29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف6-2 -2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف6-2 -2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن...................................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزمان

(حقوق الإنسان تطالب بإعادة بقية الطلبة العراقيين من الصين)

(بيلوسي تمزّق خطاب ترامب بعد تجاهله مصافحتها)

(الأنواء في العراق: ارتفاع درجات الحرارة يعقبه انخفاض ملحوظ)

(المفتي يدعو المتظاهرين الالتزام بالسلمية ويحذّر من التجاوز عليهم)

(استثمار بغداد: قريباً افتتاح مشروع قرية دجلة الترفيهي في قلب العاصمة)

صحيفة المدى

(تكتل قوى الاعتدال يتحضّر للإيقاع بحكومة علاوي خلال طرحها في البرلمان)

(رئيس الإقليم: ندعم أي مرشحٍ لرئاسة الحكومة يحظى بتأييد العراقيين)

(رئيس الوزراء المكلف يلتقي وفوداً تدعي تمثيلها المتظاهرين)

(تغريدة جديدة تحرك القبعات الزرق .. ومتظاهرون: ضوء أخضر لمهاجمتنا بـ العصي والسكاكين)

(مسؤول أميركي يفشل بعقد اتفاق مع العراق بسبب الوضع الانتقالي)

صحيفة الزوراء

(المالكي: ممارسات واشنطن الخطيرة تنسف ادعاءاتها بالتبشير بالديمقراطية والحرية)

(دولة القانون: على الكتل الابتعاد عن سياسة فرض الوزراء … الجماعة الإسلامية تكشف نية الحزبين الكرديين الرئيسين من تشكيلة حكومة علاوي المنتظرة)

(قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي يعود بهدوء إلى العراق)

(أربعة تحديات قد تواجه رئيس الوزراء المـُكلف في تشكيل كابينته … القانونية النيابية تكشف ملامح البرنامج الوزاري لعلاوي و”التكنوقراط” أبرز توجهاته)

(أكد ضرورة عدم التفرقة بين مكونات العراق … السيد الصدر: ليس منا من يحمل السلاح ضد العراقيين)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (صفقة أم صفعة .. مرة أخرى ؟ )

قال فيه الكاتب طالب سعدون

عن أي صفقة يتحدثون ..؟

صفقات كثيرة توجت بصفقة رست في النهاية على رجل أعمال (قوي ومشاغب وبارع  ومتهور) يجيد (فن الصفقات)، ونجح في أن يجعلها  براءة اختراع تسجل باسمه ، وتدخل بورصة  التداول الاعلامي والسياسي  سريعا وتحدث موجة غضب عارمة وقتية في مواقع التواصل الاجتماعي وتغريدات تجاوزت المليون تغريدة على ذمة من أحصاها ..

ومع ذلك مرت الصفقة وانتهت موجة الغضب  ، وفي النهاية لم تكن غير خبر عابر ، ضاع في زحمة أخبار  أكثر أهمية في نظر صناعها، بعضها  محملة بالدم ، وبعضها بالألم  ، وعواجل  تنذر العالم بخطر من فيروس كرونا ..

وتلك شطارة التاجر ..

لم يأخذ رد  الفعل على (الصفقة) التي طبخت على نار سريعة  على مدى اربع سنوات بين البيت الابيض  وتل ابيب   وبالذات بين ترامب ونيتنياهو أكثر من  بضع ساعات في إجتماع مجاملة طارىء ،  وعواطف وكلمات خلت هذه المرة من الاستنكار  والشجب  والتهديد والوعيد الذي اعتادوا عليه ،  وإكتفت بالرفض من باب (اسقاط الفرض)  وتمسك بالسلام ، وكلمات  لم تأت  بجديد ، يعقبها تصفيق  لأضفاء أهمية على الحدث ، ستأخذ مكانها في  الارشيف لابراء الذمة من قضية كان يخطط  لها أن تكون في حكم التاريخ ..

لم تشهد قضية في العالم على مدى سبعين سنة ويزد مفاوضات وإجتماعات وخطب وتظاهرات وندوات و مساومات وبيع وشراء و مشاريع  بمختلف المسميات كما شهدت فلسطين ، لخصها بايجاز دونالد ترامب دون لف أو دوران بصفقة  سريعة ، وتعامل معها كسلعة  أخضعها  لقانون العرض والطلب

 نجحوا في أن يحولوها الى سلعة لكن  دون ثمنها الحقيقي ، وتفقد تسلسلها المتقدم ، ولم يعد هناك طلب على فلسطين، لان كل دولة  عربية اليوم لها فلسطينها الخاصة ،  بدءا بالعراق بعد احتلاله ومرورا بسوريا وليبيا واليمن  ولبنان وغيرها من الازمات التي تعصف بهذا البلد العربي او ذاك على الصعيد الداخلي او علاقته مع غيره  ، وتحـــولت الى (موضوع ثانوي) بعد إن كانت  قضية مركزية ، وتتـــصدر المؤتـــمرات والندوات وتوضـــع بندا ثابتا في جداول الاعمال في كل المجـــالات حتى وأن لم تـــكن ســـياسية  ، فقد أصبح لكل بلد عربي قضيته  المركزية  التي تعـــنيه أكثر من فلسطين ، لذلك لم (يبخسها) ترامب حقها إذا تعامل معها بهذا الوصف ،  بعد أن  إنشــغل  أهلها بغيرها  ، وتدحرجت معهم الى ما وصلوا اليه ..

لم يكن مفاجآة لاحد إعلان ترامب الصفقة ، فقد مهد لها منذ مدة باجراءات خطيرة بنقل سفارته الى القدس والاعتراف بضم الجولان الى اسرائيل ، وترددت تسريبات  كثيرة عن بنودها كانت كافية لتقليل السوء فيها إن لم يكن بالاستطاعة منعها ، ومع ذلك فهو على يقين من قبولها رغم اعلان الرفض لها    ..

لا أضيف جديدا لما نشرته سابقا عن الصفقة وهي في مرحلة جس النبض قبل سنوات .. ففي مقال بتاريخ 17 نيسان 2017 اخترت عنوانه (فوز بيبي وصفعة   القرن) لان ما سرب عنها  يجعلها بهذا الوصف  ، وكانت الدلائل تشير الى أن  الثنائي اليميني (ترامب – نينياهو) يسابقان الزمن لتحقيق هدفهما في الوصول الى تلك الصفقة ، وستجعل من نيتنياهو  اذا ما تحققت رئيسا لا يداينه في الدور والاهمية أخر غير بن غوريون ..

وفي مقال آخر بتاريخ  2 كاون الاول 2017 تناولت فيه الصفقة أيضا بعد أن برزت الى السطح من جديد (أفكار)  قديمة في مخطط استعماري مفضوح  ، ليس لمحو قضية فلسطين  فقط ، وإنما في حلها خارج أرضها الشرعية بالتجاوزعلى أراض عربية أخرى بحجة حل هذه المـــشكلة المزمنة  والانتهاء منها لندخل في  متاهات قضية اخرى ، وسلسلة  متواصـــلة من التداعيات التي ستكون لها انعكاسات خطيـــــرة ..

ويورد أصحاب هذا الرأي  تصريحا خطيرا لوزيرة (المساواة الاجتماعية) الاسرائيلية (جيلا جملئيل) أكدت فيه  دون أن تنفيه فيما بعد أنه  (لا يمكن إقامة دولة فلسطينية الا في سيناء) .. وهذا يدخل ضمن مخطط  خطير يطبخ على نار هادئة لجعل اكثر من دولة عربية جزءا من هذه الصفقة .. وتصدر تلويحات وتسريبات من هنا وهناك حول مخطط يطبخ    لتوطين الفلسطينين على جزء من أراضي هذه الدولة العربية او تلك .

إن ترامب بصفقته هذه يكون قد تجاوز كل القرارات الدولية التي تتعلق بالقضية الفلسطينية وبالشــــــــــرعية الدولية .. ومع ذلك لم تقابل باي رد فعل يناسبها ..

وازاء تلك الهموم الذاتية  والتحديات التي تواجه دولا عربية  معينة تعاني من مشاكل وازمات كبيرة قد تجد من يرى الكتابة عن فلسطين – من غير الفلسطينين – ترفا ، بعد أن كانت هما وقضية أولى له ، وحجته أن لكل بلد عربي اليوم همه ومشاكله الكبيرة ، وانشغال المواطن  العربي  بهمومه  الخاصة  التي ابعدته عن الهموم  العربية ، وفي مقدمتها  صعوبة حصوله على قوت يومه ..

فاذا كانت بالامس لدينا فلسطين واحدة ، فاليوم كل  بلاد  عربية  مفتوحة الحدود أمام الاجنبي ومنكوبة بالارهاب والحروب والفقر والجوع والدمار والخراب  والخلافات الداخلية   التي تهدد وحدتها هي  فلسطين ، فغابت  الاولى وسط كل هذه (الفلسطينات)  الجديدة التي تكاثرت مع الزمن 

واذا كان لدى فلسطين لاجئون فقد توزع العرب اليوم  في المنافي والبلدان بحثا عن الامان  ولقمة العيش  والحرية بعد أن أصبح هذا البلد العربي  أو ذاك طاردا لاهله بسبب مشاكله والازمات التي يعيشها ، وانصراف الناس  الى قضايا هامشية ، و خلافات وفتن  وصراعات داخلية وانقسامات  مذهبية وقومية ..

وباختصار شديد .. كان إختيار الاعلان عن صفقة القرن مناسبا لصانعيه ، ومتزامنا مع قضايا مصيرية تواجهها الامة العربية في أكثر من مكان .. وأصبحت قضية أي بلد عربي  مهمة في نظر شعبه أكثر من فلسطين ، لانه لا توجد  في السابق قضايا أخرى غير قضية فلسطين تنافسها في الاهمية

ولذلك فان حــل أي قضية يعد مهما  ليـــس لتـــلك البــلاد العـــربية وحـــها وانمــــا لصالح لفلســـطين  أيضا ويعــيد لها مركزيتــــها يستحق الانتظار

كم يطول الانتظار.

ينتظر ، ولا يمل الانتظار..

ما أصعب الولادة ، ومع ذلك يخرج معافى ..

من رحم الظلام  يولد الضياء ..

ومن الالم يولد الامل ..

الفجر قادم لا محال  ..

ومثله يستحق الانتظار ..

فهو جميل بالتأكيد ..

ويبدأ بالصلاة وذكر الله ..

 وهكذا كل انتظار جميل { { { {

 كلام مفيد

أكبر خطأ  في الحياة أن تتنازل عن مبادئك .. ( غاندي )

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (الوزير التكنوقراط) 

قال فيه الكاتب علي حسين

أعلنت الحكومة الصينية أنها انتهت من بناء وتجهيز أربعة مستشفيات كبيرة خلال أقل من عشرة أيام لمعالجة مرضى فيروس كورونا، هل تعرف جنابك حجم الأموال التي خصصتها هذه الجمهورية "الكافرة" للوقوف بوجه هذا الوباء "170" مليار دولار.

الرئيس الصيني الذي لا يصلي ولا يؤدي الفرائض أوصى حزبه الشيوعي أن يعتمد على الشعب بالدرجة الاولى للفوز بالمعركة ضد الوباء، مؤكدا أن مصالح الشعب أولوية قصوى في المعركة من أجل انتصار الحياة.. لتقدم بلاد المليار ونصف إنسان للعالم درساً في المثابرة لا مكان فيه لجمل وشعارات عن عملاء البورجوازية وأصحاب الأجندات الانحرافية الإمبريالية الرجعية، التي تريد أن تنشر تعاليم "الجوكرية" في ساحة التحرير والحبوبي والنجف وكربلاء والديوانية والبصرة وميسان وبابل والمثنى

في زمن الفوضى ثمة نوعان من البشر: واحد يطفئ نار الفتنة، وآخرون يستميتون من أجل النفخ في رماد الخراب، النوع الأول لم نلتق به في"عراق المؤمنين" لكننا شاهدنا وعايشنا النوع الثاني من "النافخين" الذين طالبوا بتطبيق التوازن في الضحايا، بعد أن سرقوا البلاد باسم المحاصصة السياسية، تُسمي الفائزة بنوبل للآداب السيدة "سفيتلانا أليكسييفيتش" هذا النوع من البشر بأنه طفح سياسي، لا بد من معالجته قبل أن يتحول إلى مرض مميت، تعذرني صاحبة نوبل فإننا تجاوزنا مرحلة الطفح الجلدي إلى مرحلة المرض الخبيث الذي أصاب العديد من مسؤولينا، حتى وجدنا من يتلذذ بمشاهد الاعتداء على الفتيات في ساحات الاحتجاج

اليوم يقف معظم ساستنا أمام شاشات الفضائيات ليشتموا المتظاهرين ويحذّرونهم من دسّ أنفهم في الشأن العراقي، وان على شباب التظاهرات ان يسلموا امورهم للساسة ويرضون بما قسم لهم من رصاص وقنابل واخيرا " تواثي " ..سيقول البعض يارجل، لماذا تريد أن تُحوّل الجد إلى سخرية، ألم ترَ المؤامرة الأميركية، ياجماعة أنا كلما أشاهد مسؤولا عراقياً يهدد امريكا أصاب بحالة من التوقف عن الفهم . 

قبل أيام أعدت قراءة كتاب الفرنسي "جاك أتالي"، الذي يروي فيه حكايات السنين المقبلة، والمستقبل الذي ينتظر بلداناً مثل الصين والهند والبرازيل وألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية، ولم ينس أن يضع معها سنغافورة وأندونيسيا وفيتنام. يقول أتالي: هناك دول اختارت أن تحجز لها مكاناً في الصفوف الأولى من عربة المستقبل .

خاضت فيتنام حرباً شرسة ضد الأميركان راح ضحيتها عشرات الآلاف، وما تزال صور المآسي تحتفظ بها هانوي في متاحف خاصة، فيما تعجّ العاصمة الفيتنامية اليوم بالسيّاح الأميركيين والاستثمارات الأجنبية، وعادت سايغون مدينة تفتح ذراعيها للجميع، لكنها لا تنسى أن تحتفل بذكرى أبطالها الذين صنعوا لها المستقبل..نحن نحتفل في كل هجمة مسلحة ضد شباب التظاهرات بقطع الكهرباء عليهم .. سيقول الوزير التكنوقراط انها صدفة .. نعم ياعزيزي نحن نعيش زمن الصدف العجيبة
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71405
عدد المشـاهدات 960   تاريخ الإضافـة 06/02/2020 - 09:44   آخـر تحديـث 27/03/2024 - 13:41   رقم المحتـوى 71405
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
طقس العراق لغاية الخميس.. غائم جزئي وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا