28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 16-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 16-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(الشيخ العطية ونائب رئيس مجلس النواب يناقشان عمل الهيئة والإنجازات المتحققة)

(تظاهرة احتجاجية قرب ديوان محافظة البصرة)

(اربيل توفد وزيرا للاتفاق مع بغداد مقترح زيادة المخصصات مقابل تسليم النفط يحظى باشادة كردية)

 

صحيفة المدى

(لجنة تنفيذ البرنامج الحكومي: تقارير دوريّة لعمل الوزارات كلّ 3 أشهر)

(وزير الدفاع الأسترالي في بغداد لدعم قدرات القوّات المسلّحة)

(حشد الأنبار: أوقفنا استطلاعاً أميركيّاً "مريباً" على الحدود)

(400 داعشي جاءوا من سوريا يتمركزون قرب الموصل)

(هدم مبنى فـي الموصل استخدمه التنظيم لإلقاء المخالفين لتعاليمه)

 

صحيفة الزمان

(خبراء يصفون زيارة الملك عبد الله إلى العراق بالحدث التاريخي والأخوي المهم)

(البرلمان يوقف الإجازات والإيفادات لحين إقرار الموازنة)

(الإتصالات: التجاوزات تطال الشبكة وتعوق تقديم الأنترنت)

(الأنواء تتوقّع أجواء باردة مصحوبة بتساقط أمطار)

(خبير :  القروض الإستهلاكية غير مجدية ومطلوب دعم قطاع الإسكان لتنشيط السوق)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (ما بعد داعش ما بين التقاعس والتخادم ؟)

قال فيه الكاتب كامل كريم الدليمي

أنتصرنا عسكرياً على قوى الظلام والظلالة (داعش ) الأرهابي ، وفشلنا في ان نحقق نصر على المستوى الخدمي والمجتمعي للمناطق التي تحولت الى ساحة عمليات عسكرية ضد داعش ، وفي الحسابات البسيطة لأي دولة تخوض معركة ضروس بحجم المعركة التي خاضها العراق والدول الساندة له ضد داعش كان من المفترض ان تساندها معركة اخرى هي معركة البناء والاعمار واعادة النازحين الى مناطقهم والبحث الجاد عن المغيبين والمختطفين واطلاق سراحهم كي لانعود لنخلق بيئة جديدة تعتبر حاضنة للارهاب بسبب الاهمال والتقاعس في اداء الحكومة بكل مؤسساتها لواجباتها الحقيقية . في قراءة سريعة للمشهد العراقي وما يرافقه من تسارع في الاحداث على المستوى المحلي والدولي كان لابد ان نتوقف على المعالجات ونتعلم عمق الجرح السابق الذي تعرضنا له بسبب اهمال الحكومة وسوء تعامل بعض الجهات الامنية مع المواطنين مما جعل اغلب المواطنين يستحسنون وجود قوى الارهاب على الدولة وكي لاتعاد المسرحية من جديد لابد ان نتوقف عند بعض النقاط المهمةخاصة ونحن على ابواب خطرين محدقين في البلد احدهما يهدد الامن الداخلي من خلال نشاط جديد لقوى الارهاب والاخر  الصدام المرتقب بين الولايات المتحدة وايران وما يترتب على العراق من دور في ظل هذا الصدام !!! وبعد نزيف دام 5 سنوات ؛  نرى ان كل الاسباب التي جعلت داعش تخلق وتتمدد عادت نفسها بقوة بل وزادت ، حيث صنفت الحكومة العراقية رسمياً (22 ) بلدة ومدينة على انها منكوبة ، ووفقا" للقانون الدولي والانساني انها لم تعد صالحة للسكن البشري وعلية « يجب» واكرر «يجب » ان يكون جهد الدولة الحكومي والمجتمعي ومنظمات الامم المتحدة وطلب المساعدة من دول العالم لأعادة الحياة والخدمات وترميم واعادة تعويض الانسان الذي فشلت الحكومة في حمايته ولم تعوضه وتساعده في اعادة اعمار بيته واملاكه وارزاقه ضاربةً بعرض الحائط النظر الى وضعه المأساوي في مجال الصحة والتعليم و الخدمات . ولعل من المفيد التذكير ؛ ان اهالي المناطق التي أتهمت بكونها حواضن للأرهاب  يتنقلون بين المسؤولين والسجون والمستشفيات يبحثون عن بصيص أمل لمعرفة مصير ابنائهم المغيبين والمختطفين وبلا جدوى بينما الكثير من الدواعش عادوا الى مناطقهم بحجة انهم كانوا مصادر سرية مزوعة في تنظيم داعش وهذا خارج السياقات الاستخبارية والمنطق ؟  الحل الامني مطلوب والحل الخدمي أيضا" مطلوب ، أضافة الى الحلول السياسية التي اصبحت تُشكل سبب البلاء لانها دائماً تعطي صور عدم التوافق وينعكس ذلك سلبا" على الشارع العراقي وتأجج الصراعات ، وبالتالي تضر بأمن المواطن بأعتباره الركن الأساسي في المجتمع وللحفاظ على كرامته وعدم التهاون في تحقيق كل مامن شأنه اعادة ارتباط المواطن بالدولة. 

هل نجحت الحكومة بذلك ؛  الجواب كلا !!! وبالعودة لقرارات الحكومة السابقة ، فقد حدد مجلس الوزراء موعد إجراء الانتخابات_البرلمانية في 15 أيار/مايو 2018 ? ووضع التزامات على الحكومة نفسها ب : "تتولى الحكومة الاتحادية توفير البيئة الآمنة لإجراء الانتخابات وإعادة النازحين إلى مناطقهم ،  وإن يكون التصويت إلكترونياً ، مشترطة ألا تكون للأحزاب التي تخوض الانتخابات أجنحة مسلحة" . فهل نفذت الحكومة السابقة قرارها؛ الجواب كلا ؟ والشواهد لم يتم اعادة النازحين لحد الان واجريت الانتخابات على حين غرة واستخدمت ورقة النازحين لصالح  المتسلطين مما زاد الطين بله ، ومع كل الأسف اخفقت الحكومة في تحقيق ذلك أيضا" ، وفشلت الحكومة في تنفيذ قراراتها أمام قوة الاحزاب التي طغت على قوة الحكومة ، وان تعيد النازحين لديارهم و تجري انتخابات بشكل شفاف وان تتابع ملفات المغيبين والمخطوفين وان تعيد بناء المناطق المدمرة وملفات بالعشرات تشكل اللبنة الاساسية لأستعادة كرامة المواطن واعادة احياء روح الأمل في نفسه بامكانية اعادة اعمار وطنه الصغير -داره- كي يأمن على اعادة بنا وطنه الكبير - بلده - !!!  ومابين التقاعس في اداء الخدمة وبين التنافس للاستيلاء على المكاسب والسلطة والذي اعدهُ تخادم لقوى الظلام ضاع المواطن ولاتترجوا منه موقفاً بأسم الوطن والمواطنة .

 

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (حتى لا تقع لجنة الثقافة البرلمانيّة في الخطأ)

قال فيه الكاتب عدنان حسين

لجنة الـثـقـافـة والإعــــلام والسياحة والآثـــــار الــنـيابــيـة الجديدة، اتّخذت في اجـتـماع أخير لها عــــدداً مـــن الــقــرارات والـــتــوصـيـات "الـتي مـن شأنهـا تــطــويــر المؤسسات التي تقع مسؤولية مراقبة أدائها ضمن اختصاص اللجنة"، بحسب بيان للدائرة الإعلامية في البرلمان نشرته الزميلة "الصباح" أول من أمس، وأفاد أيضأ بأن الـلجنـة "شـدّدت على إعــطــاء الأولــويــة للوزارات والـهـيـئـات التي تــعــانــي مـــن مــشــاكــل عــالــقــة مــســبــقــاً مـن أجـل حلحلتها بما يخدم عملها والارتقاء بمهامها الوطنية، ودراســـة إمكانية إعــداد رؤيـة ستراتيجية للثقافة الوطنية العراقية الـحـاضـنـة تـمـثّـل جـمـيـع أطــيــاف ومـكـونـات الـــشـــعـــب الــــعــــراقــــي، ومـــتـــابـــعـــة السياسة العامة للحكومة وسبل تطبيق البرنامج الحكومي الذي أعلنت عنه". 
هذا عمل جيد جدّاً، إن كانت اللجنة تعني ما تقول، فمنذ انعقاد المؤتمر الأول للمثقفين العراقيين في العهد الجديد (2005) كان ثمة تطلّع لعقد المؤتمرالثاني الذي كان، بين ما يتمخّض عنه، وضع ستراتيجية وطنية للثقافة، بيد أنه لا اللجنة البرلمانية ولا الوزارة التي نظمت المؤتمر دفعتا في هذا الاتجاه فبقيت نتائج وتوصيات المؤتمر الأول حبراً على ورق، وخلف هذا تكمن الخلافات بين القوى السياسية المتنفّذة التي غالباً من ترجّح لديها كفّة المصالح الحزبية والشخصية على المصلحة الوطنية.
من واجب لجنة الثقافة العمل في هذا الاتجاه، وإن هي عملت يتعيّن أن تلقى الدعم والتأييد من المثقفين عامة ومن منظماتهم ونقاباتهم وجمعياتهم، وألّا يقتصر الأمر على اللجنة البرلمانية والوزارة.
بيان اللجنة الإعلامية أفاد أيضاً بأنّ اجتماع لجنة الثقافة ناقش "القضايا التي تخصّ وزارة الثقافة والسياحة والآثــار والمهام التي تقع على عاتق مفتشها العام، ومعوقات شبكة الإعـــلام الـعـراقـي، وسـبـل عقد سلسلة من الاجــتــمــاعــات بـخـصـوص قـضـيـة صـنـدوق دعــــم الــســيــنــمــا بـــين جــمــيــع الأطـــــــراف بـنـاءً عـلـى تـوجـيـه الـنـائـب الأول لـرئـيـس مجلس النواب"، وأن أعـــضـــاء الـــلـــجـــنـــة، بحثوا "مـوضـوع استضافة رؤســاء لجان الثقافة والإعـــــلام والــســيــاحــة والآثـــــار فــي مجالس المــحــافــظــات لــلــوقــوف عــلــى أبــــرز المـشـاكـل والمــعــوقــات الــتــي تــخــصّ الــجــانــب الـثـقـافـي والـــســـيـــاحـــي وإيــــجــــاد الـــحـــلـــول المــنــاســبــة بــالــتــعــاون مـــع الــســلــطــة الــتــنــفــيــذيــة أو من خــلال تـعـديـل بـعـض الـتـشـريـعـات الـنـافـذة"... هذا كله في الاتجاه السليم، لكنّ البيان يفيد بأنّ الاجتماع قرّر "العمل على استضافة نقيب الصحفيين العراقيين وأعضاء مجلس النقابة للوقوف أيـــضـــا عـــلـــى مـــشـــاكـــل الـــنـــقـــابـــة ومـــعـــانـــاة الصحفيين"! .. لماذا نقابة الصحفيين ونقبيها ومجلسها وحدهم من دون سائر النقابات والاتحادات والمنظمات الصحفية والإعلامية والثقافية، وهي عديدة؟ لماذا استثناء سائر المنظمات والجمعيات والاتحادات الثقافية والفنية؟
إذا كانت لجنة الثقافة الجديدة لا تعلم فبوسعنا إخبارها بأنّ قانون حقوق الصحفيين رقم 21 الذي شرّعه مجلس النواب في 2011 لم يلزم الصحفي بأن يكون عضواً في نقابة الصحفييين أو أية نقابة أو جمعية أو اتحاد آخر، فالمادة الاولى عرّفت الصحفي بأنه "كلّ من يزاول عملاً صحفياً وهو متفرغ له". كما أن الاتفاقيات الدولية التي وقّعت عليها الحكومة العراقية وأصبحت جزءاً من المنظومة القانونية الوطنية، تحظر إرغام الصحفي على الانتماء الى أي نقابة أو اتحاد، فهذه مسألة اختيارية، بل إنّ دستورنا يحظر كل شكل من أشكال إرغام العراقيين على الانتماء للنقابات والاتحادات والاحزاب والجمعيات السياسية.
الآن يوجد الى جانب نقابة الصحفيين العديد من المنظمات الأخرى (نقابات، اتحادات، جمعيات) التي تضم كلّ واحدة منها المئات من الأعضاء من الصحفيين والإعلاميين، بعضهم من الشخصيات المرموقة والمؤثّرة في المهنة، كما أنّ هناك المئات من الصحفيين والإعلاميين الذين اختاروا عدم الانتماء الى أي نقابة أو اتحاد أو جمعية، وهذا حقّ لهم كفله الدستور وألزم الدولة برعايته وضمان التمتّع به
تعامُل لجنة الثقافة البرلمانية الجديدة، بخلاف اللجنتين السابقتين، مع نقابة الصحفيين بوصفها الممثل الوحيد للصحفيين العراقيين، سيكون تجاوزاً على أحكام الدستور وقانون حقوق الصحفيين، وهو خطأ لا ينبغي أن تقع فيه اللجنة البرلمانية حتى لا تتعثر مهمتها في سبيل وضع ستراتيجية ثقافية وطنية، وحتى لا يُسجَّل على اللجنة الجديدة الانحياز إلى طرف من دون غيره.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62516
عدد المشـاهدات 1054   تاريخ الإضافـة 16/01/2019 - 10:22   آخـر تحديـث 27/03/2024 - 12:02   رقم المحتـوى 62516
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا