19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 16-2-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 16-2-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.......................................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة المدى

(علاوي يحضر 19 وزيراً ويبقي 3 ضمن الدفعة الثانية)

(بازار تشكيل الحكومة يغضب القضاء: أوامر تحقيق ورفع حصانة تلاحق سياسيين)

(السفير الأميركي يناقش ملف الحكومة المقبلة مع رئيس البرلمان ونائب عبد المهدي)

( 7 محافظات تختار بديلاً عن علاوي: مرشح الأحزاب لا يمثلنا)

(الأميركان يقدمون عرضاً لبغداد: قاعدة الأسد خط أحمر)

صحيفة الزوراء

(العراق يدعو أرمينيا لمنح سمات الدخول للعراقيين من المنافذ الحدودية … الحكيم وأبو الغيط يبحثان مواجهة التحديات التي تتعرض لها الدول العربية)

(علاوي يدعو ”الجيش النظامي” لتحمل مسؤولية حماية المتظاهرين)

(الرافدين ينشر تعليمات قروض الـ 50 مليونا للمواطنين المخصصة للبناء)

(ظريف: إيران وأمريكا كانتا على شفا حرب بعد اغتيال قائد فيلق القدس … البيت الأبيض يقلب تبريراته لاغتيال الجنرال قاسم سليماني رأسا على عقب)

(‏علاوي: اقتربنا من تحقيق إنجاز تاريخي بإكمال كابينة وزارية مستقلة)

صحيفة الزمان

(تساقط أمطار متفاوتة في جميع مناطق العراق وإرتفاع الحرارة)

(مغادرة آخر  دفعة من عراقيي ووهان المستشفى)

(المرجعية: فشل العملية السياسية وراء التداعيات الخطيرة)

(الهجرة ترفض ترحيل 245 عراقياً قسراً من سويسرا)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (الحاكم وتشبثه بالكرسي)

قال فيه الكاتب عبد الكاظم محمد حسون

للأسف الواقع العربي يختلف عن غيره من المجتمعات على كوكبنا ،حيث المواطن العربي مشبع فكره طوال تاريخه منذ صدر الإسلام بحكم التوريث ،فما ان تنهي حقبة تاريخية لدولة ما حكامها من نفس الأسرة وتحكم بالتوريث لعدة عقود حتى تأتي دولة أخرى تسير على نفس المسار . ومن خلال ذلك نرى ،ان من حكم العرب للحقبة من صدر الإسلام إلى التاريخ الحديث هي ثلاث دول رئيسية ،هي الدول الأموية ومن ثم العباسية وأخيراً الدول العثمانية .

وهذه الحقبة ليس بالقصيرة ،حيث تشبع فكر الإنسان العربي بهذا النمط من الحكم،ولا يستغرب احد ان يجد شخصاً ما جالسا على كرسي الحكم طوال عمره على الرغم من جوره وعلى الرغم من تلاعبه بمقدرات الشعب وعلى الرغم من الحالة المزرية التي يصل لها شعبه والى حالة الفقر والجهل والعوز ،وفوق كل هذا وذاك ترى الحاكم يطلب من شعبه المسكين الولاء والخنوع والتصفيق حتى ولو عطس والانقياد للحاكم كقطيع من الأغنام تقاد حتى ولو تطلب ذلك قيادته الى المقصلة من خلال زجه في حروب خاسرة وخلافات جانبية ومهاترات ونزعات قومية او طائفية النتيجة لذلك هي الخراب وزهق الأرواح وحرق الحقول والممتلكات وهدم البنية التحتية وحرق الواردات من خلال شراء أسلحة دون الالتفات إلى حالة الناس ورفع مستواهم المعيشي والصحي والتعليمي .

وعندما ينفد صبر الشعب لتغيير واقعه من خلال إزاحة هذا الحاكم الظالم عن كرسي الحكم وينفد صبره على تصرفاته وسوء أداء حكمه الذي جلب الخراب والجوع وعدم استقرار الأوضاع وعدم توفر الأمن وعندما يعلو صوت الشعب بتنحي هذا الحاكم وبشكل سلمي وحضاري ،ترى انه يرفض ذلك ويكون أكثر تشبثاً بالسلطة والكرسي وكان الكرسي ملكه وملك ابنه من بعده بعد ان كان ملك والده الظالم أيضا ،ويستخدم كل الوسائل لجعل الشعب على خطأ وانه هو الوحيد على حق فيوجه ناره لصدر الشعب ويصبح كالكلب المسعور يعض من يجد إمامه في الشارع من معارضيه ولم يضع في باله ان مطالب الشعب مشروعة وان قوة الشعب قوة قاهرة لا يصدها جبروت ولا قوة غاشمة وان مصير من وقف او يقف إمام تيار الشعب وارادته حتما سوف يكون في مزبلة التاريخ ،فكثيرا من الدكتاتوريين والمتشبثين بالسلطة قد ذهبوا تحت إقدام الشعوب دون رجعة ،ان ما نراه اليوم في السودان وفي الجزائر هذه الأيام ومن قبلها في مصر وتونس ولبيبا ،الا دليل قوي على فشل الأنظمة الدكتاتورية ونظم التوريث التي ذاق فيها الشعب الأمرين ،ولابد للشعب ان يقول كلمته في إيجاد حكم يمثله وهو حكم الشعب بعيدا عن التسلط و الجبروت ،ان ما نلاحظه اليوم في السودان والجزائر يثلج القلب ويعطي مؤشراً على ان الامة العربية أصبحت تعي مصالحها ودورها التاريخي ،مهما عمل الحاكم من إجراءات تطيل عمر حكمه بتكريس الولاء له من خلال الإعلام المغرض والتـــــــطبيل والبطش وزرع التفرقة بين مواطني الشعب الواحد او من خــــــــلال تحالفه مع قوة خارجية غاشمة ،كما على الشــــــعوب كافة ان تنــــــــزع ثوب الخوف وثوب الولاءات الشخصية على أساس القبيلة والطــــــــائفة والقومية وان يكون الولاء خالصا للوطن والدستور الذي يحدد مهام كل من الشعب والحاكم ويحدد حكمه وللقانون العادل الذي لا يفرق بين هذا المواطن وذلـــــــك وان يعــــــي دور الثقـــافة والعلم ودراسة التاريخ بشكل جيد وان يضع مصلحته في الأولويات وان يضع مصلحة الأجـــــيال القادمة ضمـــــــن حساباتــــه لينهض من جــــــديد .

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (نداء المرجعية.. إعادة الأمن والأمان للعراق)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

من الأمور البديهية، والتي لا جدال فيها، ان السلام ولغة اللاعنف حالة ايجابية تسعى المجتمعات المتمدنة الى اعتمادها مسلكا ومنهجا في الحياة.. وهي الطريق الاسلم لإحقاق الحقوق التي تنادي بها الشعوب المضطهدة والمغلوبة على امرها، وهي في كل الاحوال مبدأ في الحياة طالما كانت ركنا من اركان الدعوات التي تنادي للالتزام بها الشرائع السماوية ودعوات الشخصيات الدينية المقدسة، ومن ضمنها مرجعيتنا الرشيدة في مدينة النجف الاشرف.. فالسلام، وعلى وفق هذا النهج، لا يعني عدم وجود الاضطرابات، فالاضطرابات مهما كانت حدتها تبقى محصورة في حيزها المكاني لتحقيق اهدافها متى ما التزمت بتوجيهات المرجعية الرشيدة، وأي خروج عن هذه التوجيهات يعد كفرا وإلحادا في مبادئ وتعاليم ديننا الحنيف الذي هو في كل الاحوال دستورنا الذي نسير على وفق نهجه، وقد شخّصت مرجعيتنا الرشيدة حدود التظاهرات التي اجتاحت مدن العراق، وقالت ان المحافظة على سلمية التظاهرات، وخلوها من اعمال العنف والتخريب، تحظى بأهمية بالغة، وهي مسؤولية تضامنية يتحملها الجميع، فإنها مثلما تقع على عاتق القوات الامنية بأن تحمي المتظاهرين السلميين وتفسح المجال لهم للتعبير عن مطالباتهم بكل حرية، تقع على عاتق المتظاهرين انفسهم بأن لا يسمحوا للمخربين ان يتقمصوا هذا العنوان، ويندسوا في صفوفهم، ويقوموا بالاعتداء على قوى الامن او على الممتلكات العامة او الخاصة، ويتسببوا في الاضرار بمصالح المواطنين، وقالت المرجعية الرشيدة في خطبة الجمعة ان مساندة القوات الامنية في حفظ الامن واجب الجميع، وأشادت المرجعية في خطبة الجمعة بدور رجال العشائر في حفظ الامن، وأدانت في خطبتها ما حصل من مواجهات وسفك دماء مؤخرا، ودعت جميع المتضررين الى سلوك السبل القانونية في المطالبة بحقوقهم، وطالبت الاجهزة القضائية بمحاسبة ومعاقبة كل من اقترف فعلا إجراميا من أي طرف كان على وفق ما يحدده القانون، وحذرت المرجعية من المتربصين بالبلد والذين يستغلون الجماهير المطالبة بالاصلاحات لتحقيق اهداف معينة تنال من المصالح العليا للشعب العراقي، ولا تنسجم مع قيمة الاصلية، وقالت إنها لكل العراقيين بلا اختلاف بين انتماءاتهم وتوجهاتهم، وتعمل على تأمين مصالحهم العامة.. بهذه الروحية السمحة والحكيمة تخاطب المرجعية الرشيدة ابناء شعب العراق، وتأمل المرجعية، في كل خطبها، ان يتم اختيار رئيس وزراء ضمن المدة الدستورية، ووفقا لما يتطلع اليه ابناء شعب العراق، بعيدا عن أي تدخلات خارجية.. فهل يعي اصحاب القرار ما ورد في خطبة الجمعة، ويلتفتوا بجدية لتحقيق امنياتها، واعادة الامن والامان لشعب العراق قبل وقوع الكارثة؟!.. عسى أن تكون هذه الخطبة برنامج عمل لمن لم يستوعب الدرس.. عسى.. عسى.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71623
عدد المشـاهدات 982   تاريخ الإضافـة 16/02/2020 - 10:04   آخـر تحديـث 16/04/2024 - 11:04   رقم المحتـوى 71623
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا