28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 1-3-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 1-3-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن....................................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة الزوراء

(سائرون: البرلمان أمام اختبار مهم اليوم فإما تمرير الحكومة المستقلة أو حكومة المحاصصة)

(جلسة استثنائية جديدة اليوم للتصويت على منح الثقة لمرشحي الحكومة المؤقتة … الاتحاد الوطني علاوي أدرك ان تمرير حكومته ليس سهلا والكتل تلوح بترشيح بديل عنه)

(طبيب يحدد الطرق المناسبة للوقاية من خطر الفيروس …. غضب في الشارع جراء استغلال أزمة «كورونا» واحتكار الكمامات لتحقيق أرباح غير مشروعة)

(الفتح: إضافة وزارة جديدة للكابينة الحكومية لا تحتاج إلى تشريع قانون … النصر  : استحداث وزارة تعنى بالإقليم جاء لإرضاء الكرد وستثقل كاهل الموازنة)

(تواصل الاحتجاجات في ساحات التظاهر في بغداد ومحافظات أخرى)

 

صحيفة المدى

(وساطة شيعية رفيعة لم تحلحل فيتو الكرد والسنة على كابينة علاوي)

(موقع أميركي: فصائل الشبك تحجم جهود إعادة الأقليات إلى سهل نينوى)

(ساحات الاحتجاج ترفض وزراء علاوي: حزبيون وتلاحقهم تهم الفساد)

(عمليات عسكرية لتعقب داعش بعد مقتل 3 مقاتلين شمالي بغداد)

 

صحيفة الزمان

(الصحة: تسجيل 13 إصابة بكورونا 6 منها في بغداد)

(المرجعية تتجاهل الشأن السياسي وتدعو لمواجهة كورونا بالوعي الصحي ونبذ الخرافات)

(مصدر أمني: المتظاهرون  يسيطرون على الخلاني بعد إسقاط الحواجز الكونكريتية)

(علاوي يتمسّك بالفرصة الأخيرة وسط إتساع المعسكر المعارض لكابينته)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (أصحاب مذاخر الأدوية… مركبنا واحد )

قال فيه الكاتب زيد الحلّي

بماذا يمكن تسمية ما جرى مؤخرا ، من جشع ساد الشارع العراقي ، ابطاله بعض اصحاب المذاخر والصيدليات ؟.. شخصيا ، لم اجد وصفا لذلك ، غير اني ما زلتُ اسمع اصوات المواطنين ، وهي تتعالى يوميا من على شاشات التلفزيون وفي البيوت واماكن العمل ، بشكل غير مسبوق ، ممزوجة بأطلاق عبارات الاستهجان ، تنال  ضعاف النفوس من اصحاب السلوكيات غير الانسانية ، التي طغت في المجتمع ،  اثر زيادة اسعار (الكمامات ) ومستلزمات التعقيم ، الى اربعة اضعافها ، بعد الاعلان عن فايروس ” كورونا ” وحدوث عدة اصابات في بغداد وبعض المحافظات .. ترى الى ماذا اعزو هذه الامر ، خصوصاَ ان شريحة الصيادلة واصحاب المذاخر ، هم من اصحاب الوعي المجتمعي ، ومن النخب المرموقة ، وعملهم انساني ، قبل ان يكون تجاريا ، او البحث عن الربح في اوقات شح الدواء ، فالذي اعرفه ، ان الصيدلي ليس بائع أو موزع أدوية بل إن دوره في المجتمع الصحي والانساني كبير ، يتمثل بالتثقيف والتوجيه في مجال الأدوية والعلاجات وتسهيل توفيرها للمواطنين ، لاسيما وقت الازمات ، كحال اتساع دائرة فايروس كورونا في بلدنا  فماذا عدا مما بدا ؟لقد نسي، من سلك هذا النهج المشين  ، ان المواقف لا تظهر إلا في الشدائد والأزمات ، فهي التي تبين  معادن البشر وأخلاقهم وقيمهم ، ولن يستطيع المرء معرفة الحقيقة الكامنة ، وبخاصة إذا تعلق الأمر بالقضايا الإنسانية التي تتطلب إخلاصا وصدقا في التعامل ، إلا بثبات النهج القويم ، والسعي الى تذليل الصعاب ، وليس في تأزيمها  ، ففهم احتياجات الناس ، وقت الازمات  هو المحك الحقيقي الذي يرفع ويخفض آخرين ..وهذا الدرس الانساني ، يجب ان نضعه امامنا ، ونسير على هديه دوما .  ان القيم الإنسانية ليست مفاهيم ونظرية وكلمات عابرة فقط ، ولكنها مواقف حياتية تُثبتها الأفعال التطبيقية ، وبعكس ذلك ، ارى ان تفشي روح الأنانية واللامبالاة وتغلبها على الايثار ونكران الذات ، يؤدي الى غياب الضمير الاخلاقي ، فالى اخوتي اصحاب الوجدان  النقي من اصحاب المذاخر والصيدليات ، اوجه ندائي في هذا الظرف  العصيب الذي يلف العالم ، ومن بينه وطننا الغالي ، وشعبنا الكريم ، فأقول ، ان المجتمع الآن أحوج ما يكون إلى  الترابط الاجتماعي والتركيز على الواجب الاخلاقي ومراعاة  الظرف الذي  نعيشه ، وجميعنا على سطح مركب واحد ، فان انقلب بنا لا سمح الله، لن ينجو احد..

نأمل ان تعود اسعار الكمامات ومستلزمات التعقيم الى سابق عهدها ، وان تسعى نقابة  الصيادلة الى السعي في التنسيق مع الجهات الحكومية المختصة، لاستيراد كميات من المواد التي ذكرتها ، بسرعة من مختلف الدول، بإعفاءات كمركية مناسبة، فالشعب اهم…

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (نريد أبا رحيما لكل العراقيين)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

ونحن على اعتاب تشكيل الحكومة الجديدة، وبغض النظر عمن يكون رئيسها او من تضم في تشكيلتها الوزارية، لابد لنا من وقفة تأمل ومصارحة مع النفس الامارة بالسوء لكل من يسعى لتولي منصب حكومي هو في كل الاحوال ملك الشعب، وليس ارثا له، ورثه عن اجداده، منصب هو ملك كل الشرفاء من ابناء شعبنا الصابر الصامد المحتسب الى الله.. ونحن على اعتاب مرحلة جديدة، ولكي لا يصيبنا الفشل والانكسار في شخصيتنا الوطنية، وما يرافقها من احباط نفسي، نتمنى من كل مسؤول يستعد حاليا لتسلم شرف المسؤولية من سماع صوت الحق صوت المظلومين ونصرتهم على القوم الظالمين.. ومع تقديرنا واعتزازنا برئيس الوزراء المكلف، معالي الاستاذ الفاضل محمد توفيق علاوي، وهو يستعد لتولي المسؤولية، لابد من طرح بعض الامور التي هي بديهية في تقديرنا، ويعرفها السيد علاوي، وهي ان التجارب الماضية قد اثبتت ان فلسفة الحكم في العراق لابد ان تقوم على القوة لاننا نعيش، وهذا هو الواقع، في مجتمع بات متشرذما وغير متجانس تتجاذبه الخلافات والصراعات السياسية والطائفية، وهذه الصراعات لايمكن ترتيبها باتجاه التوحد لخدمة العراق الواحد الاحد بغير استخدام القوة، بعد ان اثبتت تجارب الماضي فشلها في علاج ما نحن فيه من تذبذب وصراعات غير مبررة، واستخدام القوة ليس بمعنى القوة بمفهومها اللفظي المجرد، بل من خلال تنفيذ القوانين الرادعة التي تعطي كل ذي حق حقه.. وللصراحة، ونحن في دوامة هذا الصراع، لابد لنا من وقفة تأمل لنختار الاصلح والانجح لقيادة دفة السفينة التي تتلاطم بها الامواج.. والاصلح والانجح هو من يمتلك القدرة والامكانية ليكون فارسا وليس فرسا، من يكون قائدا وليس مقودا، من يمتلك الارث العظيم ليكون رئيسا.. رئيسا لن يستطيع احد لي ذراعه لان قوته تستند على قوة الشعب.. رئيسا يعرف كيف يتعامل مع الايادي الملوثة بالسحت الحرام.. ونحن من جانبنا كشعب حي يمتلك ارثا حضاريا نطالب بأن يدير دفة سفينتنا، التي نبحر فيها، من يمتلك ايادي نظيفة بنظافة وزهد الزعيم عبد الكريم قاسم، زعيم الفقراء، وبكياسة وشخصية نوري سعيد.. نحتاج اليوم اكثر من الامس لوقفة الحكماء، نحتاج أن نزيل أدران وازبال الماضي وهي الطبقة السياسية الفاشلة التي اسهمت في تدمير كل ما هو جميل.. نحتاج ان نكش او نبعد الذباب الذي تعشعش فوق جسد المسؤول “الحاشية”، وان نعطر الاجواء بعطور ورد الياسمين والمحبة. نحتاج ان نكشف الاوراق ونناقش احوالنا بصراحة، وان نضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات البلاد.. نحتاج الى اقلام نظيفة لتكتب الجوانب المشرقة من حياتنا بكل تفاصيلها، وان نبتعد عن نشر غسيلنا الملوث.. نحتاج الى رجال يحكموننا ويقدرون المسؤولية، ويعدون المنصب تكليفا وليس تشريفا.. نحتاج الى حاكم يحتك بالشعب، يكون في بيت كل اسرة عراقية، يأكل معهم يشاركهم تناول رغيف خبز يتيم، يطلع على حالة البؤس التي يعيشها المواطن، يتجول في الشوارع، يدخل كل حي بلا حمايات او مواكب محصنة.. نريده ان يكون بيننا أخا وصديقا أبا رحيما لكل العراقيين، وأما حنونة تضم تحت جناحيها كل العراقيين.. نريد ونريد ونريد.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (عشيرة رئيس الوزراء)

قال فيه الكاتب علي حسين

هناك نوع من التصريحات، تثير الاستغراب بقدر ما تثير الضحك، وغالباً ما تأتي هذه الكوميديا بأخبار من نوعية ما قاله رئيس السلطة التشريعية في العراق محمد الحلبوسي الذي أخبرنا وهو مبتسم أن محمد توفيق علاوي تنقصه العشيرة في العراق،

ولهذا لا يصلح رئيسا للوزراء، وقبل أن يتهمني البعض بالدفاع عن رئيس الوزراء المكلف ، أحيل جنابك إلى المقالات التي كتبتها وأبديت فيها رفضي لطريقة اختيار علاوي رئيسا للوزراء. والطريف أن اللقاء التلفزيوني الذي تحدث فيه محمد الحلبوسي انتهى بشعارات عن حب الوطن وابتسامات يقلبها المشاهد ذات اليمين وذات الشمال دون أن يحل لغزها،لأنها تقول "إن ما ينقص رئيس الوزراء المكلف ليس الكفاءة وإنما عشيرة تسانده". أحاديث وحوارات تلفزيونية ومتاهات ستظل تلاحق المواطن المسكين من الآن فصاعدا باعتبارها فصلا جديدا من كوميديا أوسع وأشمل اسمها "عشيرة رئيس الوزراء".

في كل لقاء تلفزيوني يصر السيد الحلبوس على أن يستعرض أناقته، في المقابل يمارس قصفا متواصلا على عقول المواطنين، بكل أنواع أسلحة حرف الحقائق، كي نستغرق معه في الحديث الصاخب عن دولة العشائر التي نحن بأمس الحاجة إليها وننسى أن واجب رئيس مجلس النواب هو تكريس الجهود لإصدار تشريعات وقوانين تحافظ على هوية الدولة المدنية وتأسيس دولة المواطنة، فيما نرى يوما بعد آخر أنه مصرّ على أن العراق لن يستقر ما لم يضع كل مسؤول اسم عشيرته مع اسمه

اعتقد العراقيون واهمين أن الخطر الأكبر الذي يواجه بلادهم هو الفساد المستشري في كل مؤسسات الدولة، والمحسوبية والانتهازية السياسية وغياب الكفاءات وسرقة المال العام، لكن الحلبوسي فاجأنا في حواره التلفزيوني بأن أخطر ما يواجه الناس هو غياب عشيرة علاوي، وهي نكتة ربما تكون ثقيلة على سمع العراقي المسكين الذي تيقن بالدليل القاطع أن البرلمان لا يزال سجينا لأمزجة مسؤولين يخلطون السياسة بالكوميديا منذ سنوات.

يجب أن نأخذ دائماً في الاعتبار الفارق بين الأمم التي نشأت على ثقافة المواطنة، وتلك التي تصر على أن المواطن لا قيمة له من دون شيخ عشيرة. الفارق بين الحكومات التي تُحترم فيها الكفاءات وبين حكومة "العشائر"، مثل الفارق بين مجتمع حر، منتج، يحرص فيه المسؤول على تحقيق العدالة الاجتماعية، وآخر لا يملك شيئاً سوى اللقاءات التلفزيونية وإشاعة قيم الانتهازية والخراب .

دائما أعود إلى العجوز مانديلا الذي لم يخرج في لقاء تلفزيوني ليتحدث عن الظلم الذي لحق به، بقدر ما نراه في كل إطلالة باسماً يشيع من حوله روح التسامح والمواطنة الحقة .

تزدهر الأمم بقادة يصرون على إشاعة روح التسامح ، بينما نغرق نحن مع ساسة "الفضائيات" الذين لم يتوقفوا لحظة واحدة عن بث النكات الساذجة.


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71957
عدد المشـاهدات 3744   تاريخ الإضافـة 01/03/2020 - 09:28   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 12:02   رقم المحتـوى 71957
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا