21/11/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 15-3-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 15-3-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن \\\\......................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة الزوراء

(أكدت عدم تأثر معدلات إنتاج وتصدير النفط الخام بأزمة “كورونا” … النفط تكشف عن مساع ٍلعقد اجتماع جديد لأوبك وترجح استعادة الأسعار عافيتها)

(وزير الصحة: كورونا لا يعيش بدرجات الحرارة العالية والمرجعية دعمت قرارات خلية الأزمة)

(صحة الرصافة: تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس «كورونا)

(سائرون يرجح تمديد المهلة الدستورية في حال عدم اتفاق اللجنة السباعية … “الزوراء”تكشف تسريبات عن أسماء المرشحيـن الجدد لرئاسة الحكومة المؤقتة)

(أسفر عن إصابة جنديين عراقيين وثلاثة من التحالف الدولي … العمليات المشتركة تكشف تفاصيل قصف معسكر التاجي وتعثر على منصات الإطلاق)

 

صحيفة المدى

(اللجنة السباعية تقترب من اختيار رئيس للحكومة)

(لجنة تعديل الدستور تنهي مدتها من دون التوصل لنتائج تذكر)

(نواب يستبعدون إجراء انتخابات برلمانية خلال 12 شهراً)

(لجنة الأمن ممتعضة من سجال الصواريخ : استهداف التحالف يقوض العمليات ضد داعش)

(واشنطن تصدر تنبيها أمنيا لرعاياها في العراق)

 

صحيفة الزمان

(الجو في العراق : تساقط زخات مطر خفيفة وإرتفاع الحرارة)

(إجراءات غير مسبوقة لمواجهة كورونا والمحافظات تغلق المداخل)

(القضاء: لا صحة لإصدار حكم بإعدام أحد المتظاهرين)

(كاتيوشا التاجي ينذر بتداعيات خطيرة وسط يأس من جدوى التحرّكات السياسية)

(القيسي : الأمن الغذائي مطمئن في العراق وإغلاق الحدود حافز لزيادة الموارد)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (خبراء كورونا في العراق أكثر من الصين  )

قال فيه الكاتب زيد الحلّي

ترددتُ كثيرا ، في طرح ما ستقرأونه، فالوضع العام الذي فرض سطوته على العالم برمته ، واعني به فايروس (كورونا) الذي يتنقل منذ مدة ، ولا زال ، عبر القارات ، دون استئذان ، لا يسمح بنقد ظاهرة ، رافقته هنا ، او حالة لازمته هناك .. لكني مع ذلك ، عزمتُ على الجهر بما اعتمل بيّ من خلال متابعتي لبعض اجهزة الإعلام ، لاسيما الفضائيات العراقية ، على كثرتها !

فعلى مدى الايام المنصرمة ، رصدتُ عشرات من الذين ضيفتهم تلك الفضائيات ،  يلوكون ذات العبارات التي يسمعونها من بعضهم بعضا، ناشرين جملاً محددة ، واقوالاً مسموعة ، حتى بات المشاهد ، لا يعير اهمية لما يسمع، وما يزيد من الاستغراب ان بعض من يتصدون لهذا الفايروس الغامض ، نجد من يطلق عليهم (خبراء الاعشاب) او من رواد (الطب البديل) وبعضهم من اختصاصات مجهولة النسب مثل ( اخصائية في الغذاء الصحي) واخرى في (العلاج عن بعد) وباختصار اقول ، ان عدد الذين تحدثوا في فايروس كورونا ، في فضائياتنا زاد عن عدد المتحدثين في الصين!

ان الكثير ممن ضيفتهم الفضائيات ، تحدثوا بأصوات عالية  مرتجفة ، خائفة ، فيما يؤكد علماء النفس إلى أن علو الصوت يدل على بطلان حُجة صاحبه , وأن الصوت الهادئ المعتدل يدل على ثراء المعلومة وصدق صاحبه ، وقوة حجته , وثقته بنفسه .. وان المتكلم  الذى يتسم بالهدوء ويعبر عن الثقة بالنفس والتحكم في العبارات ، البسيطة ، المفهومة شعبيا ، ووضوح النبرات ومرونة الأداء ودقة المعاني هو الاكثر تأثيرا  , لذلك نجد ان  المشاهدين يقبلون عليه ويصغون له .. وهذا ما نبحث عنه في هذه المحنة الصحية ، او في غيرها من الازمات.

لقد اتخذت الصين ، وهي الدولة العظمى ، حين انتشر فيها فايروس (كورونا) لأول مرة قرارا ، ان  ينحصر الحديث في تلفزيونها الرسمي بموضوع الفايروس ، وسبل الوقاية منه بست شخصيات فقط ، وهم من اساتذة الطب في الجامعات الصينية ، هم وحدهم  يتحدثون الى المواطنين بلغة بسيطة ، عن أخطار الفايروس والاحتياطات اللازمة بشأنه وقد اثمرت جهود هؤلاء في الاعلام الصيني ، وادت الى اتساع رقعة تفهم خطورة هذا الفايروس ، وطرق الوقاية منه ، وباتت توصياتهم محط الاهتمام الشعبي ، حتى ان الصين التي تعتبر بؤرة الوباء ، اصبحت على مسافة قريبة من الاعلان عن تجاوزه نهائياّ !الذي آمله من الاخوة الافاضل في الفضائيات العراقية ، ان يدققوا في اختصاصات ضيوفهم ، قبل ان يطلقوا العنان لهم، في توصيفات غير حقيقية.. وان يتركوا الصداقات والمحسوبية ، عند تضييفهم لشخصيات معينة ، تبحث عن وجاهة او شهرة ، وتجعلهم يخوضون في موضوع شائك ، مثل اخطار ( كورونا ) .. فالأمر اكبر منهم ..وان المواطن أمانة في أعناقهم ، كما ارجو من ( خلية الازمة ) المسؤولة عن ادارة مخاطر هذا الفايروس ، ان  تبادر بتكليف  صفوة من المختصين بهذا النوع من الفايروس ، مهمتها ، الحديث عنه وسبل مقاومته ، وان يكون هذا الحديث معتمدا في كل الفضائيات ، وبذلك نبتعد عن الاجتهادات التي تضر ولا تنفع.

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (صراع الديكة على بيضة القبان)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

انتابني إحساس بالغضب وأنا أسمع من خلال القنوات الفضائية إصابة مواطن بريطاني بجروح نتيجة اعتداء شخص مجهول الهوية بسكين عليه.. وازداد غضبي وأنا اشاهد القنوات الفضائية تتناقل هذا الخبر باهتمام بالغ دون غيره من الاخبار.. ووضعني هذا الحادث في دوامة الغضب حزنا، لا على المواطن البريطاني، بل على المواطن العربي عامة، والعراقي خاصة، على اعتبار ان هذا المواطن العربي وضع في خانة شعب وصف بـأنه من خير امة اخرجت للناس، وهو ما زال، ومنذ آلاف السنين، مشروع قتل بدم بارد.. قتل مجاني حتى بات القتل فيه شيئا طبيعيا.. نساء واطفال وشيوخ بالالاف يسفك دمهم وتتوارى جثثهم تحت الارض بدم بارد أبرد من الثلج.. وأنا اتمعن هذا المشهد المقرف تراءى لي كم اصاب المواطن العربي من ذل وهوان.. وسرح تفكيري لأقارن النظرة الدونية التي تنظر فيه دول الاستكبار العالمي للدول النائمة او ما يطلق عليها بالدول النامية.. وتراءى لي، وضمن قناعتي الشخصية، ان هذه الدول تنظر إلينا نظرة دونية قاصرة، وتعاملنا كشعوب مغلوبة على امرها، وهي في النتيجة تنظر إلينا كشعوب لا تستحق الحياة.. وعذرا لما اقول، تعاملنا هذه الدول بمستوى اقل منزلة من المخلوقات الاخرى، تعاملنا بمستوى اصغر المخلوقات مثلما يتعامل الانسان مع “النمل” الذي يتكاثر في جحور جرداء كجماعات مؤذية ومقرفة ومقززة للنفس، ولا يهم إن مات منها ألف او حتى ملايين سحقا بالاحذية او المواد المبيدة القاتلة للحشرات كونها كائنات غير نافعة في نظرها.. وان اختلفت الرؤى، فهذه النظرة القاصرة استمرت منذ بداية الغزو الاستعماري او ما يطلق عليه ابو ناجي “ الاستعمار البريطاني” الذي تعامل مع شعوبنا بنظرة قاصرة وموبوءة مملوءة بالحقد والغل على هذا الانسان الذي استطاع ان يتحكم لقرون مضت في دوران الارض على وفق مشيئته، وان يؤسس حضارات ما زالت أطلالها وشواخصها حاضرة تكشف عظمة الانسان العربي والعراقي بشكل خاص، هذا الماضي المشع بنوره يمرغ انوف دول الاستكبار العالمي بالوحل، بعد ان كانت الحضارة العربية قد بسطت سطوتها على الارض لتملأها عدلا، بعد ان كانت بؤرة يتحكم فيها خنفساء الارض من حكام فسقة، لكن مع دوران الارض حول نفسها، وانغماس قادتنا بملذات الترف والفسق والفساد والفجور، تسلطت علينا وحوش كاسرة من جبابرة فسقة لا يعرفون مخافة الله، لينقضوا على بلادنا طعنا بسكاكينهم الغادرة، وكان اول ضحايا همجيتهم الخليفة المستعصم بالله آخر خلفاء بني العباس الذين حكموا العراق بحكم كله ترف وانغماس في الملذات، ووسط هذه الحياة المترفة فشل هؤلاء الحكام المترفون في صد هجمات المغول واقناعهم بعدم غزو بغداد، واعلن الخليفة المستعصم بالله استسلامه للمغول، فكان جزاؤه ان وضعه القائد المغولي، هولاكو، في كيس، فمات ركلا بأحذية الجنود الغزاة، واليوم تتكرر المأساة، فالعدو يتربص بنا للانقضاض علينا، وقادتنا يعيشون في حياة الترف، لم تحركهم احاسيسهم الانسانية ولا الوطنية لإعداد العدة لمواجهة الخطر الجاثم امامنا، المتربص للانقضاض علينا، مختلقا الحجج والذرائع والاسباب، وهي حجج باتت بالية، ولم يتبق لدول الاستكبار العالمي إلا مقاتلتنا والفتك بنا، تارة باسم الديمقراطية المزيفة، وتارة باسم الدين، زورا ونفاقا، كما حصل مع عناصر القاعدة وداعش ليزيدوا فينا قتلا وتنكيلا، ولينشروا بيننا البلاء والامراض والاوبئة، مثلما فعل هولاكو وغيره من القادة المستبدين.. فمتى ينهض شعبنا ليعيد بناء نفسه في زمن الانحطاط والتردي وصراع الديكة على بيضة القبان

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=72379
عدد المشـاهدات 9333   تاريخ الإضافـة 15/03/2020 - 08:40   آخـر تحديـث 21/11/2024 - 09:29   رقم المحتـوى 72379
 
محتـويات مشـابهة
عُمان يضيّف العراق اليوم ضمن الجولة السادسة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم
انخفاض صادرات النفط العراقية إلى الولايات المتحدة
وزير الدفاع يطلع على عمل القوات الأمنية على الحدود العراقية السورية
أسعار الذهب في الأسواق المحلية لهذا اليوم
12 مواجهة نارية اليوم.. مواعيد المباريات والقنوات الناقلة
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا