21/11/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 4-3-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 4-3-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن ..............................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت


صحيفة الزوراء

(عبد المهدي: القائد العام صفة لصيقة برئيس الوزراء غير قابلة للتخويل)

(طارق حرب : الكتل السياسية أخّرت الموازنة من أجل تحويلها إلى دعاية انتخابية)

(التربية والتعليم تنفيان إنهاء العام الدراسي الحالي واعتباره سنة عبور)

(القانونية النيابية: غياب رئيس الوزراء سيدخل البلد في فراغ إداري … خبير قانوني : يحق لرئيس الجمهورية إدارة الدولة والدعوة لحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة)

(وصفت الصورة الأمنية في البلد بـ«المعقدة» … بلاسخارت تدعو لإجراء انتخابات «عادلة ونزيهة» في العراق)

 

صحيفة المدى

(جهاز المخابرات يرد على تصريحات أساءت لرئيسه)

(رئيس الجمهورية يطلب مرشحَين من الكتل الشيعية ويتجاوز الكتل الأخرى والمتظاهرين)

(الياسري: إعلان عبد المهدي الغياب الطوعي حنث باليمين الدستورية)

(اعتقال الأمير العسكري لصلاح الدين و5 من مرافقيه)

(ساحات الاحتجاج تغير التكتيك: إجراء انتخابات مبكرة بعد إكمال قانونها)

 

صحيفة الزمان

(بطريركية الكلدان تلغي تجمعات الزفاف والعزاء وقداسات الأحد في الكنائس)

(مساعدات صينية للعراق لمواجهة كورونا)

(السجن 7 سنوات لمحافظ بابل السابق بتهمة التزوير)

(إعادة فتح جسر السنك وأمانة بغداد تتولى تنظيفه)

(مماحكات وخلافات تشكيل الحكومة تمتد إلى التسقيط الشخصي والإتهامات بالتواطؤ مع قوى خارجي)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (هل تستنسخ تجربة علاوي مرة أخرى؟  )

قال فيه الكاتب نوزاد حسن

ترى ما هو الدرس الذي تعلمناه بعد اعتذار محمد توفيق علاوي عن تشكيل الحكومة؟. شهر من النقاشات واللقاءات لم تسفر عن شيء بل دفعت علاوي الى الاعتذار.وبرر في كلمته بتمسك بعض القوى بمصالحها على حساب قضايا الوطن.فهمت من كل ما قاله علاوي أننا سقطنا في مشكلة قاصمة وان مفهوم الوطنية لم يكتشف بعد او لم يصل الى اسماعنا.ذلك لان من اسقط علاوي او من لم يصوت له كانت عنده حججه التي تبدو منطقية فهناك قانون واحد لا يجوز لاحد ان يتخطاه.هذا القانون هو: يجب ان لا تقفز على الاستحقاق الانتخابي.وقد اعلن البعض هذا الموقف بصراحة.اذن كان علاوي وحيدا من دون دعم.انا لا ادافع عن الرجل بل احاول ان اصف الوضع السياسي البائس الذي نعيش فيه.ولعل تجربة محمد توفيق علاوي مع القوى السياسية والشارع ستنطبق على اي مرشح جديد.اعني سيواجه هذا المرشح البديل برفض بعض القوى اضافة الى رفض المتظاهرين له.هذه هي لعبة السياسة اليوم.فاما ان ترضح لمطالب واهواء هذا الحزب او ذاك واما ان تبقى وحيدا وتعتذر.كل هذا سيقودنا الى زيادة الانقسام والتشتت. لنقل اننا نعيش معزولين عن العالم وعن التاريخ كذلك.فقد تيبست كل قصص الايثار,والتعاون والمشاركة.وتمسكت قوى السياسة بعداء متميز لكل من يتحدث عن الوطن كمفردة اخلاقية ملهمة.اننا وحيدون في مواجهة من يفكر بعقلية الغنيمة.القضية معقدة جدا,ولا امل في التخلص من هذا القدر الذي اسميناه بالمحاصصة دون ان يعتذر احد من هذا الاسم.

 صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (كورونا عراقية)

قال فيه الكاتب علي حسين

أعلنت الحكومة الصينية أنها استعانت بالسيدة "شن وي" في الحرب ضد فيروس كورونا. السيدة شن تعمل برتبة جنرال فى الجيش الصينى وتلقب بمدمرة الفايروسات، فقد استطاعت من قبل قهر وباء إيبولا ومن بعده سارس .

هذه المرأة العجيبة التي تبلغ من العمر 54 عاما عاشت أكثر من ربع قرن من حياتها تعمل بصمت في مشروع سرّي تبناه الجيش الصيني للقضاء على مرض اسمه إيبولا، وقدمت للعالم درساً في المثابرة لامكان فيه لجمل وشعارات عن عملاء البورجوازية وأصحاب الأجندات الانحرافية الإمبريالية الرجعية، التي تسببت في حرمان حنان الفتلاوي من كرسي وزير الصحة، فقررت أن تعطينا دروسا في الستراتيجية السياسية وكان آخرها أن كتبت تغريدة قدمت من خلالها خمس نصائح للشعب العراقي أبرزها أن التفاؤل خطأ، وأقواها وأكثرها كوميدية أن "الانفراد بالرأي والتعنت لاينفع"، وكنت أتمنى أن تراجع السيدة الفتلاوي خطبها ولقاءاتها التلفزيونية قبل أن تكتب التغريدة "المجيدة" فالذي يستحق النصائح من كان يعتقد أن هذا الشعب لا تنفع معه إلا نظريات التوازن في القتل الطائفي

وبالنظر إلى الحالة الديمقراطية التي تلبست السيدة حنان الفتلاوي، فإن ما يجري هو نوع من الألاعيب التي يحاول بها البعض ارتداء قناع الثورية والدفاع عن حقوق المواطنين والتغني بشعارات مشروخة، ناسين أن بضاعتهم غالبا ما تكون رديئة ومتهرئة، فضلا عن كونها بضاعة مزيفة.

العالم يعيش هاجس الخوف من وباء "كورونا"، بينما نحن نعيش مع وباء اخطر واشد فتما وهو تصريح جهابذة السياسة الذين ينشرون كل يوم أنواعا جديدة من وباء الكذب والانتهازية والطائفية والخراب.. حين ينتشر الطاعون في رواية ألبير كامو نجد الساسة والمواطنين يصبحون أسرى داخل المدينة، فيما يبدل الوباء معالم العلاقات بينهم، فنحن هنا لسنا إزاء مرض قاتل فقط، وإنما بمواجهة التغيير الذي يحصل في علاقات الناس، فالمسؤول يبيع للناس طمأنينة زائفة مقابل أن يحصل على مزيد من الثروات مستغلا خوفهم وقلقهم، ورجل دين يدعوهم إلى طريق الهداية، فالطاعون غضب من الخالق على عباده المنحلين مثلما اكد لنا الشيخ مهدي الصميدعي الذي سخر من وباء كورونا واعتبر سفور المرأة اكثر خطورة من الوباء ويجب مكافحته .

منذ الأول من لانتفاضة تشرين بدأت الحكومة ومعها الجماعات المسلحة بإبداء توحشها تجاه ، حتى بدأ القتل والخطف وكأنه مسلك منهجي، المقصود منه مزيدا من الترويع الموجه إلى المجتمع، لقتل أي تفكير في الاعتراض والاحتجاج.


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=72046
عدد المشـاهدات 5080   تاريخ الإضافـة 04/03/2020 - 08:23   آخـر تحديـث 19/11/2024 - 08:26   رقم المحتـوى 72046
 
محتـويات مشـابهة
النائب الثالث يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث.. الأميركي روبرت ستولي يثني على أداء اللجنة الأولمبية في دعم الرياضة العراقية
عُمان يضيّف العراق اليوم ضمن الجولة السادسة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم
انخفاض صادرات النفط العراقية إلى الولايات المتحدة
وزير الدفاع يطلع على عمل القوات الأمنية على الحدود العراقية السورية
أسعار الذهب في الأسواق المحلية لهذا اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا