26/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 14-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 14-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(تعادل 80 ملعبا لكرة القدم تقرير روسي: السفارة الأمريكية في بغداد اكبر من مقر الامم المتحدة بست مرات)

(سائرون توجه اتهاماً لرئيس مجلس بغداد: ذاقت الأمرين منه)

(وزير النقل : يتفقد المحطة العالمية للسكك الحديد للاطلاع على طبيعة الخدمات المقدمة للمسافرين)

(اكد ان تردد المفوضية في اجراء الانتخابات قد يؤدي الى استبعادها الكعبي : 16 تشرين الثاني موعد اجرء انتخابات مجالس المحافظات)

 

صحيفة المدى

(مفوضيّة حقوق الإنسان تدعو الحكومة لاحتواء تظاهرات البصرة)

(مجلس النوّاب يناقش قانون الموازنة تمهيداً لإقراره)

(خبراء أمنيّون: تصاعد التحرّكات الأميركيّة في العراق يُحرج الحكومة)

(عناصر داعش يموّلون 3 عمليّات انتحاريّة بعد حصولهم على المال)

(القوّات المشتركة تلاحق بقايا داعش في نينوى وحمرين)

 

صحيفة الزمان

( إستقبال رسمي لملك الأردن في بغداد اليوم )

(خبير :  تفعيل القطاعات الإنتاجية يحقّق واردات جيدة لتعزيز الموازنة)

(السوداني يطالب البرلمان بمناقشة مشروع الفاو لمعالجة البطالة والفقر)

(البرلمان يناقش إسترداد أموال العراق والكسب غير المشروع)

(منبىء :  تساقط للثلوج شمالاً يوقف الحركة)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (كوردستان بين الإقصاء والإستفتاء)

قال فيه الكاتب كفاح محمود كريم

بعد أكثر من سنة من إجراء استفتاء كوردستان ما يزال البعض يربط بينه وبين إعلان الدولة والاستقلال، مدعيا بأن العملية برمتها مؤامرة إمبريالية صهيونية يراد منها تقسيم البلاد واقتطاع جزء من أراضيها وسيادتها، دونما الغوص في الأسباب والمسببات، بل دونما فهم عقلاني لعملية الاستفتاء كممارسة إنسانية ديمقراطية متحضرة، باتهامات أدمن عليها منذ تأسيس مملكة العراق، ومن يعارض حكامها فهو عميل وخائن يستحق القتل والإبادة، كما فعلوا منذ ثلاثينيات القرن الماضي وحتى اجتياح كركوك واستباحتها مع شقيقاتها. المدن التي عملوا منذ قرن على تشويهها ديموغرافيا وبأسلوب عنصري مقيت، هذا السلوك ممزوج مع فعالياتهم التي شهدناها في الأنفال والمقابر الجماعية، والمدن التي أحرقت بالأسلحة الكيماوية خير دليل على ثقافة التعامل مع الآخر المختلف تحت مضلة دكتاتورية قومية أو مذهبية رعناء. تصور الكثيرون إننا إزاء مرحلة جديدة من قيام نظام سياسي يضع أمام أنظاره كل تلك المشاهد المرعبة، مستخلصا منها دروسا ترسم له خارطة طريق جديدة تبنى على أساسها دولة يعتز بها مواطنوها، وتعوضهم عما فاتهم من فرص ومن خسائر نتيجة تلك المآسي، كما حصل في الكثير من البلدان التي تسببت أنظمتها النازية أو الفاشية في كوارث ومآسي للشعوب، لكن ما حصل خلال أربعة عشر عاماً بعد أن أسقط الأمريكان نظام حزب البعث ورئيسه صدام حسين، وخاصة في التعاطي مع ملف كوردستان، لم يختلف كثيراً عما نالته خلال فترة الحصار أو عما قبله بإقحام القوات المسلحة وتوابعها في حل النزاعات مع الإقليم بأخطر خرق للدستور؛ وذلك باجتياح المناطق المستقطعة من كوردستان والمشوهة ديموغرافيا والمعروفة بالمناطق المتنازع عليها وهي ليست كذلك؛ لأن النزاع الحقيقي هو مع من أحدث فيها تغييرات اجتماعية وقومية ومذهبية بغرض سلخها من كوردستان، ولذلك أفرد لها قانون إدارة الدولة المادة 58 والتي لم تنجز بسبب ذات العقلية الحاكمة، وفي عملية تمييع وتسويف تم دفعها إلى الدستور الدائم والتي عرفت بالمادة 140 التي يناضل الحاكمين في بغداد على عدم تنفيذها، بل العمل المضاعف من أجل إلغائها وعودة سياسة التعريب والتغيير الديموغرافي إلى كل من سنجار وكركوك وخانقين وطوزخورماتو وسهل نينوى، بذات الإدعاءات التي كانت الأنظمة السابقة تسوقها وتكيفها قانونيا. لقد بدأت عمليات الإقصاء والتهميش لكوردستان وشعبها بعد أقل من سنتين من دورة حكم المالكي الأولى، واستمر لحين إفراغ وزارة الدفاع والداخلية والمفوضيات المستقلة والكثير من الوزارات المهمة من الكورد، حتى بلغت نسبة وجودهم في الجيش أقل من 2 بالمئة بعد أن كانت بحدود 20 بالمئة وهكذا دواليك في الخارجية وبقية الوزارات، وقد بلغ هذا التهميش والإقصاء ذروته بعد تحطيم الهيكل العسكري لمنظمة داعش، وتوهم البعض في إزالة الإقليم وإنهاء الفيدرالية. فما حصل في كركوك وسنجار ومخمور وزمار وطوزخورماتو أكد النية السيئة في اجتياح العاصمة أربيل وإسقاط فيدرالية كوردستان تحت غطاء ضبط الأوضاع وحفظ القانون كما كان يصرح عبادي وغيره ممن استهوتهم سلطة التفرد والاستبداد. إن التهميش والإقصاء وهضم الحقوق كان وراء كل ثورات وانتفاضات شعب كوردستان منذ مطلع القرن الماضي وانتفاضة الشيخ عبد السلام بارزاني (1909-1914) وحتى قرار شعب كوردستان وقائده مسعود بارزاني باستفتاء 25 أيلول 2017م، حيث جربت كل الأنظمة التي حكمت هذه البلاد مختلف الأساليب في التحايل والتسويف والكذب والمراوغة وصناعة الخيانة وأفواجها أو أحزابها الكارتونية، وأنواع الحروب البرية والجوية والكيماوية ولم تحقق إلا مزيد من الخراب والدمار والدماء للعراق، واليوم وبعد أكثر من خمسة عشر عاماً على سقوط النظام الدكتاتوري، وبعد سنة من اجتياح كركوك وسنجار وخانقين، فإن عمليات التعريب جارية بشكل بشع مضافا إليها التغيير المذهبي في كركوك والتطهير العرقي والمذهبي في طوزخورماتو، وفي سنجار عادت عملية صناعة الجحوش والعملاء وتصنيع قوميات وأحزاب كارتونية، وكذلك الحال في سهل نينوى وخانقين ومخمور وزمار، مما يستدعي من الحكومة الجديدة ورئيسها الذي يتمتع بمقبولية من لدن زعماء كوردستان وأحزابها، أن تعي خطورة ما يحدث وأن تدرك جيداً العلاقة بين الإقصاء والاستفتاء، وتعرف حقيقة شعب لا يرضى إلا أن يعيش حرا أبيا بكامل حقوقه وتطلعاته في دولة اتحادية تعددية ديمقراطية بشراكة حقيقية.

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (دعوة إلى الابتسامة)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

في زمن انعدمت فيه روح الفكاهة والضحك والابتسامة وحلت محلها الكآبة والبكاء .. في زمن انعدمت فيه صور البطولة والفداء والتضحية وحلت محلها نداءات كاذبة لاعادة امجاد الماضي لحاضر مثقل بالهموم والنكبات يأتي كتابة هذا المقال لتعريف القارئ بالزمن الجميل الزمن الذي كان فيه الملك والامير .. الرئيس والوزير .. يعيش حالة التفاعل مع المجتمع المحيط به بكل بساطة وتواضع .. فما احوجنا اليوم الى العودة الى روح النوادر والطرائف التي تعودنا سماعها في مجالسنا من مواطنين عاشوا تلك الفترة او سمعوا اطراف حديث عنها .. والطرائف التي تعودنا سماعها في مجالسنا من اجل ان نخفف من قساوة واقع الحياة الاجتماعية التي نعيشها في زمن انعدمت فيه الرؤى وباتت العلاقات الاجتماعية غامضة يسودها اللون الضبابي
هذه النوادر تعيد لاذهاننا كيف كان يتعامل الرئيس مع المرؤوس وما احوجنا اليوم الى جمعها لتكون دروسا للحكام في كيفية التعامل مع المجتمع المحيط بهم بعفوية وانسانية للمحافظة عليها من الاندثار ولتكون برنامج عمل لعودة الروح للمجتمعوليكن رسول الله «صلى الله عليه وآله وسلم» قدوتنا للعودة الى روح البساطة ومعالجة الامور الحياتية بشفافية.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم «إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق».تعتبر الابتسامة احدى لغات الجسد ووسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري. فالابتسامة سلاح قوي وفعال يستخدمه الإنسان منذ طفولته للاقتراب والتودد للآخرين فالطفل يتعلمها بعد ولادته بستة أسابيع. ويؤكد خبراء الأحاسيس الإنسانية أن الشخص الذي يبتسم كثيراً يكون له تأثير إيجابي في الآخرين أكثر من الشخص الذي يبدو وجهه جاحدا دائماً لذلك يعتبر المبتسمون أناساً دافئين وودودين. ويمكن القول إن الابتسامة هي واحدة من أهم العناصر في لغة الجسد التي نمتلكها فالابتسامة الصادرة من القلب هي ما تنفرد به الكائنات البشرية عن غيرها من الكائنات ولكن الابتسامة والتي قد تبدو سلوكاً إنسانيا بسيطاً هي في حقيقتها سلوك معقد فهي نفسياً تحتوي على أنواع ومعان فهناك الابتسامة الصادقة الزائفة الخجلى و المنافقة والغامضة والقلقة وغيرها. كما ان الابتسامة تحتوي مجازاً على ألوان فهناك الابتسامة البيضاء الصادقة والابتسامة الصفراء «الزائفة» والسوداء «البائسة» وغيرها.
ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة. هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً. ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى إلى الابتسامة الغامضة ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة. ولأن الابتسامة أنواع فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة.
اذن الضحك والمرح وروح الفكاهة سلوك اجتماعي يرتبط بالإنسان دون غيره من المخلوقات فالإنسان حيوان ضاحك وقد اعتبره البعض فنًّا ابتدعته النفس البشرية لمواجهة ما في حياتها من شدة وقسوة وحرمان ولكن الحقيقة أنه آية من آيات الله في خلق البشر فهو سبحانه الذي ميّز الإنسان بالضحك والبكاء إلى جانب أشياء أخرى كثيرة على رأسها العقل والنطق قال تعالى: «وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وأبْكَى».
وإسلامنا دين عظيم لا يصادر الفطرة البشرية وحاجة الإنسان إلى المرح والضحك والانبساط بل على العكس يرحب بكل ما يجعل الحياة باسمة طيبة ويحب للمسلم أن تكون شخصيته متفائلة باشة ويكره الشخصية المكتئبة المتطيرة التي لا تنظر إلى الحياة والناس إلا من خلال منظار قاتم أسود.
وكان «صلى الله عليه وآله وسلم» يحب إشاعة السرور والبهجة في حياة الناس وخصوصًا في المناسبات مثل الأعياد والأعراس.
فالحياة رحلة شاقة حافلة بالمتاعب والآلام ولا يسلم الإنسان فيها من المصائب والمشاق والبلايا التي تعكر صفوها ولهذا كان الناس في حاجة إلى مواقف ومحطات للترويح تخفف عنهم بعض عناء رحلة الحياة وكان لا بد لهم من أشياء يروحون بها عن أنفسهم حتى يضحكوا ويفرحوا ويمرحوا ولا يغلب عليهم الغم والحزن والنكد فينغص عليهم عيشهم ويكدر عليهم صفوهم.. ومن هذه المحطات الفكاهة والمرح وكل ما يستخرج الضحك من الإنسان ويطرد الحزن من قلبه والعبوس من وجهه والكآبة من حياته.
اذن كلما كانت الحياة بسيطة صارت اقرب الى طبيعة الانسان وفطرته وكلما كانت صعبة ومعقدة كان ذلك ادعى لاضطراب الحياة واختلالها .. والبساطة هي قرينة السماحة والتلقائية والفطرة واليسر والسهولة ومن ثم فأن الحياة تصبح سهلة ومريحة وقابلة للعيش في هناء وهدوء والبساطة مطلوبة لكل شؤون الحياة تقريبا .. فالرئيس في العمل يجب ان يكون سهلا بسيطا في التعامل مع موظفيه تلك البساطة التي تستميلهم اليه فتجعلهم يحبونه ويحبون العمل بل يتفانون في العمل معه بعيدا عن تزمت المسؤولية وغطرستها واظهار الفوقية والغلو على العاملين
فيا ايها الملوك والامراء والرؤساء والمسؤولين كونوا بسطاء سمحين في اعمالكم .. فليس الصلف ولا القسوة ولا التعالي على المواطنين من دلائل النجاح وعلو الهمة .. فاعظم الناس وانجح الناس هم اكثرهم بساطة وليونة ورحمة .. وليكن قدوتكم من سبقكم من الملوك والامراء والرؤساء .

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (اضحك مع مانشيتات الحكومة)

قال فيه الكاتب علي حسين

كان ذلك قبل أكثر من نصف قرن، في مثل هذا الشتاء،"لي كوان يو"يقف وسط قبّة البرلمان السنغافوري ليعلن أنهم لايستطيعون تسديد الرواتب لموظفي الدولة، ثم يُخرج ملفّاً يضمّ تصوره لبناء دولة قوية شعارها"بناء مجتمع عادل وليس مجتمع رعاية اجتماعية"كان الناتج السنوي أقل من مليار دولار، ويوم ودّع لي كوان الحياة قبل خمسة أعوام، كانت الأرقام التي نشرتها الإيكونومست عن مؤشر جودة الحياة،على النحو الآتي :"حصلت سنغافورة على الدرجة الأولى في آسيا والمرتبة الخامسة على مستوى العالم، وتمتلك ثامن أعلى احتياطي في العالم"
سيقول البعض يارجل مالك تقلّب بدفاتر الدول"الكافرة، ولا تريد أن تلاحق المثير وتلقي الضوء على الحاضر في دولة مؤمنة مثل العراق توقفت الحال فيها عند كرسيّ فالح الفياض، ياسادة الحاضر في العراق يخبرنا أصحابه أنّ المواطن المغلوب على أمره الذي لاناقة له ولا جمل في معارك السياسيين مطلوب منه أن يتحمل اكاذيب الساسة وخطبهم المزيفة، قبل كتابة هذا العمود بخمسة سنوات ونصف نشرت جريدة البيان لسان حال حزب الدعوة مانشيتا عريضا يقول :"المالكي : بعض الجهات تحاول افشال جهود الاعمار، وارفقته بمانشيت آخر احمر اللون يبشرنا ان الحكومة بدأت مشروع توزيع قطع سكنية للمواطنين..لماذا تذكرت هذا الخبر، لان الحكومة اليوم التي لاتريد ان تعمل من دون وجود فالح الفياض اعلنت ايضا انها ستوزع للمواطنين"قطع سكنية".
حين تكتب الفايننشل تايمز على صفحتها الاولى عام 1965 أن"هناك تنبّؤاً بأن سنغافورة لن تبقى على قيد الحياة أكثر من ثلاث سنوات، ولايوجد في الموقف الحالي ما يوحي بأنها قادرة على البقاء الى يوم غد"يردّ لي كوان وبنفس الصحيفة :"إن البلدان تموت حين تفقد القدرة على توفير الحياة الكريمة لمواطنيها، وبما أننا قررنا أن نعيش أحراراً فلن تختفي سنغافورة من الخارطة"ويقول لمراسل الواشنطن بوست :"المناضلون الذين تناوبوا على حكم بلداننا تحولوا الى نهّابين، ولهذا عندما أقسمت اليمين طلبت من جميع أعضاء الحكومة أن يرتدوا قمصاناً بيضاً وبناطيل بيضاء لنرمز الى الأمانة."
كلّ العالم ينظر اليوم إلى العراق ويضرب كفّاً بكفّ، ويشعر بالأسى على بلدٍ كان يراد له أن يلتحق بقطار العصر، فارتدّ بهمّة خطب عامر الكفيشي وتقلّبات سليم الجبوري إلى الوراء الى مجرد دولة تضحك على المواطنين بمانشيتات حمراء عن توزيع"قطع سكنية"في المريخ!

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62395
عدد المشـاهدات 1335   تاريخ الإضافـة 14/01/2019 - 10:45   آخـر تحديـث 26/04/2024 - 03:27   رقم المحتـوى 62395
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا