النشيد
وكالة الأنباء العراقية المستقلة بغداد ,,
فؤاد العبودي
بين صراق محتوك وتردد في اتخاذالمواقف تبدو السلط الإسرائيلية تعيش. وتظل
واقفة بسبب التظاهرات التي يقوم بها الشعب الإسرائيلي لاستمرار محادثات الصفقة
لتبادل الاسرى اللذين يعيشون منفيين داخل الواقع الفلسطيني المدمر بحجة ملاحقة
عناصر الجهاد كحركة بطولية تقاوم الغزو الإسرائيلي بينما تعلن في كل يوم سلطة
الجيش الإسرائيلي للإعلان عن هزيمة حركة حماس لكنها لم تعلن ذلك بسبب الكذب
المستمر.
ففي تصريح للسير فهمي الغارير الأمين العام للمجلس الوطني الفلسطينية يؤكد:
في تصريحاته ان حركة فتح والحركات الجهادية الأخرى تواصل كفاحها المسلح من اجل
إقامة دولة فلسطينية لكنه يعات حركة حماس كي تصطف مع حركات فلسطين الجهادية.
ان النشيد الثوري الكفاحي الفلسطيني سيظل يقاوم ما دامت ظلاتل دولة فلسطين
على الأرض غائبة بالفعل الكيان الصهيوني وعدم تلبية رغبة القيادة الفلسطينية
بتاشير اطر الدولة .
لقد قاومت إسرائيل شهور عديدة بغزوها لغزة واحالتها الى دمار يصعب على الاخرين تمييز لونها وحجتها انها تمارس تحييد
حركة حماس بالتالي واعدها في موعدها.
فيما صرحت حماس من قبل إسماعيل هنية زعيم حركة حماس ان الضربات الموجهه الى
الجيش الإسرائيلي من قبل قوات حركة حماس قد جعلتها تفقد اهم أركانها على الأرض
العربية وهي فلسطين.
لقد ان الألوان لوقفة عربية تستعيد من خلالها المقاومة. وشعب فلسطين حرره
وجودها الحي. |