21/11/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 2-3-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 2-3-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم


وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن........................................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة الزوراء

(صالح يبحث مع وفد أممي الحد من جرائم وانتهاكات التنظيمات الإرهابية)

(مجلس الأمناء يجدد دعمه لديوان الوقف السني في تغليب صوت الاعتدال)

(خلافات الكتل ترجئ للمرة الثانية الجلسة الاستثنائية وتجبر علاوي على تغيير مرشحي حكومته المؤقتة … تسريبات نيابية عن اتفاق على ترشيح بديل جديد ورئيس الوزراء المـُكلف قد يعتذر رسميا عن تكليفه)

(هيئة التقاعد تمنح المتقاعدين وعوائلهم تأمينا صحيا وخصومات مالية)

(إغلاق متنزه الزوراء ستة أيام بدءاً من اليوم)

 

صحيفة المدى

(الفريق المعارض: الرئيس المكلف خضع للإملاءات وأجرى تعديلات على كابينته)

(الجيش يحبط هجوماً استهدف الحشد في الأنبار)

(الوطن أولاً يدعو الكتل لجلسة مكتملة النصاب تحدد المصير)

(بغداد تتجنب خطة تطويق الخضراء.. واتهامات لجهات سياسية بشق الاحتجاجات)

 

صحيفة الزمان

(انسحاب علاوي من التكليف تحت ضغط مطالبة الأحزاب بالحصص والمناصب)

(تركيا تمنع دخول العراقيين بسبب الفيروس)

(الصحة تشخّص 6 حالات جديدة مؤكدة بالفايروس 4 منها في السليمانية)

(تأجيل جديد للجلسة الإستثنائية وكابينة علاوي مهدّدة بالتفكك)

(قروض بقيمة 75 مليون دينار للمواطنين لشراء وحدات سكنية)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (عراق بلا قيادة )

قال فيه الكاتب فراس الغضبان الحمداني

أثار إنتباهي عنوان أحد الكتب السياسية المهمة للباحث الإسلامي عادل رؤوف ، وكان عنوانه المثير للإنتباه (عراق بلا قيادة) قراءة في أزمة القيادة الإسلامية في العراق الحديث ، وإذ أقتبس هذا العنوان وأنا لست بصدد عرض مضمون هذا الكتاب على أهمــــيته ولكـــــنني إقتبسته كونه يعبر عما أريد إن أتحـــــدث به عــــن العراق بعد  17 سنة عجاف من سقوط النظام .

لابد أن يستذكر الساسة وأصحاب الاختصاصات المختلفة ووســـــائل الإعلام وعامة الناس ما تحقق للعراقيين من مكاسب إقتـــصادية وديمقراطية وإجتماعية منذ سقوط ما أطلقنا عليه الصنم في 9 نيسان 2003 فأن مشاعر الناس بل الإحصاءات والأرقام الرسمية الصادرة من الجهات العراقية والمنظمات الدولية تؤشر لحقائق مرعبة تؤكد إن الكثير من الناس تنازلت عن كل الأحلام والأمنيات والرغبات في الرخاء والحرية ، وأصبحت تأمل بالحد الأدنى من الحياة الطبيعية والإستقرار المتوفر في أقصى (الغابات الإستوائية والأفريقية ) .

إن غياب الرخاء وسد الرمق عن ملايين العراقيين تعتبر كارثة عظمى لأنهم يعيشون في أغنى بلد نفطي ، ولكنهم ضمن التصنيف العالمي يعيشون تحت خط الفقر ، ورغم إنهم أبناء حضارة عريقة إلا إنهم الآن في أدنى مستويات التخلف والجهل والبطالة والتسرب من المدارس والجامعات والإيمان بالخرافات وشرب المخدرات .

في الوقت الذي تحتضن أرض العراق كل المقدسات ، لكن شعبه يعاني إنتهاك أغلب المحرمات التي تمارسها قوى الإرهاب والمافيات التي تحتمي من بعض النواب و الأحزاب ، وكأنها لا تعترف بالحكومة والقانون ، بل لا تخاف حتى من الله ، وبعض الأحزاب ترفع الشعارات الوطنية طوال العام وترددها على مدى 24 ساعة وهي أول من ينتهكها ويدنسها .

وهذا العراق بعد 17 عام أنفقت فيه المليارات من خزينة الشعب العراقي ومليارات أخرى كقروض من البلدان المتعددة الجنسية وصندوق النقد الدولي ، كلها عجزت عن توفير الأمن وإعمار العراق وتدفق الكهرباء ، لأنها وبصراحة ذهبت أغلبها إلى جيوب الفاسدين و المفسدين ، وهذا ليس سرا فبعضهم من كبار الشخصيات السياسية .

وماذا بعد من منجزاتنا خلال هذه السنوات ، ملايين من الأرامل والأيتام ضحايا الحروب الإرهابية الداعشية والطائفية ، مع غياب شبه كامل للمؤسسات الخدمية والإنسانية ، وظهور الآلاف من منظمات المجتمع المدني الوهمية والشبحية والتي فاق عددها ما يوجد في أوربا وأمريكا ، لكنها لم تستطع إن تزرع كلمة طيبة واحدة في عقول المجرمين والمختلسين والمنافقين والفاسدين ، أو تنجح بإعادة طالب واحد إلى مدرسته أو تدفع البعض من المسلحين برمي سلاحه ، بل العكس أصبح المنطق السائد الآن إن المتآمرين و الإرهابيين حققوا ما يريدون بإرهاب الناس وإرهاب الحكومة نفسها

ولعل أخـــــطر ما حصدناه في هذه السنوات إننا ما زلنا نخـــــاف من أصحاب الكروش العفنة التي سرقت أموال العراق وأنشأت المليشيات والعصــــابات التي تحمـــــيها بالمال السحــــت الحرام ، وأصبحنا نحضر أكفاننا ونحن نسلط الضــــوء والحقــــيقية على أشبــــاه الرجال من ( أبــــطال ) الفســــاد السياسي والمالي والإداري .

أيها السيدات والسادة ترى كم سنة نحتاج من الوقت لتنتصر الحرية وتتلاشى المليشيات وتنتهي ظاهرة المؤامرات والقضاء على الفاسدين والمارقين والمشبوهين وبقايا الداعشيين أذناب الديناصورات الإقليمية والعالمية ويعم الأمن والأمان ،؟ والجواب هو إن هذا الزمن يتحدد في ذات الوقت الذي يعترف فيه الناس بأن العراق قد وجد له قيادة ورجال دولة ينتمون للعراق وليس لإمتيازات كراسي العراق ويضربون بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بالقانون سواء كان زيدا أو عمر ، وبدون ذلك ستضيع السنين بل قل القرون وأنت لا تبالغ .صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (ثورة الكربولي)

قال فيه الكاتب علي حسين

فجأة استيقظ السادة أعضاء مجلس النواب من سباتهم الذي دام عشرة أعوام، مدّوا أيديهم إلى أدراج مكاتبهم، وابتلع العديد منهم مجموعة لا بأس بها من كبسولات "صحوة الضمير" ليخرجوا لنا بهتاف واحد: "لتسقط المحاصصة".

البيانات خرجت من أفواه بعض السادة النواب الذين يصحون دائما متأخرين عن التوقيت الشتوي للبلاد، بالأمس بشرنا النائب محمد الكربولي أن لا محاصصة بعد اليوم، وقد بدا ذلك واضحا في هتافات النائب أبو مازن، وفي إصرار نائب رئيس مجلس النواب أن يجلس محمد علاوي على كرسي رئاسة الوزراء، ولا أعتقد أنّ أي عاقل في العراق لا يفرح وهو يسمع مثل هذه الأهازيج، فجميل جدا أن يدرك السادة النواب أن رعاياهم من العراقيين لم يحصدوا خلال 17 عاما من المحاصصة، سوى الموت والتهجير وأخيراً الإفلاس، وجميل أيضا أن نجد النواب يغضبون ويثورون مثل باقي العراقيين، لكنّ غير الجميل ويجب أن يقال بصراحة أن النواب جميعا تتحدد خطاباتهم على ضوء المحاصصة الطائفية والتوازن السياسي، فلو كانت هذه الصحوة المفاجئة سلوكا عاما وعقيدة وقناعة راسخة في الأداء النيابي، لما تطلب الأمر أن يطالب كل مكون بحصته من الغنائم.

هي الأكاذيب ذاتها الموروثة عن البرلمان السابق ، عندما اعتصم النواب وارتدوا الدشاديش واعلنوا ثورة الاصلاح ! ، وصرخت عالية نصيف آنذاك انها دحرت المحاصصة في عقر دارها .

يكرر السادة النواب "المنتخبون" في كلّ أزمة سياسية نفس الخطاب: "فلتسقط المحاصصة"، لكن، منذ 17 عاما لم يجرؤ سياسي عراقي على أن يرفض هذه المحاصصة اللعينة، بأن يقول لزملائه تعالوا ننتخب رئيساً للبرلمان من المسيحيين، أو دعونا من خرافة "ما ننطيها" ولنختار رئيس وزراء من خارج الكتل السياسية، لم يبق أحد إلا وخاض حربه من أجل المنافع، وباسم الدفاع عن المكوّن انقسموا إلى جبهات وأحزاب تتقاتل وتتنافس فيما بينها، واستضعف السياسيون العراق فحولوه إلى خربة، وجعلوا منه مختبرا لعقدهم وهلاوسهم وأحلامهم بالثروة والجاه والمنصب.

كنت أتمنى أن يبدأ مجلس النواب بنفسه، ولا يختار رئيسا له حتى وإن كان مؤقتاً من إخواننا السنّة، حيث لا يستقيم أن نطلب من المواطنين رفض المحاصصة، بينما البرلمانيون يطبقونها وعلى الهواء مباشرة !

للأسف الذين دمّروا وخرّبوا البلاد، تجدهم اليوم يلقون خطاباتهم عن الوحدة الوطنية ومصلحة البلد. والحقيقة أن العراق لم يكن في أي يوم من الأيام بالنسبة لهم سوى مغارة علي بابا !

ولو راجع السادة النواب أنفسهم بوعيّ وضمير، لعرفوا جيدا أنّ مشكلتنا هي "هم" لاغيرهم، وأنهم رغم الهتافات والاعتصام لن يتغيروا، لأنهم مستعدون لأن يهتفوا للوحدة الوطنية، لكنهم في كل دقيقة يعرضون أنفسهم لمن يدفع أكثر! .


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71989
عدد المشـاهدات 5035   تاريخ الإضافـة 02/03/2020 - 09:08   آخـر تحديـث 21/11/2024 - 12:18   رقم المحتـوى 71989
 
محتـويات مشـابهة
النائب الثالث يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث.. الأميركي روبرت ستولي يثني على أداء اللجنة الأولمبية في دعم الرياضة العراقية
عُمان يضيّف العراق اليوم ضمن الجولة السادسة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم
انخفاض صادرات النفط العراقية إلى الولايات المتحدة
وزير الدفاع يطلع على عمل القوات الأمنية على الحدود العراقية السورية
أسعار الذهب في الأسواق المحلية لهذا اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا