29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 17-3-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 17-3-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(ضمن قانون توزيع الاراضي عدم السماح للمواطنين ببيعها لمدة 20 سنة)

(عمال النظافة ضحايا جرائم التنمّر في بغداد)

(بغداد تتعهد بالاعتراف بتسع جامعات كوردستانية)

 

صحيفة المدى

(البرلمان يرفض "مبدئيّاً" مقترح قانون يقضي بتجنيس أطفال داعش وعثمانيين وأتراك)

(وفود أجنبية تصل العراق للتحقيق مع معتقليها في السجون العراقية)

(سائرون تعيد تصدير مقترح إلغاء المفوضيّة وتكليف قضاة بإدارة الانتخابات)

(تقرير لجنة تقصّي الحقائق في الموصل: تواجد 650 داعشيّاً وفقدان السيطرة على 1600 كم)

 

صحيفة الزوراء

(الحكمة: البرلمان ألزم الحكومة بإنهاء المناصب بالوكالة … سائرون يعلن تفاصيل الاتفاق السياسي حول ملف الوزارات الشاغرة ويحدد موعد حسمه)

(عبد المهدي: حلبجة كانت وستبقى رمزا للفداء … رئيس الجمهورية يطالب بإنصاف مدينة حلبجة وأهلها وتعويض ذوي الشهداء)

(«قسد» تنفي تسليمها بغداد «داعشيين» عراقيين وواشنطن تؤكد استمرار محاربة فكر التنظيم)

(مقتل جنديين تركيين وإصابة ثمانية آخرين شمالي العراق)

(وفاة العراقي حسين العمري بهجوم نيوزلندا)

 

مقالات

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (هواة الحروب والاعمار !)

قال فيه الكاتب شامل عبد القادر

هواة اشعال الحروب في الاغلب عالميا هم من المدنيين الذين فشلوا في مطلع شبابهم ان يكونوا ضباطا وعندما سنحت لهم الفرصة لتسلق الحكم منحوا انفسهم رتبا فخرية وارتدوا ملابس الجنرالات للتعويض عن مركب نقص وعاهة نفسية !
ادولف هتلر شاب فاشل متسكع في شوارع فينا لم يقبل في معهد الفنون  وكانت اقصى امانيه ان يصبح رساما وفشل ايضا .. لكنه عن طريق الاحزاب السرية لمع نجمه وتدرج في الحزب النازي حتى اصبح زعيما له وبالتالي سيد المانيا !!
وستالين هو الاخر الذي كسرت يده في صباه وفشل في التجنيد للخدمة العسكرية كجندي مسلح عوض مركب نقصه بان منح نفسه بعد ان اصبح سيد الاتحاد السوفيتي اعلى رتبة عسكرية وهي مارشال !
وموسوليني المعلم الفاشل البدين الذي لايصلح الا طباخا في معسكرات الجيش الايطالي منح نفسه رتبة جنرال بعد ان تحول الى سيد ايطاليا !!
الفاشلون في بدايات حياتهم الذين قفزوا فيما بعد بدوافع واسباب وعوامل غامضة واصبحوا سادة في اوطانهم اول مافكروا به هو في منح انفسهم اعلى سلطة عسكرية !
تبختروا بملابس الجنرالات التي حلموا بها طوال سنوات خيبتهم ومنحوا انفسهم رتب عالية جدا "دمج" لكن الغريب في هؤلاء الصنف المريض والمعقد من الحكام انهم بذلوا جهودا اسطورية لبناء مجتمعاتهم واسسوا دولا قوية لكنهم بعد سنوات من التالق والديكتاتورية المطلقة تبخرت مجتمعاتهم وذبلت دولهم وتحولت منجزاتهم الكبرى الى تلال من الرماد والخراب !!
السؤال: لماذا ينصرف هؤلاء الطغاة وامثالهم الى بناء دول قوية وجيوش اسطورية ثم يخوضون مغامراتهم الخاصة ويشعلون حروبهم ثم ينطفئون فجاة؟!
اغلب هؤلاء الطغاة قدموا في بدايات تسلمهم السلطة اروع المنجزات واقوى المكاسب لشعوبهم  لكنهم سرعان ماقادوا شعوبهم الى ساحات الحروب حيث الموت والدمار والالام والدموع وينتهي كل شيء بالصمت الموجع المخيف حيث تسدل الستارة عن نهاية كل شيء وان كل شئ تحول الى انقاض !
اذا لماذا يعمرون ويبنون ويشيدون في بداية تسلقهم السلطة وبعدها يبدا الانحدار الى الهاوية .. هل هو الصعود الى الهاوية اولا ؟!
في العراق – مثلا – مازالت منجزات النظام الملكي قائمة حتى اليوم ومازال العراقيون يشيدون بمنجزاته الحضارية والمدنية بسبب طبيعة النظام الليبرالية اما بعد عام 1958 فقد تحولت اغلب منجزات الجمهوريات الى فحم ورماد للاسف ماعدا فترة محددة من حكم الزعيم عبدالكريم قاسم !
الطغاة هم لغز الالغاز البشرية !!

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (كلاسيكو الدولة)

قال فيه الكاتب اياد الصالحي

دأب رؤساء الحكومة منذ عهد التغيير عام 2003 على تجنّب دسّ أنوفهم في قضايا تعنى بها الوزارات بحسب التخصّص، حرصاً منهم على عدم التدخّل في ما لا يعنيهم، وغالباً ما يتولّد هذا الحرص من خيال مصالحهم بغية عدم تعرّضهم للمسّ الشخصي متناسين مسؤوليتهم التي جاءت بهم ليكونوا حرّاساً على مصلحة الشعب أولاً لاسيما إذا كانت القضية تهدّد حياتهم وتنذر بمأساة تخلّف اختلاجات ونوائح لا نهايات لها حتى لو تمّت الإطاحة بالحكومة نفسها!
لا أعرف هل نام مستشار رئيس الحكومة للشأن الرياضي إياد بنيان جيداً ليلة أمس الأول بعدما تلقّى اخبار انهيار خطة حفظ أمن ملعب الشعب الدولي قبيل ساعتين من بدء مباراة كلاسيكو العراق بين الزوراء والقوة الجوية وفقدان السيطرة على جموع الجماهير المتعطشة لمتابعة لقاء القمة ولم يكن لها أي ذنب كي يخشى المكلّفون بقيادة المباراة الى برّ الأمان من زحفهم للمدرجات وخلف المرميين بأعداد هائلة دبّت الرعب ونسجت تصوّرات عدة لدى بعض الزملاء وحتى المحللين الفنيين بإمكانية حصول كارثة إذا ما تعصّب أنفار من مشجعي الفريقين وارتكبوا أفعالاً تهدّد سلامة أمن الجميع.
لماذا بنيان دون غيره؟ كونه اختير ليكون مستشاراً رياضياً يُذلل جميع المعوّقات التي تشهدها الرياضة التي كانت الحكومة بعيدة عنها ولم تصل الحقائق إليها بالشكل المهني الموصوف، وهذه المرة تزامنت مشكلة الكلاسيكو بعد أيام من تولّيه المهمة في بيت الحكومة، وكنا نأمل منه خلال الساعات الماضية أن يتدارك الأمر بإجراء فوري يسحب التحقيق من يد وزير الشباب والرياضة أحمد رياض وممثل وزارة الداخلية ورئيس اتحاد كرة القدم عبدالخالق مسعود كون الأطراف الثلاثة مسؤولة عما جرى في يوم "الكلاسيكو" ولا يمكن أن يكون الشريك في التقصير محققاً مهما كانت درجته أو موقعه طالما أن مؤسسته جزء من المشكلة وليست رقيبة عليها!
نعم إنه كلاسيكو الدولة بكل حيثياته التي هدّدتْ حياة 100 الف مشجع طفل وشاب ورجل وشيخ التحفوا بحب العراق وسعوا للمساهمة في رفع الحظر الدولي عن بغداد من خلال حضورٍ مشرّفٍ وتشجيع حضاري لافتين وسبق أن وجّهوا أنظار المراقبين في الاتحادين الدولي والآسيوي نحو ملعب كربلاء الدولي الذي ضيّف لقاء دوري أبطال آسيا بين الزوراء والوصل الإماراتي الإثنين الماضي وأذهلوهم بحسن انضباطهم وتشجيعهم المثالي، وينبغي على الدولة ممثلة بمستشارها الرياضي أن تأخذ زمام المبادرة للتحقيق بعدالة وتحديد الاسباب والموجبات التي تركت انطباعاً عربياً ودولياً بوجود إهمال في الإجراءات التنظيمية والفنية والأمنية لأهمّ حدث جماهيري تشهده العاصمة.
ما دعانا لنقل ملف التحقيق الى طاولة المستشار الرياضي للحكومة هو الموقف الرسمي المعلن عبر بيان وزارة الشباب والرياضة والتصريح التلفازي لرئيس اتحاد الكرة، وكلاهما تخلّيا عن مسؤوليتهما بعذرين قبيحين يدلّلان على تحصين مؤسستيهما من نار الاتهام وما يعقبه من محاسبة قضائية، فالوزارة فطنت إلى أن ( العقد الرسمي بين الوزارة ومتعهد بيع تذاكر المباريات أبرِم في عهد وزارة عبدالحسين عبطان ويستمر حتى انتهاء منافسات الموسم الحالي) واستدركت (سننظر في فقرات العقد إذا ما تضمّنت إحداها حق فسخه عند حدوث خرق كالذي جرى فإننا لن نتوانى عن ذلك حفاظاً على جماهيرنا وارواحها الغالية علينا)! أي حرص وزاري استفاق بعدما تُرك المتعهّد يتصرّف على وفق ما يراه مناسباً بلا رقابة وتدخل منها بآلية تحفظ انسيابية دخول الجماهير دون أن تؤثر على نص العقد؟!
أمّا رئيس اتحاد الكرة عبدالخالق مسعود فيكفي تصريحه لقناة الرياضية العراقية إدانته وسحب الثقة منه ومن مجلس إدارته كونه تهرّب من واجبه ورمى الكرة في ملعب قوة أمن الملعب وكأنه أدمنَ النفاذ بجلده في كل أزمة وأن المباراة لا تعنيه وهو بريء من أي خرق فيها ودوره يقتصر على الاجتماع بأعضاء الاتحاد ليقرّروا إيقافها عندما تتعرّض الى الخطر! مسعود اعترف خلال التصريح نفسه أن دخول الجمهور بأعداد فوق الطاقة الاستيعابية تكرّر أكثر من مرة وأن مشرف مباراة الزوراء والوصل كتب ضدنا 25 نقطة سلبية! إذن ما جدوى بقاء الاتحاد إن لم يبادر لتشكيل لجان مساندة تؤمّن أنشطته من الخروق في مباراة استثنائية من هذا النوع ولا يجرؤ للهروب من المساءلة وكأن المباراة تابعة للداخلية أو لاتحاد يعمل في المريخ؟!
نترقب التحقيق في بيت الحكومة .. هل ما جرى دُبّر بفعل فاعل لغايات أخطر من دهاء (الطوبة) وكيف يتم قبول تمرير الأعذار بعد فوات أوان الحدث ودون مبالاة لأرواح البشر قبله!

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64156
عدد المشـاهدات 1320   تاريخ الإضافـة 17/03/2019 - 13:33   آخـر تحديـث 27/03/2024 - 10:58   رقم المحتـوى 64156
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا