدو إنه ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فغاب علي الشوك أيضا عن اهتمامات رئيس الوزراء المشغول البال بكرسيّ فالح الفياض، أما رئيس البرلمان فلا أعتقد أنه سمع يوماً باسم علي الشوك، لأنّ بوصلته تتوقف عند"إبداعات"فجر السعيد!
يأخذنا علي الشوك في مذكراته التي صدرت قبل عام للغوص معه في مرحلة مهمة من تاريخنا السياسي والثقافي، بدأت في واحدة من أجمل مناطق بغداد"كرادة مريم"عام 1930، ومرت بمحطات كان فيها مصرّاً على أن يستبدل دراسة الهندسة المعمارية، بالرياضيات التي عشقها وغيّرت مصيره بالكامل ليتّجه إلى مهنة واحدة هي الكتابة :"في يوم من أيام 1947، اتخذتُ قراراً في أن أصبح كاتباً! أما الرياضيات التي كنتُ أدرسها، فستكون نزهتي في حياتي".
في"الكتابة والحياة"نحن أمام شخصية تشبه حكيماً قادماً من زمن مختلف، يخشى على بلاده التي غادرها مجبراً بعد تجربة مريرة مع السجن والتعذيب، ويخفي خشيته بنوبات من الحنين والأسى أحياناً، على زمن جعل من العراق مجرد ذكرى لحلم يريد له البعض أن يمرّ سريعاً
كان علي الشوك مغرماً بما يقدمه للقراء، سواء في مجال العلوم، أو الرياضيات أو الموسيقى التي يعشقها حدّ الوله، أو الأدب ومغامرات كتابه الكبار.، يعتقد أن الفن والثقافة سيصنعان بلداً يكون ملكاً للجميع، و مجتمعاً آمناً لا تقيد حركته خطب وشعارات ثورية، ولا يحرس استقراره ساسة يتربصون به كل ليلة من على شاشات الفضائيات

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62342
عدد المشـاهدات 763   تاريخ الإضافـة 13/01/2019 - 10:18   آخـر تحديـث 26/04/2024 - 13:03   رقم المحتـوى 62342
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا