25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار Ina-Iraq.net عبدالواحد: حزب واحد فقط لا يريد الانتخابات وهناك استياء عام من الانفراد بقرار مصيري متعلق بالشعب الكوردي Ina-Iraq.net بايدن يوقع على مساعدات بـ 95 مليار دولار تشمل إسرائيل: أمريكا تقف مع الحق Ina-Iraq.net السوداني يعلن التعاقد على 12 ألف منظومة ري حديثة ستصل البلد Ina-Iraq.net السوداني يزور مستشفى الرمادي التعليمي للاطلاع على أعمال المرحلة الثانية من إعادة تأهيله Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 4-2-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 4-2-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 صحيفة المشرق

(القانونية النيابية: عشرات القوانين بانتظار الفصل التشريعي المقبل)

(السكك الحديد : تشهد حملات واسعة لتطوير الأبنية وخطوط السكك)

(وكيل وزارة الاعمار و الإسكان يزور دائرة الإسكان)

(الامن النيابية تكشف عن طرق جديدة يستخدمها الدواعش لاستدراج شباب الانبار)

 

صحيفة المدى

(جولة أميركية ميدانية في الموصل تستفزّ الحشد وتهدِّد بصدام مسلّح)

(مقاتلات التحالف الدولي تُنفِّذ غارات فـي مكحول وحمرين)

(القوّات الخاصّة تتسلّم ملفّ الأمن في كركوك)

(سائرون تتحدّث عن اتفاقات متقدّمة بشأن الداخليّة.. والبناء تنفي)

(موقع بريطاني: حركة إعادة الإعمار في الموصل ما تزال بطيئة)

 

صحيفة الزمان

(الأردن يسلّم العراق 1376 قطعة آثارية نادرة وطريبيل يشهد دخول أول شاحنة بلا رسوم كمركية)

(إئتلاف العبادي معلّقاً على بيان لحزب البارزاني: تخافون من خيالكم  وتخططون لأمر خطير)

(شرطة الناصرية تصطاد مبتور ساقين يروّج المخدرات)

 مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (إحذروا (حانة ومانة) فإنهما بيت الداء)

قال فيه الكاتب زيد الحلي

كثيرا ما سألتُ نفسي، ماذا حدا بنا حتى ضيّعنا ” لحانا ” بين حانة ومانة؟ ثم من تكن هذه الـ (الحانة) والـ (مانة) حتى نستسلم لهن، ونركع امامهن، وهن مجرد نتوأين، جاء بهما الزمن الأغبر لوأد البسمة من شفاهنا..

 

دائما تؤكد (حانة) انها ومجموعتها، طائر السعد للعراق والعراقيين، ولا خلاص للمشاكل إلا بخارطة الطريق، التي وضعت من قبلهما، فيما تصرح (مانه) بأنها وجماعتها، صمام أمان العراق للخلاص من التشرذم والتشتت والتقسيم الذي كان ينتظره ، لولا وقفتهم الشجاعة!

 

اما نحن اصحاب الشأن من العراقيين، فلا حول لنا ولا قوة، فقد باعتنا  (حانة ومانة) بابخس الاسعار، وبقينا اسرى التيه وسراب صحراء لاحدود لها… لقد وضعوا ادمغتنا تحت جبال الثلوج في سبيريا، وحنطوا افكارنا ورؤانا، في سراديب الجهالة، ودفنوا مشاعرنا في ارض سبخة تفتقر الى بصيص ضوء..

 

لقد أبتلى العراقيون بـ (حنة ومانة) وصبروا،، وعانوا واحتسبوا، وتألموا، رافقهم مرض الوعود والامال الكاذبة سنيناً فما ضجروا، وسكن الألم اجسادهم عقودا فما جزعوا، لكن لكل شئ نهاية، ونهاية الصبر، طوفان عارم.. فهل عرف ذوو الشأن مامعنى الطوفان اذا ما انطلق؟

 

علينا ان نكافح (حانة ومانة) وتوابعهن، ونبتعد عن من يكرس

 

 في عقولنا ثقافةَ الظلم والخُنوع والذُّل، والخوفِ، فالرِّضا بالظُّلم ظلمٌ للنَّفْس.. وما اقساه من ظلم..لأنه عندما يشعر الإنسان بالظلم، فإنّه يفقد بالضرورة الشعور بالحرّيّة!

 

جماعة (حانة ومانة) في غرب الوطن ووسطه وجنوبه،لا يقرؤون التاريخ أبدا، وإذا قرؤوه لا يفهمونه، ولا يأخذون منه العبر، ولكنهم يقرؤون ويفهمون فصلا واحدا منه فقط وهو باب الفساد والمناكفات والتسقيط، فيما الشعب يقف على تلة الحياة، متفرجا لاعناً الزمن الردئ الذي جاء بأناس، نظرهم لا ينصب إلا على المال وذوي القربى!

 

لكن ارادة هذا الشعب الواقف على تلة الحياة، هي التي تغير وجه التاريخ، فكم من (حانة ومانة) خربوا أوطانا ومارسوا كل ألوان القهر علي مجتمعاتهم من تضييق لسبل العيش وتخريب للتعليم واحياء للطائفية الحقيرة، انتهوا الى مزابل التاريخ، وبدأت مسيرة الحياة من جديد

 

قال شاعر تشيلي الكبير ” بابلو نيرودا ” ذات يوم (يسألونني لماذا لا اتغزل بالزهور؟ وانا اجيبهم : تعالوا وانظروا سيول الدماء في شوارع وطني)

 

رحمم الله نيرودا..

 

وللذين لم يثرهم حجم الموت في بلدي، اقول: ارجوكم، انظروا الى المرآة كل يوم، فسوف ترون الموت كنحل يعمل في خلية من الزجاج!

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (أراض سكنية للمواطنين مجانا ... ولكن)

قال فيه الكاتب حسين عمران

كل الذي اتمناه الا تكون وعود الحكومة بتوزيع أراضي سكنية للمواطنين مجانا هي بمثابة حقن مورفين لتهدئة المواطنين الذي يحلمون بامتلاك ولو 100 متر في ارض الرافدين !
تذكرت في بداية كتابة همساتي هذه ما قاله وكيل وزارة الإسكان قبل نحو 10 سنوات بان ازمة السكن في العراق لن تجد لها حلا حتى ولو بعد 50 عاما !!
تعود الى وعد الحكومة حيث تقرر توزيع أراضي سكنية في كل المحافظات على المواطنين مجانا وسيكون لساكني العشوائيات أولية في التوزيع ، في حين كان احد النواب اكثر وضوحا حينما قال ان المواطنين الفقراء سيحصلون على قطع أراضي سكنية بمساحة 150 مترا مجانا ، ولبقية المواطنين قطع أراضي بمساحة 200 متر بأسعار رمزية ، وياتي ذلك تنفيذا لتوجيهات  رئيس الوزراء عادل عبد المهدي باطلاق مشروعه السكني الكبير والتي سيتم خلال 6 اشهر الانتهاء من توزيع الأراضي السكنية على عموم المواطنين ، ولكن ..
نقول .... ولكن هل سيتم القضاء على ازمة السكن من خلال توزيع الأراضي السكنية فقط على المواطنين ؟
ان احد اهم أسباب عدم توزيع الأراضي السكنية على المواطنين سابقا ، هي عدم إمكانية الدولة توفير خدمات البنى التحتية للمناطق التي سيتم فيها توزيع الأراضي السكنية ، ونقصد بالبنى التحتية خدمات الماء والكهرباء والمجاري وتبليط الشوارع وغيرها من الخدمات الأساسية .
لكن ... مهلا قبل التفكير بتوفير خدمات البنى التحتية لتلك الاراضي السكنية ، نسال كيف سيتمكن المواطنون الفقراء ومحدودو الدخل من بناء بيوتهم وهم لا يملكون شروى نقير كما يقول المثل ؟!
المصارف الحكومية لا تمنح القروض الا بعد الحصول على ضمان موثوق قد يكون عقار ، او كفيل براتب مغري لاجل الموافقة على منحه القرض ، لكن كيف سيتمكن المواطن الفقير من الحصول على القرض الحكومي ، اذ كان الموظف المضمون لا يستطيع الحصول على قرض المصارف الحكومية الا بـ " شق الانفس " ؟ فكيف الحال مع المواطن الفقير ؟
اذن ... الخطوة الأولى لانجاح هذه المبادرة هي توزيع المنح او القروض للمشمولين بتوزيع الأراضي السكنية عليهم ، ومن ثم تاتي مرحلة البناء والتي قيل كما جاء في مبادرة رئيس الوزراء سيتم الاستعانة بالجهد العسكري في تشييد البنى التحتية ، وهي خطوة جبارة فيما لو تم تنفيذها بالشكل الصحيح ، ولنا في تجربة مصر افضل مثال حينما ساهم الجيش المصري بتوسيع مجرى نهر النيل بجهد كبير كان له الأثر الكبير في انجاز المشروع باقل الكلف واسرع مدة وبافضل المواصفات .
 ونقول أيضا ما دامت الحكومة عندها النية بزج الجهد العسكري في تشييد البنى التحتية نقول متساءلين لماذا لا يتم الاستعانة بالجهد العسكري في تشييد المجمعات السكنية ، اذ ان ذلك سيكون اسهل واسرع في إنجاح مبادرة رئيس الوزراء في توفير السكن الملائم للمواطنين .
لكن اذا ما تم فعلا تنفيذ المجمعات السكنية نتمنى الا يكون مثل مجمع بسماية السكنية الذي مضى عليه سنوات طويلة دون انجاز ولو " ربع " المشروع !
أخير ... نقول لا تمنحوا المواطنين حقن مورفين بدلا من تنفيذ الوعود بمنحهم بيوت سكنية ان لم نقل أراضي سكنية .

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (مشروع عمل درامي يستحق التنفيذ)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

الكتابة عن التراث والشخصيات الاجتماعية التي ظهرت خلال فترة العقود الماضية مسألة جد خطيرة بل ومثيرة للجدل والخلاف في عالم اليوم قد تصل بالمتصدي لها بان يدفع ثمنا يصل الى حدود شخصيته وقد تكون الكتابة او ما يرد في أي كتاب يتناول تلك الشخصيات صحيحة او غير صحيحة لكنها في كل الاحوال حكايات تم نقلها من اناس عاشوا تلك الفترة وقد تكون هذه الحكايات معرضة للكذب والتلفيق في ضوء التراكمات التي يحملها الراوي سواء كانت هذه التراكمات سلبية او ايجابية عن الشخص المنوي الكتابة عنه وتبقى هذه الحكايات في كل الاحوال حكايات بعيدة عن السياسة .. حكايات طريفة تشبع نهم القارئ الذي مل السياسة للتعرف على المشاعر الشخصية لشخصيات كان لها الاثر الكبير في التأثير على الجماهير خاصة وان المواطن بات اكثر حاجة للعودة لروح النوادر والطرائف التي تعودنا سماعها في مجالسنا من اجل ان نخفف من قساوة واقع الحياة الاجتماعية التي نعيشها حاليا والتعرف على كوامن الشخصية القيادية التي سادت المنطقة عموما والعراق خصوصا .. وقد لمست من خلال استعراض تلك الاحداث قبل وبعد طبع كتابي «شقاوات بغداد» استحسانا من الكثير من الاصدقاء من المثقفين الذين رحبوا بالفكرة واعتبروها نمطا جديدا من السرد لم يتطرق اليه كاتب وهي عموما احداث يجب توثيقها للمحافظة عليها من الاندثار .. وقد لمست ذلك من خلال الندوات الثقافية التي اجريت لاستعراض فصول من الكتاب الذي حقق نجاحا منقطع النظير من خلال اعادة طباعته بعد ان حقق رواجا كبيرا في طبعتيه الاولى والثانية ولم تأتِ الكتابة عن تلك الشخصيات حالة عفوية بل جاءت بعد تمحيص وبحث مضنٍ وهي في كل الاحوال سرد ممتع يجعل القارئ يعيش في عالم غريب يختلف عن عالم اليوم خاصة وان الناس تعشق الحكايات الطريفة حتى إن علموا زيفها وقد تكون الحكاية من بذرة الحقيقة في الأصل إلا أنها تحرف وتضخم من قبل مختلقي الإثارة أو الذين يخدمون مصالحهم الشخصية أو الدينية أو السياسية وتغدو الحكاية مختلفة تماما عن بداياتها.
ولا يخلو العراق من هذه الظاهرة كغيره من البلدان ومن الطبيعي أن تكون أغلب الحكايات عن الشخصيات الشهيرة في الماضي لأنهم لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم بعد وفاتهم وقد يكون هناك من يقسم أن الحكاية صادقة بل أنه كان شاهدا عليها وكم هو كبير عدد الكذابين في العالم. وقد ذكرنا في الكتاب بعض الحكايات التي ذكرت في التاريخ العراقي الحديث .. وهي في كل الاحوال محاولة للعودة الى التراث البغدادي الاصيل الذي مازال عدد كبير من ابناء الجيل الجديد يجهل هذا العالم الغريب الذي برزت فيه تلك الشخصيات .
وقد كان لقائي مع القناة العراقية في مقهى البيروتي غاية في الوضوح خاصة وان الكتاب «شقاوات بغداد» قد اثار لدى المشاهد الفضول لمعرفة المزيد من هذه الشخصيات خصوصا وانها شخصيات انتهت مع تقدم ونموا المجتمع الذي يحتمي غالبا بقوة القانون بعد ان كان القانون مفقودا في تلك العقود من الزمن الماضي وهناك عتب على الجهات العراقية ذات العلاقة لتجسيد هذا الكتاب في عمل درامي مثلما فعل اخواننا المصريون عندما جسدوا تلك الحكايات في مسلسلات وافلام ما زالت حديث الشارع المصري والعربي مثل مسلسل «الحرافيش» وغيره من الاعمال الدرامية التي الهبت مشاعر المشاهدين خاصة وان الكتاب يجسد حياة اكثر من خمسين شخصية من الشقاوات الذين ظهروا في احياء بغداد القديمة ونهايتهم بقصص تستحق المشاهدة خاصة وان قدرات الفنان العرقي لاتقل كفاءة عن كفاءة او قدرات الفنان المصري فهو عطاء دائم وهذا العرض مشروع قابل للتنفيذ خاصة وان اماكن ظهور الشقاوات مازالت اثارها باقية تحكي حكاية شخصيات ظهرت فارعبت الخصوم وهي شواهد لماضٍ زاخر بالعطاء مثلما هو زاخر بالمآسي والنكبات .

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=63140
عدد المشـاهدات 1260   تاريخ الإضافـة 07/02/2019 - 12:08   آخـر تحديـث 25/04/2024 - 00:17   رقم المحتـوى 63140
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا