وكالة الأنباء العراقية المستقلة بغداد ,,
بقلم
/بلقيس الجبوري ,,
دائما
تقاليد الزواج القديمة تبين ان الزواج التقليدي عن طريق الاهل او الخاطبات
المختصات بزواج عن طريق سؤال اهل الزواج على اهل الزوجه وابنتهم لزواج من لولدهم
عن طريق الخاطبة التقليدية اما مصطلح الذي يشير الى "جيل الإنترنت" إلى
الأجيال المتعاقبة من بعد تلك الشبكات للاتصالات
اللاسلكية وفرت عن السؤال عند المنطقة او المختار (وما شابه)، أم مراحل
تطور الزواج بعد الشبكة الزوجيه عن طريق المراسلات وهناك موقع من مواقع السوشل
ميديا مختص بتلك العلاقات اما تنتهي بالزواج او تنتهي بالفشل حيث يتميز كل جيل
بخصائص وتقنيات مختلفة، مثل الكاميرات ليلا و زيادة سرعة البيانات على الشخص
وتحسين جودة تغير الصوت وتطوير المحتوى التفاعلي، وصعود اللايفات لتلك العلاقات
وبينها مسابقات لأفضل زوج متوافق بالعلاقة اما التحول نحو الويب الدلالي
الالكتروني الذي تسأله وهو يجاوب على أسئلتك ويخطب ويزوج بنفس الساعة اما
أجيال
خطوط الهاتف المحمول (شبكات القديمة للاتصالات الهاتفية التي بدأت في الثمانينات
وكان مقتصرًا على المكالمات الصوتية التناظرية.
اما
الجيل الثاني في التسعينات قدم للاتصالات الرقمية والرسائل النصية القصيرة وسرعات
بيانات بسيطة.
اما
الجيل الثالث في الألفينات سمح بالوصول إلى الإنترنت
عبر الهاتف المحمول والهواتف الذكية وبدأت معه خدمات نقل البيانات المتعددة
الوسائط.
الجيل
الرابع في العقد الثاني من القرن الحالي شهدت سرعات بيانات أعلى بكثير وساهم في
تطور التطبيقات المتنقلة وتجربة المستخدم.
الجيل
الخامس:
يوفر سرعات
جنونية تصل إلى 20 جيجابيت في الثانية وسرعات استجابة فائقة، مما يجعله مثالياً
للواقع المعزز والألعاب السحابية.
أجيال
تطور الويب
الجيل
الأول من الويب (Web
1.0): ركز
على اتصال البيانات وقراءة النصوص الفائقة، حيث كان المستخدم يستهلك المحتوى
المتاح.
الجيل
الثاني من الويب:
يركز على مشاركة
المحتوى والتفاعل بين المستخدمين، وتطورت معه الشبكات الاجتماعية ومنصات المحتوى
الذي ينشئه المستخدم.
الجيل
الثالث من الوعي: يعتبر تطورًا نحو
"الذكاء الاصطناعي"، ويهدف إلى فهم البيانات بطريقة أكثر دقة وربطها،
مما يؤدي إلى محتوى مخصص وتجربة ذكية لكن يبقى الزواج هو الزواج وتبقى اصول العرف
العشائري والتربية الأخلاق والعالم والتقاليد ضمن التعارف الأسري والحقائق
والتقاليد وتبقى الزوجه العراقية مثال لزوجه العربية او لزواج العالم اجمع بشوفها
وتحملها أجتهاض ومسؤولية المجتمع وسوء المعيشي لكن وجود الاهل والعقائد والتقاليد
و ومراسيم اي زواج عائلي شكرا لكل عائلة محافظة على تقاليدهم كأسر عراقية تنتمي
للإصلاح ومقتنعة برئي الاهل وخاصتا الام والاب للموافقة لشريكة حيات أولادهم... |