29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 21-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 21-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(تقارير فنية للجان مشتركة .... تؤكد انتشار اجهزة تشويش غير مرخصة في العراق زيادة أستخدام أجهزة التشويش خلافا الى تعليمات هيئة الاعلام والاتصالات تباع وتركب وتنصب بدون أي رقابة في الاسواق العراقية)

(مدير مكافحة المخدرات: لن نخضع للضغوطات وانتشارها سببه انفتاح العراق على العالم)

(المصرف العراقي للتجارة يحصد جائزتين من مجلة التمويل الدولية فاز المصرف العراقي للتجارة بجائزتي أفضل مصرف لخدمات الأفراد وأفضل مصرف مزود للخدمات المميزة في العراق)

(الاتحادية: عززنا مكانة المرأة باصدار 11 حكما دستوريا)

(لجنة التربية تطالب بتخصيص أموال بالموازنة لمنحة التلاميذ وبناء مدارس جديدة)

 

صحيفة المدى

(هيئات مستقلّة و750 منصباً بالوكالة تنتظر الحسم بعد تشكيل الحكومة)

(عبد المهدي يزور "محافظة الاحتجاجات" بغياب المحافظ)

(متحدِّث باسم التحالف الدولي ينفي إنشاء قوعد جديدة في العراق)

(معلومات عن تهريب النفط وتواجد داعش تستدعي تدخل قوّات التحالف في الموصل)

(حشد الأنبار يُعلن القبض على منفِّذ تفجير القائم)

 

صحيفة الزوراء

(فتور يخيم على قمة بيروت الاقتصادية وسط غياب أغلب الزعماء العرب … هل تكفلت قطر بدفع التكاليف ؟ .. “خيبة أمل” لبنانية بعد أشهر من الجهود والتحضيرات … العراق يدعو الدول للإيفاء بتعهداتها في مؤتمر الكويت ويقدم مقترحا لتخفيف عبء الدول المستضيفة للاجئين)

(أمر بفتح شارع الرشيد وسط بغداد يومياً … عبد المهدي يطلع على واقع الخدمات بالبصرة ويزور مشاريع الغاز في الزبير)

(صالح يؤكد على أهمية التعاون مع كندا في مختلف الصعد لإعادة بناء وإعمار العراق)

(نائبة: يجب الاستفادة من الزيارات الدبلوماسية لتطوير البلد … بابليون : العراق يعود الى محيطه الدولي ويستعيد مكانته المرموقة)

(المالية النيابية : مجلس النواب سيعتمد التعديلات المناسبة لإقرار الموازنة قريبا)

 

مقالات

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (لنترك لغة الدم ونبدأ ببث روح الحياة)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

لا اعرف رغم ما امتلكه من معلومات متواضعة في عالم السياسة اسباب تدهور وضعنا السياسي رغم ما نمتلكه من قيم وعادات نبيلة متاصلة فينا اساسها الامانة والكرم والشجاعة التي فاق البعض منها حكايات الف ليلة وليلة فمنذ فجر الحضارة كانت الشجاعة فينا مرتبطة بالدم فلم نجد رغم ما نمتلكه من قيم نبيلة نرى الصراع فينا اساسه سفك الدماء حتى اسماءنا ارتبطت باسماء الحيوانات الجارحة التي تمتلك القوة «نسر وصقر وعكاب ونمر وضرغام» لغتنا لغة السيف حتى انتفاضاتنا ارتبطت بالقتل والتنكيل بالخصم حتى اننا بتنا نعيش سكارى وما نحن بسكارى اطلق علينا «خير امة اخرجت للناس» ولنكن اكثر واقعية لم نجد اننا الاخيار فلغة الدم ارتبطت بتاريخنا ولنترك تاريخنا القديم ونبدأ بتاريخنا الحديث فثورتنا على النظام الملكي عام 1958 كانت ثورة فريدة من نوعها دون الثورات في العالم رغم انها حق من حقوقنا للمطالبة بفسحة من امل لممارسة حقوقنا في الحرية والديمقراطية لكننا نفهم الحرية فهما همجيا فقمنا وفق منهجنا المغلوط بقتل رموز العائلة المالكة والتنكيل باجسادهم في عملية وحشية خالية من أي انسانية فسحل منهم من سحل في الشوارع واحرقت جثث البعض منهم وما ان انتهت تلك المجزرة حتى بدات مجزرة اخرى قتل فيها الضباط الذين نفذوا الثورة في عملية همجية بلا محاكمة ورميت جثثههم في مكب للازبال لترمى ثانية في نهر دجلة فطمرت في اعماق دجلة وبدات حملة التصفيات بين رفاق الامس فلم يسلم منهم الا الرئيس الهادئ عبد الرحمن عارف حيث مات ميتة طبيعية ودفن في الاردن وتجاوزت اللعبة لعبة الاقدار ليستلم من يعدم غرماء الامس ليؤسسوا دولة ما زالت تتارجح بين الحق والباطل فلا الحق انتصر ولا الباطل انتصر فالكل شاهر سيفه ينتظر ساعة المواجهة كفيلم سيمي اعد سلفا في استديوهات هوليود يخرجه مخرج اتقن اللعبة العبثية وتمثل فصوله مجموعة من الزواحف لكن واقع الحال فان افعالها لا ترتقي لمستوى افعال الحشرات الخطرة المنتشرة في المنطقة التي تتحين الفرصة المناسبة للانقضاض على الفريسة والتهامها .. خاصة وان الاجهزة الامنية لم تسجل بحقها اي جناية تقع ضمن طائلة المساءلة القانونية لاننا لم نسمع يوما عن شكوى قدمها مواطن بحق تلك الحشرة الخطرة او قدم التماسا للمحاكم للنظر في التهم الموجه ضدها وان اغلب التهم تعتبر باطلة وفي ضوء ذلك فمن حق تلك الزواحف ان تقدم التماسا لاصدار قرار لتغيير اسمها باسماء اخرى تليق بسمعتها وفعلها مثلما حصل لرئيس الوزراء في زمن نظام عبد الرحمن عارف عام 1964 طاهر يحيى بعد اتهامه زورا بسرقة اموال الشعب واطلق عليه تسمية «ابو فرهود» لتشويه سمعته رغم براءته من التهم الموجهة له حيث ثبت بما لايقبل الشك انه بريء من هذه التهم التي كانت تطلقها احزاب مناوئة لحكم عارف لغرض تشويه سمعة السياسيين تمهيدا لاسقاطهم رغم ان طاهر يحيى بريء من هذه التهم حيث اتضح بعد سقوط نظام عارف عام 1968 والتحقيق مع رئيس الوزراء طاهر يحيى انه بريء من التهم الموجهة له وانه لا يملك غير دار صغير في حي دراغ وبضع اسهم مسجلة باسم ابنه غسان في شركة مدينة الالعاب لا تساوي شيئا وبعد التحقيق اتضح صحة ما ادعاه يحيى من معلومات بانه لا يملك شيئا فاطلق سراحه وهو منهك نتيجة فترة الاعتقال فابطلت كافة التهم الموجهة له ويقال ان طاهر يحيى كان من الشخصيات النزيهة حيث لم يتجرأ على مد يده لسرقة المال العام لمنافعه الشخصية ومن الروايات التي تتحدث عن نزاهته انه قدم خلال تراسه مجلس الوزراء طلبا الى وزارة المالية لصرف مبلغ خمسون دينار نثرية له لشراء القهوة والشاي لمكتبه وان الطلب وقع بيد موظف صغير فقام بتهميشه فكتب «مكتب رئيس الوزراء ليس مقهى لشرب الشاي بامكان رئيس الوزراء دفع مصاريف الشاي والقهوة من جيبه الخاص» وعند اطلاع طاهر يحيى على الاجابه لم يغضب فهمشها بالعبارة التالية «يمنح الموظف قدما لمدة ستة اشهر وتعمم المذكرة على جميع وزارات الدولة للعمل بموجبها» بهذه الروحية كان رؤساء الحكومات العراقية السابقة يتعاملون مع المال العام بروح الحرص والتفاتي للمحافظة على المال العام رغم عدم انصافهم من قبل الشعب الذي كان ينظر اليهم نظرة الريبه والشك رغم نزاهتهم وتفانيهم في العمل ذهبت تلك الايام الجميلة وجاءت ايام اكثر قبحا من سابقتها ذهب «كراص الصيا …» والسؤال كم كراس لدينا حاليا يخفي عوراته باسم الفضيلة والتقوى كم كم.

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (نوري السعيد.. قراءة جديدة)

قال فيه الكاتب شامل عبد القادر

نوري السعيد شخصية لها بصمة عميقة جدا في تاريخ العراق الحديث شئنا ام ابينا وهو من الاباء المؤسسين للعراق الحديث مع فيصل الاول وجعفر العسكري والرعيل الاول من الثورة العربية عام 1916 .. نوري بغدادي اصيل مهما حاول البعض الاساءة الى نسبه واصوله وقد ولد في بغداد ودرس في الاستانة وتخرج في كليتها العسكرية وكان من ابرز رجالان حزب العهد العروبي .. نوري من اوائل المجاهدين في سبيل حقوق الامة العربية واستقلال البلدان العربية وتحررا من القبضة التركية وسياسة التتريك التي فرضتها جماعة الاتحاد والترقي والماسونية العالمية بالتعاون مع الصيونية !
بالرغم مما جرى يوم 14 تموز 1958 وانقسام الشعب العراقي الى مؤيد ومعارض ولكن الحقيقة لاتقبل القسمة والانقسام !
بعد مضي اكثر من 60 سنة على رحيل نوري باشا فان الرجل بحاجة جدا الى قراءة جديدة .. قراءة بعيدة عن العواطف وقريبة من الموضوعية .. بعيدة عن الاحكام المسبقة وقريبة من الواقعية .. لقد مرت ميا كثيرة تحت الجسر كما يقال وهذا يعني ان الوقت قد حان لاعادة دراسة الرموز العراقية الرصينة والتاريخية  التي لعبت ادوارا وليس دوا واحدا في حياة ومستقبل العراق التاريخي ..
كان نوري السعيد يرى ان العراق كائن بشري تقع عنقه تحت رحمة الاتراك وان اطرافه تقع تحت رحمة الايرانيين وهذا يعني من وجهة نظر نوري السعيد ان ينتشل هذا الكائن قبل ان تذبحه سكاكين المصالح التركية والايرانية ولهذا تقرب نوري السعيد من كلا الدولتين واصبح صديقا استراتيجيا  لهما بل وعقد حلف بغداد من تركيا وايران والعراق وبريطانيا لحماية مصالح العراق المائية في تركيالا والبشرية والدينية والطائفية في ايران .. كان نوري يعتقد وهو محق ان الانهار التي تمر بالعراق تحت رحمة الاتراك ومعنى ذلك ان يؤمن سلامة الانهار من القبضة التركية بالتقرب الاستراتيجي لتركيا وكذا الحال بالنسبة للاطراف العراقية تحت رحمة ايران بخلق السبل المختلفة بالتعاون مع ايران من اجل المصلحة العراقية اولا واخيرا .. هذا االتقارب دفع بعض الاحزاب العراقية ذات الطابع اليساري المتطرف الى توجيه اشكال التهم الباطلة لنوري السعيد وفي فترة احتدام الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والغرب ..
السؤال الذي طرح نذ 14 تموز 1958 حتى الان وبقي من دون اجابة حاسمة ومقنعة : لو كان نوري السعيد عميلا لبريطانيا وحلف السنتو  لماذا لم تنجده بريطانيا وحلف السنتو يوم 14 تموز 1958 وصمتت القاعدة البريطانية في الحبانية عن الانقلاب ولم تتحرك طائرة واحدة من طارتها الرابضة في القاعدة لانقاذ ( عميلها !) نوري السعيد مع وجود اسراب من طائرات الهوكرهنتر ؟!
نحن لاندافع عن نوري السعيد او نحاول تبييض صفحته التيرشوهتها الاحزاب العراقية بل نعترف ان للباشا اخطاء جسيمة ارتكبها في الداخل . 
كان نوري السعيد رجل السياسة الخارجية العراقية من الطرازالاول لكنه اخفق في سياساته الداخلية ودفع الثمن غاليا يوم 14 تموز 1958..
رحم الله الباشا السعيد ..

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (معركـة أمين بغداد )

قال فيه الكاتب علي حسين

دارت في الأيام الأخيرة حرب ضروس على مواقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك"بعد أن خرج علينا بعض نواب الصدفة، يذرفون الدموع على بغداد، فقد قرر نواب دولة القانون توحيد جهودهم وأعلنوا أن منصب أمين بغداد يجب أن يكون حصراً بأهالي بغداد، وأنهم مشكورين سيعيدون بناء العاصمة من جديد"طابوقة..طابوقة"، دعونا لانقحم مصطلحات مثل العنصرية والطائفية، أو نسخر من بغداد مثلما كان يفعل العلّامة كامل الزيدي له الذكر الطيّب، واسمحوا لي أن أسأل بصراحة أليس محافظ البصرة من أهالي البصرة ومثله محافظ ذي قار وقبلهم أبو مازن في صلاح الدين، والأمثلة كثيرة لم يكن أخيرها وليس آخرها محافظي بابل والسماوة وكربلاء والنجف وهم من أهالي المحافظة، فماذا فعلوا لمدنهم؟
للأسف يعاني ساستنا من مشاكل عميقة في السمع والبصر، فهم رغم ما يبدون عليه من شطارة في الكلام و"فهلوة"الفضائيات، لا يبدو أنهم يسمعون ما يقوله الناس، لذلك يخرجون عن النص، ألم يخبرنا المالكي أنه سيعمّر بغداد، ونسي وهو يشرح لمقدم البرنامج كيف سيحوّل بغداد إلى طوكيو أخرى؟ إنّ أكثر من 500 مليار أهدرت على مشاريع وهمية، وإنّ أكوام الأنقاض ومنظر الخرائب ضربت رقماً قياسياً وسط ساسة تجاوزوا"روزخونية"يرفعون شعار مخافة الله، لايريدون لبغداد أن تغادر قائمة المدن الأكثر خراباً، ولهذا وجدنا ذات يوم النائب عمار طعمة يلطم على خدوده لمجرد أن قال النائب محمد علي زيني إنّ بغداد كان فيها الرشيد والمأمون، ولم ينفعل حين قال إنّ بغداد مدينة تفتقرلأبسط شروط الحياة
ولا أريد أن أُذكّر جنابكم الكريم بأنّ الأنظمة الحديثة وأغلبها بالتاكيد"كافرة"ألغت عمليات البحث عن الأصول، بدليل أن فرنسا جعلت رشيدة المغربية داتي وزيرة للعدل، مثلما وضعت بريطانيا على رأس عاصمتها لندن الباكستاني صادق خان. المشكلة ياسادة ليست في أصول المحافظ أو أمين بغداد، المشكلة الاساسية إنّ القيم الفاسدة هي التي تجلس على كراسي السلطة، فيما الحقيقة واضحة وتؤكد أنّ بغداد ليست وحدها التي تعاني من الخراب، فما جرى ويجري يعبّر عن حالة الفشل التي نعيشها منذ سنوات، أو ما يطلق عليه بالمصطلح الحديث"العبعبة"التي كان صاحبها يعتقد أنه سيلقّن دبي درساً لن تنساه لأنها مدينة من زرق ورق.
اليوم كلما تأملت وجوه أهالي بغداد المتعبة ومعهم أهالي البصرة والأنبار وواسط ونينوى أتساءل: متى أيتها المدن العظيمة،يفكّ الخراب والانتهازية واللصوصية الحصار عن جمالك، ومتى تستردين بهجتك؟

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62624
عدد المشـاهدات 999   تاريخ الإضافـة 22/01/2019 - 09:10   آخـر تحديـث 21/03/2024 - 20:06   رقم المحتـوى 62624
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا