28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 9-9-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 9-9-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.......

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

 صحيفة الزوراء

(الداخلية والصحة والنقل تنهي استعداداتها لزيارة عاشوراء … أمنية بغداد تكشف عن قطع بعض الطرق المؤدية الكاظمية والأمانة تعلن تفاصيل خطتها الخدمية)

(وافق على تطوير مداخل مدينة بغداد … مجلس الوزراء يقر آليات لمعالجة العاملين بصيغة عقد في المؤسسات الحكومية)

(القوى الوطنية: نترقب تغييرا وزاريا في الفصل التشريعي المقبل … جبهة المعارضة : نواة حكومة الظل سترى النور خلال شهرين بعد تخبطات حكومة عبد المهدي)

(العراق يدعو إلى إعادة عضوية سوريا … الحكيم يصل القاهرة للمشاركة باجتماع وزراء الخارجية العرب الذي يرأسه العراق)

 صحيفة المدى

(قائد عمليات بغداد : البطالة وانتشار المخدرات وراء عمليات السرقة في العاصمة)

(ضغوط أميركية تؤجل افتتاح معبر القائم الحدودي)

(عوائل مفقودين تنتظر عودة أبنائها منذ 35 عاماً)

(عامان على تحرير نينوى: مليون مشرد والتخصيصات تكفي لإصلاح 10 % من الدمار فقط)

(المونيتر: مقترح لتشييد مخيمات العوائل داعش في صحراء السماوة)

صحيفة الزمان

(رئيس الإقليم : ندعم جهود تحقيق السلام في تركيا)

(الجزائري يوجّه بتسخير الجهود لإنجاح زيارة عاشوراء)

(كربلاء تتصدّر نسب نجاح الثالث المتوسط في الدور الثاني)

(مقرّب من البغدادي يكشف عن خفايا داعش وأبرز موارد التنظيم)

(صحة النجف : رفع  جسم  غريب من القصبة الهوائية لشابة)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (قوة رئيس القضاة)

قال فيه الكاتب رحيم الشمري

 كل شي في الحياة يعود الى الوراء ، وتٌسود الفوضى وتختفي سلطة النظام والقانون ، وتمتد للمجتمع وتنشأ اجيال بعيدة عن الضوابط والثقافة ، لتوجه البلاد جيل نبقى نردد دوما اين النهاية من الخطر ، ولن يوقف زحف التراجع الا قضاء قوي وخطة مجتمعية قانونية رصينة يتزعمها رئيس القضاة بالتعاون والتكاتف مع الاعلام والمجتمع المدني . رغم الجهد المستمر لرئيس مجلس القضاء الاعلى ورئيس محكمة التمييز الاتحادية القاضي فائق زيدان ، الذي سيكتب وينقش التاريخ ما اتخذه بثلاث سنوات ، للتصدي والوقوف امام التراجع ، بالاجتماعات واللقاءات واصدار تعليمات القرارات والتوجيهات ، شكل لجان قانونية لتطوير التشريعات كافة لتتلائم مع حداثة الزمن ، والتأكيدات المستمرة على الحكم بالمادة والفقرة القانونية الاشٌد ، لمواجعة ظواهر سلبية مؤسفة وردع مرتكبيها ، وإنذار للرأي العام لخطوتها وعقوباتها المشددة  ، ويتواصل مع السلطة التشريعية والتنفيذية لضمان تكامل المسؤولية وتحقيق الأهداف كتنفيذ القرارات القضائية واقرار التشريعات ، وركز على القبول بالمعهد القضائي العالي من مرحلة التقديم واداء امتحان الكفاءة والاختبار والقبول والدراسة ليضمن اعداد نخبة متمكنة من القضاة . تشهد ساحة القضاء وقاعة المحاكمات والمرافعات العديد من الجوانب ، التي تحتاج لوقفة ومراجعة ومتابعة مباشر من رئيس الاستىناف والرئيس الاعلى ، ومعالجتها بالتوجيه والتوعية والتصويب ، اما الرد على تشخيص حالة بالسير بطرق الطعن الاستئنافية والتمييزية ، هذا بحد ذاته كارثة جعل العديد من القضاة والقاضيات واعضاء الادعاء العام ، يمتلكون الحرية بإصدارات قرارات ترمي بنتائجها على القرارات التميزية بمختلف درجاتها ، ونقطة ذات اهمية بالغة تخص المراة القاضية والمدعية العام ببعض التصرفات المؤذية وغير سليمة ، والتجربة النسوية بالقضاء في حداثتها وبحاجة لإثبات الوجود، لكن لدينا تحفظات على ضوء الأداء والتقيم كصحافة تمتلك سلطة المتابعة الدستورية  والحق في ترصين المجتمع . قلة المعلومات ونقص المتابعة المستمرة والعديد من القضاة لا يتابعون ويتواصلون باحدث القرارات والتفسيرات والاجتهادات من محكمة التمييز الاتحادية بهيئاتها الجزائية والمدنية والشخصية ، بعض القضاة لا يشعر بالمسؤولية ويحتاج لرفع الروح الوطنية والذمة الشرعية والأخلاقية القانونية ، واخرين متعالين رافعين الراس لا يبالون لمعاناة الناس والفقر والعوز لشرائح دمارها الضروف المتراكمة المتتالية التي مرت ببلادنا عبر سنوات طويلة مضٌت ، اما جانب الاعتداء على المراة والصحفيين فيحتاج لمراجعة شاملة وتوجيه حاد وصارم بقرار بات من رئاسة مجلس القضاء ورئاسة محكمة التمييز الاتحادية ، كوّن الحال وصل الى عدد من القضاة لا يستحقون مسك الدعاوى واصدار القرارات ، وسبب من اتجاه المجتمع الى عدم الثقة بالقانون والقضاء ، والذهاب للقبيلة والعشيرة والتهديد فكرة السيطرة للأقوى بدل قوة القانون . رسالة الى رئيس القضاة من صحفي تخصص بالشان القانوني ومتابعة التشريعات ، ورافق بناء مجلس القضاء الاعلى قبل وبعد الامر 12 لسنة 2004 ، وتشكيل محاكم الاٍرهاب والتوسع بمحاكم الاستئناف واستحداث المحاكم المتخصصة ، تابع القضاة سيادة الرئيس فمعظمهم ممتازين بالاداء والشخصية واتخاذ قرار الحكم والتعامل مع الناس ، متابعة الضعيف الأداء ومن يتاثر بالاتصال الهاتفي والعلاقات على حساب احقاق الحق يؤدي الى رؤية لقرار يجرم بحق المجتمع واحد الطرفين وينسى الخوف وحساب الباري عز وجل والاخرة .، ونحن مستعدين للتعاون والمشورة ونستغرب من عدم دعوتنا الجلسات واللقاءات التي جرت مع مختصين ومتابعين والاستماع للراي لضمان اعلى درجات الرصانة والتقدم للقضاء في العراق الذي يسجل تمييزا بين قضاء دول المنطقة وينافس القضاء الدولي.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (إمام الحرية)

قال فيه الكاتب علي حسين

هل ينتمي أولئك الذين يسرقون أموال وأحلام العراقيين ومستقبلهم إلى القيم والمثل العليا التي جاء بها الإمام الحسين؟

هل يستطيع من يدَّعون حب إمام الأحرار الوصول ولو قليلا إلى خصاله وفضائله؟ لا أظن أن هؤلاء الممتلئين غلظةً وقحطاً روحياً يمكن أن يكونوا يوماً جزءاً من مسيرة الحسين، فمثل هؤلاء يسيئون إلى قيم العدل التي نادى بها سيد الشهداء، لأن الاعتزاز الحقيقي بالحسين يفرض على أصحابه أن يقرأوا سيرة هذا الرجل العظيم، ويتوقفوا عند قصته مع الحق والعدل، لقد أدرك الحسين منذ أول سهم أطلق من معسكر يزيد أن هذه الأرض إنما أعدت للباحثين عن المحبة واليقين، ولم تعد للمزورين وناهبي قوت الفقراء، والمرائين ومنتهكي الأعراض وذئاب الطائفية. اليوم يستعيد البعض من ساستنا "الأكارم" ذكرى الإمام دون أن يدركوا ماذا تعني ثورته، وأظنهم لم يقرأوا يوماً ما قاله الحسين حين رفض أن يتولى أمر العباد رجل ظالم مثل يزيد "من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحُرَم الله، ناكثاً لعهد الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان، فلم يغيّر عليه بفعل ولا قول، كان حقاً على الله أن يدخله مدخله، ألا وإن هؤلاء قد لزموا طاعة الشيطان، وتركوا طاعة الرحمن، وأظهروا الفساد، وعطلوا الحدود، واستأثروا بالفيء، وأحلوا حرام الله، وحرموا حلاله".

اليوم علينا أن نعيد خطاب الحسين عن العدل والحق والحرية، ونحن نواجه سياسيين ومسؤولين لا يعرفون معنى أن ينهض الإنسان باسم الحياة، مسؤولين وسياسيين يبكون الإمام جهاراً ويجلسون مع يزيد سراً، يريدون منا أن نُثني على من يمارس الظلم، ونرى المآسي ونغمض أعيننا عنها، ينسون أن إمام الحرية علمنا أن الكلمة دليل يكشف الغُمَّة، وقال لنا إن تضحياته ما هي إلا كلمة تضيء الدنيا، وتزلزل أركان الظلم، وتشيد عصر الحرية، وكان وهو يتجه لإعلاء كلمة العدالة، قد حذّرنا من ذليل يستحلي العلم، ومن لسان ينطق بما يأباه الضمير، من حكام يكذبون ويغدرون ويفتكون، ومن ضعاف ينافقون ويزورون.

اليوم نتذكرك يا إمام المستضعفين، ونحن نعيش وسط حكام يزورون ويغدرون ويفتكون وينافقون، نتذكرك بعد أن أصبحت الحقيقة حيرى حزينة، فيما الرذائل أصبحت هي الفضائل، نتذكرك وقد غدا البهتان والتزييف والكذب هي طريق النجاح واستقوى الوضيع وتحكم الفاسدون والمرتشون في مصير الناس، نتذكرك وقد أصبحت المنافع والمكاسب ميزان الحكم، نتذكرك اليوم وقد ازداد الفقراء فقراً واكتظت جيوب الساسة والانتهازيين بالسحت الحرام.

اليوم نتذكرك يا إمام الحرية، ونحن نرى ساسة يتحدثون ليل نهار عن القيم الدينية، وأخلاق الحاكم، ورضا الله والعباد، ومصطلحات وعبارات ضخمة، لكن أكثرهم لا يؤمنون بما يقولون، سياسيون تعددت صورهم وأشكالهم، بعضهم لبس عباءة الفضيلة ليداري رذائله، روائح فسادهم ملأت أروقة مؤسسات الدولة وتسربت منها إلى الشوارع والأقضية والنواحي والمدن، وتحول بعضهم إلى مصيبة وقعت على رؤوس الناس، يتحدثون في ثورة الحسين لكي يخدشوا نصاعة وجهها وروعة مبادئها، وليجردوها من أهم ما جاءت به من معاني الرحمة واحترام الحياة، يدافعون عن الفساد والمفسدين والمرتشين، ويؤلبون فئة على أخرى، ويقيمون الدنيا ويقعدونها من أجل الحفاظ على كراسيهم.

سيدي إمام الحرية.. ضعاف النفوس في بلادي توحشوا وأصبحوا ذئاباً للطائفية ونسوا أنك لم تكن طائفة، بل كنت وما زلت أُمَّة للمستضعفين السائرين على طريق العدل والحب والتسامح.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=67984
عدد المشـاهدات 1133   تاريخ الإضافـة 09/09/2019 - 10:29   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 17:36   رقم المحتـوى 67984
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا