29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 22-9-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 22-9-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(بعد استمرار النزاعات العشائرية.. البصرة تطالب بغداد بالتدخل للحد منها … سائرون : 12 مليون قطعة سلاح بحيازة المواطنين من بينها أربعة ملايين متوسطة)

(شنغهاي تعلن استعدادها للعمل تحت توجيه الحكومة العراقية … عبد المهدي: نحن ننتمي لآسيا ونريد أن نكون جزءاً من نهوضها)

(الأمن النيابية تستضيف اليوم قيادات أمنية لبحث الخروقات … الحلبوسي: تشكيل لجنة تحقيق بعقود وقعتها وزارة الكهرباء منذ عام 2006)

(الحكيم: معارضتنا للحكومة فقط وليس للنظام)

(وقع مذكرة تفاهم مع تركيا لاسترداد 80 قطعة أثريّة … العراق يعلن التوصل مع القاهرة لمنح “الفيزا” لعراقيين مقيمين في الخارج وعدم سحب جوازاتهم)

صحيفة المدى

(مسرور بارزاني: حل المشكلات مع بغداد سيمكّن حكومة الإقليم من تقديم أفضل الخدمات)

(لجنة التحقيق ببناية البنك المركزي: 15 ثغرة تتعلق بالشركة المنفذة)

(رئيس لجنة الأمن السابق: 6373 محكوم بالإعدام في السجون)

(البرلمان يبحث مع المسؤولين الأمنيين أسباب تفجير كربلاء)

(هيكلية الحشد الجديدة: محافظات الجنوب خالية من المتطوعين والمهندس خارج التشكيل)

صحيفة الزمان

(عبد المهدي يسعى لتعاون مع الصين وخبيرة :  نجاح الزيارة مرهون بتطبيق خطط البنى الإرتكازية)

(ألشمري: رواتب المتقاعدين بائسة ولا تتلاءم مع متطلبات الحياة)

(الأنواء : انخفاض درجات الحرارة الأيام المقبلة)

(الاتفاق على إجراء يسمح للعراقيين الاحتفاظ بجواز السفر في مصر)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (لا تفرحوا بموت صحيفة أو غلق فضائية)

قال فيه الكاتب زيد الحلي

كان خبرا سارا لمن يؤكدون دوما ، ان الصحافة الورقية ، في طريقها الى الانحسار التام ، وأنها ستودع الحياة لا محال ، لحساب الأعلام الفضائي ، ووسائل التواصل الالكتروني  ، بعد ان أعلنت صحيفة "لواشنطن بوست" (Washington Post) الخميس الماضي ، فجأةً أنّها توقفت عن نشر صحيفة (إكسبرس) (Express) التابعة لها، وهي صحيفة كانت توزّع في الـ 16 عاماً الأخيرة ، بواقع  190 الف نسخة ، ثم انخفض الى 130 الف نسخة  ، وصحيفة (إكسبريس) يتم توزيعها مجانا على ركاب المترو المسافرين في أنحاء العاصمة الأمريكية ، وهي تتميز بمجموعة من الأخبار والقصص والآراء المتعددة ... وفي المقابل هناك خبراً غير سار للذين يؤكدون دوما ، ان الاعلام الفضائي ، هو الابقى ، ولا خوف عليه من (عاديات الزمن ) .. لكن خبر اغلاق  فضائية  "المستقبل" في لبنان ، بعد استمرار في البث مدة 26 عاما ، جاء ليؤكد ان الاعلام بشقيه (الورقي والفضائي) يمر مرحلة صعبة ، نتيجة الظروف المالية التي باتت تعصف بأوراق الاعلام ..  وبغض النظر عن "المتفشي"  بموت صحيفة ورقية ، او الذي هلل لموت قناة " فضائية " اقول ان الأعلام في خطر رغم ان اغلاق (الإكسبريس )  و(المستقبل) كان خارج حدودنا ، لكن تأثيره النفسي ، يبقى هاجسا يرفرف فوق رؤوس الاعلاميين في صحفنا وفضائياتنا ، ولامس ارض الواقع ، فبالأمس تم توقف عدد من الصحف والمجلات ، وتقلصت صفحات البعض الاخر ، وايضا توقفت فضائيات عراقية، وان حالة البطالة في صفوف الاعلاميين العراقيين بلغت شَأواً .. ان توقف اي فضائية  او مطبوع عراقي لا يفضي إلى موت اعلامي فقط ، إنه موت مجتمعي بالكامل ،  وانني ادرك ان هناك عديدا من الصحف والفضائيات العراقية ، ترفع خجلا راية التوقف، باعتباره  آخر الكي ، بعد معاناة طويلة ، واستنزافات ، لم يقو على استمراها اصحابها ، فاتجهوا الى تشريد مئات العاملين من الصحفيين والفنيين .. هم الآن بلا عمل ، واظن ان عددا آخر سيلتحق بقافلتهم .. لقد قلت سابقا ، واعيد قولي : ان بعض الصحف والفضائيات، قلصت اعداد موظفيها الى النصف ، وهي ايضا تتلكأ بدفع رواتب البقية الباقية من العاملين فيها ، وازاء هذا الواقع المؤلم ، ، لم يرف جفن للجهات المعنية ، من اجل وضع الاصبع على الجرح النازف .. فربما يأتي يوم نرى فيها بغداد ، خالية من الصحف ومن الفضائيات عدا ، اعلام  الدولة ، بسبب فقدان الرعاية والدعم من كافة الجهات التي ينبغي ان تكون من اولى مهامها تشجيع الصحافة والاعلام ، من خلال حصة عادلة من الاعلانات والاشتراكات الحكومية، وتسديد الديون التي بذمة بعض المؤسسات المستقلة الى الصحف المستقلة. وتأسيس دائرة مهامها توزيع الاعلانات او المطبوعات والكتب ، ووسائل الدعم الاخرى ،  فالحقيقة القائمة الان في شارعنا الاعلامي هي بين الواقع القائم ، والتنظير الذي نسمعه ، وبين الأزمة والتفكير في حلها ، وبين المعطيات ، والمنهج في قراءة المشكلة وإرجاعها لأسبابها ، هي بين الذات ، والموضوع ، بين التنظير، والتصور اللاحق لما يليه.. لقد نسى البعض ، ان الاقتران بين الواقع، والممارسة يدل على واقعية الرؤية وإمكانية التطبيق، وإلا سيكون الكلام عن هذه المشكلة في جهة، والواقع في مكان آخر… ان الانشطار الكبير في الرؤية بين الماضي التراثي للإعلام العراقي  ومكانته، وكيف نتعامل معه ونقرؤه على حقيقته الحالية ، بون شاسع ، ومرير ، فلندرس هذه الظاهرة ، ونقف  على ابرز اشكالها ، واعمق محطاتها ،  قبل فوات الأوان .. !  صحيح ان لكل ظرف زمانه ، ولكل مركبة سائقها، غير ان الوضع العام بالعراق في الوقت الحالي تسوده الفوضوية  والفوضى ، في جميع المجالات ومنها الإعلام الذي نعتبره مرآة المجتمع ، لكن هذه الفوضى والتخبط والانهيار والتجاذب ، والصراعات التي تحيطنا وتسكننا ، سيكون ضحيتها الاعلامي ، لاسيما الجيل الجديد من خريجي كليات الاعلام في الجامعات ..فهل انتبهنا الى ذلك ؟  ام اننا  سنستمر بشرب ماء من قربة مثقوبة ، من نهر أجاج .. فلا اذن تسمع ، ولا ذهن يستقرئ ..! متى يدرك ( البعض ) ان الإعلام هو النسغ الذي يبقى شجرة المجتمع مروية وبدونها تجف وتصبح حطبا ، وهي التي تبقينا حراسا للحلم وللثوابت والحقوق التاريخية ، هي التي تميزنا عن باقي المخلوقات وهي الذاكرة والعقل ومحرك الفعل .. فلا احد فوق النقد او خارج التاريخ ، والذي يريد اخراج الإعلام من مسؤولياته ا عليه ان يعتزل الحياة لأن نهر الحياة يجري رغماً عن رغبات المرضى من عديمي النظر.. فهل وصلت الرسالة ؟

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (جيل يؤشر نهاية مرحلة وبداية مرحلة)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

هزني الإحساس بالغضب وانا اقرأ عن ذلك الطفل العراقي المصاب بالسرطان نتيجة كثرة استخدامه جهاز “الايباد” حسب تشخيص الطبيب المعالج.. وكم ازداد غضبي وانا اتابع أحفادي وتهافتهم حتى ساعات متأخرة من الليل على استخدام هذا الجهاز اللعين الذي خلق لنا مشكلة كبيرة في كيفية التعامل مع أطفالنا ولو تفحصنا المعاناة التي تعانيها العائلة العراقية وسط هذا الانفلات لظهرت لنا الكثير من تصرفات ظهرت على سلوكيات الأطفال لا تمت لمجتمعنا بصلة خاصة بعد غياب دور المؤسسات التربوية الرصينة القادرة على توجيه وتعديل تصرفات الطفل ومساراته التربوية والفكرية نتيجة الفساد المستشري في هذه المؤسسات بعد ان عجزت العائلة عن وضع حد لهذه الحالة، و“وزاد الطين بلة” بعد ظهور المؤسسات التربوية الأهلية التي تنافس المؤسسات الحكومية التي تسعى لتحقيق الربح المادي والتي اثبتت فشلها في إصلاح المسيرة التربوية التي باتت على وشك الانهيار.. ويبقى السؤال المحير.. ما هو دور الدولة لتعديل هذا القطاع وتمكينه من اداء دوره الريادي في إصلاح المجتمع.. وتبقى الإجابة صعبة ومعرضة للتأويل.. ونقولها بصراحة بعيدا عن الوقاحة ان الدولة مقصرة في معالجة هذه المشكلة التي باتت أزلية وان الوضع فيما إذا استمر على هذا الحال وبهذا الاتجاه السيء سيؤدي مستقبلا الى ظهور جيل من الشباب اغلبهم مجرمون وقتلة وفي كل الأحوال فان الطريق الأمثل لمعالجة هذا الوضع الشاذ وإصلاح المجتمع بحسب اعتقادي لإيقاف هذه المهزلة وايقاف تدفق المياه الآسنة هي بفلترة هذه المياه وأنسب وسيلة لفلترة المياه هي بإعادة تطبيق قانون الخدمة العسكرية الإلزامية مدار جدل الأوساط السياسية لإيقاف تلوث المياه كون اعادة هذا القانون الطريق السليم والأنسب لتحصين الجيل الجديد من هذه الأمراض الاجتماعية التي باتت مزمنة حيث ستعمل المؤسسة العسكرية على بناء شخصية الشباب البناء الأنسب وتعليمهم أصول احترام القوانين والأنظمة اضافة الى إكسابهم قدرات في الشجاعة والصبر والمحافظة على المال العام والتعاون البناء لخدمة المجتمع اضافة الى تعليمهم قدرات مهنية تسهم في اندماجهم بالمجتمع وتخليصهم من الأمراض الاجتماعية المزمنة التي تؤشر بظهور جيل جديد لا يشبه جيل الآباء والأجداد جيل يؤشر نهاية مرحلة وبداية مرحلة من الضياع والاستلاب الفكري والأخلاقي.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (قانون الفقراء)

قال فيه الكاتب علي حسن

عام 1965 قرر رئيس وزراء ماليزيا آنذاك، تونكو عبد الرحمن، أن يطرد سنغافورة من الاتحاد

الماليزي،

في ذلك الوقت سأل أحد الصحفيين رئيس وزراء سنغافورة ماذا سيفعل؟ كانت الجزيرة بلا موارتجارية، ولا طبيعية، فأجاب لي كوان :"سنشكل حكومة نظيفة، وسنحرص على إخضاع كل دولار من الإيرادات العامة للمساءلة، والتأكد من أنه سيصل الى المستحقين من القاعدة الشعبية من دون أنّ ينهب في الطريق". عندما ودع لي كوان الحياة ، كانت الأرقام تشير الى ان سنغافورة حصلت على الدرجة الأولى في آسيا بدخل المواطن الذي يصل إلى 60 ألف دولار سنويا، مع اقتصاد يتجاوز الـ 500 مليار دولار سنوي

سيقول البعض يارجل مالك تعيد وتزيد في حكاية سنغافورة، ولا تريد أن تلاحق المثيروتلقي الضوء على الحاضر وكيف أن إحدى العشائر قررت أن تشكل قوات للرد السريع، يا سادة أردت أن أشارككم صورة النائبة هيفاء الأمين وهي تتسامر مع المستشارة حنان الفتلاوي، ولكن خشيت من ان اتهم بالفضول ، فما الضير أن تجلس نائبة مع مستشارة حكومية ؟ لا ضير ياسادة لو لم تخرج هذه المستشارة قبل أسابيع تسخر من الحزب الشيوعي والقوى المدنية وتتحداهم إن كانوا قدموا تضحيات للوطن!! .. إذن لنترك العشائر والميامرات ولاحدثكم عن كتاب بعنوان "بناء سنغافورة" يتتبع مؤلفه وهو باحث أميركي من المغرمين بتجربة العجوز الراحل لي كوان، كيف تم تأسيس نظام الكفاية لكل المواطنين.. مع شعار الحق في السكن والصحة والتعليم. أما نحن يا سادة فما نزال نستمع إلى الأخبار الصادرة عن تهديم بيوت الفقراء لأنهم متجاوزين.. وأن القانون يجب أن يطبق.. وماذا يا سادة عن حيتان التجاوز الذين استولوا على القصور والأراضي الشاسعة دون أن يقترب منهم شفل واحد؟، وماذا يا سادة عن الوعود التي أطلقتها الحكومات منذ 2003 وحتى لحظة كتابة هذه السطور عن مشاريع الإسكان والتنمية والصحة والتعليم والكهرباء التي لا نزال نتوسل إيران حتى لا تقطعها عنا؟، كل يوم تسرق أموال البلد، لكن البرلمان والحكومة مشغولان بتغريدات فائق الشيخ علي، لأن خطرها أكبر من نسبة الفقر التي يعيش فيها أكثر من نصف الشعب؟.. في كل مرة تطلب الحكومة من الفقراء والمعدمين وحدهم أن يتحملوا أكثر مما يتحملون، وأن يشدوا الأحزمة، لكن ماذا عن الطبقة التي انتعشت أحوالها بعد عام 2003 وأكلت الأخضر واليابس؟ ربما يعترض البعض ويقول لماذا لا تكتب عن الصين التي يزورها وفد عراقي بحجم عشيرة كاملة؟ لأن الصين الحديثة استمدت تجربتها من سنغافورة، كان الزعيم الصيني دينغ شياو يقوم بزيارات خاصة إلى سنغافورة ليكتشف بنفسه وصفة تطورها السحرية التي تتلخص في احترام المواطن
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=68236
عدد المشـاهدات 1201   تاريخ الإضافـة 22/09/2019 - 08:34   آخـر تحديـث 25/03/2024 - 18:50   رقم المحتـوى 68236
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا